مسكينة معرفتش سنين مرت عد دابا أنبها ضميرها فلم متقن جدا

تقولون أنه كان يمارس معها الجنس؟؟ إذن هذا وقع برضاها وليس إغتصاب. والله لو كان يطبق الشرع في بلدنا لتم رجم الجميع سواء هؤلاء للمشتكيات وحتى بوعشربن.هذا إن كان هناك من دليل حقا. لكن ما يبدو أنه مؤامرة لا أكثر

كارثة اخلاقية لم يسبق لها مثيل

قالها ماركس الحرية و الشغل لا يجتمعان

لم تعد الفيديوهات مفبركة بما ان دفاع المتهم يقول ان الممارسات الجنسية تمت بالتراضي

نشرو نشوفو حتى حنا

فصيحة جنيسبة بامتياز بعد فضيحة تابت وماذا يقول محاميه الان

هذه نتيجة الإختلاط بين الجنسين وتبرج النساء،لو طبق شرع الله والتزم الناس بدينهم لما حدثت مثل هذه المناكر التي يندى لها الجبين،استفيقوا يا مسلمين من سباتكم الغرب يريد نشر الفتن في مجتمعاتكم والإنحلال الأخلاقي تحت مسميات حقوق المرأة والمساواة بين الجنسين ونسيتم أو تناسيتم أن الإسلام أعطى للرجل والمرأة جميع الحقوق التي يستحقونها،تنبهوا فإن أعداء الإسلام والمسلمين يريدوا أن يجعلوا من مجتمعاتنا غابة تعم فيها الفوضى والرذيلة والشهوات واحتقار الغني للفقير والقوي للضعيف فإلى متى هذا السبات.

على هذ الحساب المرأة ماعندها ناديى فشي خدمة خارج حرمة البيت وباش تكون مزوجة وكتزني فالخدمة او كتتفرج مع زملاءها فالمحكمة فشريط د الجنس اش بقا ؟ هي كلهم هكاك محامين وقضاة ومعلمين وموظفين وفنانين وعاملات ف حقول بطاطا كلشي صبح موقفي وسوقي تمسخات الوقت مابقا مايعجب

هي جريمة اخلاقية من جميع الاطراف ليس هناك ضحية من جانب اخر هناك جهات تريد تصفية حسابات مع هذا الشخص والانتقام منه ةاعتقد ان نسبة كبيرة من جميع مكونات المجتمع المغربي له اسرار في هدا المجال لا يخفى على احد ماذا يقع في الكواليس والليالي السؤال لماذا كل هذه الضجة اتساءل هل هي فعلا قضية يعطى لها كل هدا الاهتمام ام لاغراض اخرى بمعنى اخر سياسة الالهاء بعيدا عن القضايا الاهم التي تهم الراي العام المغربي

كان يمارس معها الجنس... وهي ماذا كانت تفعل الم تكن تمارس معه الجنس . المسؤولية تقع على الطرفين والعقاب يجب ان يطال الطرفبن ..

ذكرتني هذه القضية بفضيحة مماثلة عرفها المغرب في سنة 1992 و المعروفة بفضيحة الحاج تابت الذي اغتصب أكثر من 1000 امرأة في شقته الكائنة بشارع عبد الله بن ياسين الدار البيضاء . و لقد وجدت عنده عدة أشرطة- العشرات- توثق لمغامراته الجنسية التي كان يقوم بها . الغريب أن فضيحة الحاج تابت وقعت هي كذلك في شهر رمضان 1992 و كانت من أشهر الأحداث التي عرفها المغرب في ذللك الوقت. و لقد حكم عليه بالإعدام.

تعليقك معناه اننا نعيش في المدينة الفاضلة وهذه اولى الكوارث وانت تستغرب!!!!! فاذا كانت هذه كارثة اخلاقية لم يسبق لها مثيل، فمانوع ماقام به ثابت في التسعينيات؟! وماذا نسمي ماقام به شباب في الحافلة بمختلة عقلية امام مرأى الجميع في السنة الماضية؟! والى اية خانة يمكن ان ننسب ماقام به من اعتداء الشاب الذي حاول اغتصاب تلميذة بريئة عائدة من مدرستها وكذلك امام شهود عيان؟! وماقولك في اغتصاب الاطفال المنتشر بكثرة في المغرب الخ... صحيح ان هذه الاشياء توجد في دول الغرب ايضا لكن الحسرة هنا على اننا مسلمون وفي دولة مسلمة، لكن عندما يغيب الدين الحق عن الساحة ويغيب التعليم الصحيح فلا استغراب، فكل شيء جائز. وممكن ان نعيش بقانون الغاب الذي معناه البقاء للأقوى. وفي ظل كل هذه التخبطات اللااخلاقية التي يعيشها المغاربة لا يبقى لنا الا ان نقول اللهم الطف بنا ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. اما قصة بوعشرين فيختلها الغموض وتتداخل الامور فيها ببعض والا لماذا اخدى الشاهدات رفضت ان تشهد زورا ضده واختارت قول الحقيقة المقرونة ربما بسجنها على ان تساهم في هذه التمثيلية. والله اعلم.

أتمنى من المحكمة أن تجري الخبرة التقنية للفيديوهات الجنسية. حتى يتأكد المغاربة أن بو20 هو صاحب الأفلام. ثم السجن للجميع: بو 20. المشتكيات. مصور الدعارة. :-( لا داعي للاستمرار )

يوما بعد يوم يتضح جليا ان بوعشرين تم الايقاع به في فيلم درامي سيء الاخراج. كثرة التناقضات و اغفال بعض التفاصيل الصغيرة فضح المؤامرة التي يسابق مهندسوها الزمن لتدارك الاخطاء و الايقاع بالسيد بوعشرين. المؤامرات الاخلاقية تحاك ضد كل من يتخذ النزاهة مبدأ. الله يفك سراحو

يعني بوعشرين كان يمارس الجنس مع الصحفيات برضاهم ليس بالعنف والله أنا مازلت حائر في هذه القصة التي ضوخت الرئي العام ومن الذي يقول الحقيقة

يقولون مؤامرة وهي موثقة بافلام اكثر من عشرين ،القانون فوق الجميع يطبق عليه ما طبق على الكوميسير ثابت وانتهى الموضوع

يعني بوعشرين كان يمارس الجنس مع الصحفيات برضاهم ليس بالعنف والله أنا مازلت حائر في هذه القصة التي ضوخت الرئي العام ومن الذي يقول الحقيقة

انا في نظري يجب إعدام هذا الشخص لإعطاء العبرة لمجرمين محتملين لكي لا يعود هذا السلوك المشين مجددا.

انا في نظري يجب إعدام هذا الشخص لإعطاء العبرة لمجرمين محتملين لكي لا يعود هذا السلوك المشين مجددا.