هذه هي الخروقات التي وقفت عليها لجنة تقصي الحقائق حول الصندوق المغربي للتقاعد
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
يبدو أن أوراق التوت بدأت تتساقط عن الصندوق الوطني للتقاعد، معرية عن فضائح و خروقات من العيار الثقيل.
و وقفت لجنة تقصي الحقائق حول الصندوق المغربي للتقاعد، على خروقات صادمة في مقدمتها «بريمات» بالملايين، كان يتلقاها مدراء ورؤساء مصالح طوال سنوات.
و أكدت يومية المساء في عدد نهاية الأسبوع، أن أعضاء لجنة تقصي الحقائق فوجئوا بحجم «البريمات» التي استفاد منها جميع رؤساء الأقسام والمصالح، لاسيما وأنها استنزفت جزء ا كبيرا من ميزانية الصندوق في ظرف سنوات قليلة.
كما توقفت اللجنة عند خروقات مالية كبيرة ذات صلة بصرف الميزانية السنوية للصندوق، إلى جانب «غموض في بعض الصفقات» وعدم شفافية بعض المساطر.
و سجلت اللجنة أن صراعات طاحنة بين أعضاء المجلس الإداري للصندوق عطلت الكثير من أشغاله وأدخلت إلى «الفريكو» الكثير من المشاريع التي أرادت إصلاح الصندوق.
عبود
يجب معاقبة كل من ثبت تورطه في هاته الافعال المشينة اللتي اضرت بمصلحة الدولة وحتى المواطن صندوق التقاعد هو عرق سنوات من الاشغال الشاقة للمواطن المغربي يجيو هاذ اليهود وياكلوه ببرودة اعصاب وفين كانت المراقبة شحال هاذي للاسف السلطات المعنية تتساهل مع هاذ النوع من الشفرة اما فنظري 300 عام ديال الحبس ماكافياش

جعونة مجبر
السيبة
هذه سرقة مع سبق الأسرار والترصد وليست خروقات وما خفي كان اعظم وهذا ما يحصل لكل الميزانيات سواء في الدولة او الجماعات او الموءسسات العمومية المل ينهب في طمأنينة تامة لان مبدأ اللاعقاب هوالساءد ونهبت ثروة هذا الشعب البءيس بدون أي وخز لضمير المسوءلين على هذا البلد المنكوب كأنه ليس هناك لا دولة ولا سلطة وهي طريقة في تسيير بلد من طرف سلطة غير شرعية لتسكت الجميع بالريع الرهيب الذي يأتي على الأخضر واليابس وتكريس السيبة فأصبح الشعب منكوب في الجبال والسهول والهوامش .ومع ضروف التسيب لا ينتظر أية عقوبة لان رموز الفساد متمكن من كل شيء