من ثبت تورطه في هذا التصرف الشنيع يستحق العقاب .

سينالون جزاءهم حتى البراز به خليا ميتة DNA

إنها النذالة في أعتى صورها .رجل وطني ضحى من أجل كرامة شعب يتنكر لمناقبه في مدينته و وطنه رحمه الله و رحم من أجبته.اللهم ردنا إلى رشدنا.

من لاتاريخ له يحاول النيل ممن ترك بصمات واضحة في تاريخ بلاده منذ ماقبل الاستقلال إلى اليوم . عبد الرحمان اليوسفي رحمة الله عليه رجل مثقف استمر في مطالعة الكتب إلى أن أصبح عاجزا عن التحكم في الكتاب بيديه عشرة أيام قبل وفاته ورجل حكيم وخلوق لم يسب إسلاميا ولا علمانيا ولا مهووسا بالتطرف العرقي . هو ديمقراطي الطبع فعلا ، يؤمن بالحق في الاختلاف قولاو فعلا، لم يلهث وراء المناصب وكان قنوعا زاهدا في الحياة عاش بسيطا متواضعا وحصل على احترام االنسبة الكبرى من المغاربة . للذين يقولون بأنه لم يقدم للشعب أي شيء يذكر ، أقول لهم بأنه قدم الكثير دفاعا عن الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية بشهادة خصومه في الخارج وفي الداخل .

بئس النهاية

لا نجم يستطيع أن يلمع أكثر من نجم المقيم العام الفرنسي

حتى الموتى تحت الارض لم يسلموا من الحقد والتخلف وفضاعة الانحلال التقافي في مغرب كان ليكون في مستوى جيرانه في الشمال "اوروپا" على المغاربة المصالحة مع دواتهم ومرة اخرى هذا الشعب هو نتاج سياسات العقود الماضية!

أظنها أيادي رجعية ومتخلفة وهذا أمر معروف أصحابه.

من قام بهذا العمل الدنيء خاءن لا يمكن أن يكون مغربيا يحب على الدولة أن تنزل به أشد العقاب لأنه دنس المغاربة كلهم لأن اليوسفي رحمة الله عليه يمثلنا حميعا

ناس ديما كتحراق وروبا

باع الماتش في الأخير

لا شيء يبرر التهجم على معالم عمومية تحمل إسم شخصية تم تكريمها بها. فالمرحوم انتقل إلى عفو الله وهو الآن بين يديه وهو أعلم به. اتفقنا معه خلال حياته أو لا هدا شأن آخر. ولم يعد يفيده رأينا في شيء. ما بقي لنا اليوم هو دكره بخير والدعاء له. وانا لله وانا اليه راجعون، البقاء لله

ذاك من فعل دعاة الفتنة والتكفير ...هذا دليل على ان سيرة الراحل وصيته ابعالمي والوطني اثار حقدهم الدفين ...لكن هل بودهم ان يلطخوا سمعة الرجل في قلوب الملايين ...التاريخ يقهر الحاقدين ...

La meilleure façon de répondre à de tels types c'est créer un statut pour El YOussfi. Quant à limage que vous publiez avec l'article, c'est de la pub de la médiocrité. Vous ne rendez aucun service à ce grand monsieur avec cette image de honte.

ملؤ السنابل تنحني تواضعا والشامخات رؤوسهن فارغات .هاد الناس كلاب مشي بشار

فعل شنيع يستحق العقاب

تم تدشين الشارع في سنة 2016 ومنذ ذلك الحين كان النصب سليما من كل أذى، حتى وفاة السيد عبدالرحمان اليوسفي، أي يومين فقط بعد وفاته، ليتم تلطيخ النصب . وهذا يدل على ما يعتري صدور البعض من حسد وبغضاء لمكانة السيد عبدالرحمان اليوسفي ، حتى بعد وفاته. انه حقا اخر رجل خدم بلاده بكل نزاهة..رحمه الله وادخله فسيح جناته..

ارجاع برازه لبطنه عبر فمه هذا جزاء من ثبت فيه هاته الفعلة الشنيعة. يا حسرتاه هذا جزاء من أعطى أهمية كبيرة لطنجة مسقط رأسه زعيمنا عبد الرحمان اليوسفي الذي لم يعرف المغرب أنقى واشرف ووطني مثله رحمة الله عليه .الم تعرف المدينة طفرة قوية بعد توليه رئاسة الحكومة؟؟ ١٠٠%ليس من فعل ناس طنجة.

الجهل مصدر هذه الجريمة الشنعاء.

من قام بهذا العمل الشنيع فقد ارتكب جريمة لا تُغتَفَر في حق رجل عظيم قضى معظم حياته في الدفاع عن كرامة الشعب المغربي قاطبة فقد كلَّفَه ذلك ثمناً غالياً ، تعرّض للاعتقالات و السجن لسنوات عديدة من أجل الدفاع عن حقوق الشعب ، فمن قام بهذه الفعلة فهو ليست له أية صلة بالشعب المغربي الذي ناضَل السي عبد الرحمن اليوسفي من أجله . رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جناته. و جزاه عن المغرب و المغاربة خير الجزاء.