إنقاذ قطة من الغرق بشاطئ أكادير يكشف مفاجأة صادمة في فمها
أخبارنا المغربية - مريم الناجي
أنقذت عناصر الوقاية المدنية بشاطئ أكادير، عشية الأحد، قطة كانت عالقة وسط مياه البحر، في حادثة غير مألوفة أثارت دهشة وتعاطف المصطافين.
ووفق ما أوردته صفحات محلية على مواقع التواصل الاجتماعي، فقد جرى استخدام زورق إنقاذ مطاطي للوصول إلى القطة، التي بدت في حالة حرجة، قبل أن يتبين أن فمها يحتوي على جسم غريب.
وبحسب المصادر ذاتها، فقد اكتشف رجال الوقاية أن القطة كانت تمسك بفمها "سحرًا" يُشتبه في استخدامه في طقوس الشعوذة، ويتكون من أشرطة لاصقة وقطع قماش وأثواب ملفوفة بطريقة تثير الريبة.

وفي تعليقات نشطاء، كتبت فاطمة: "الله يا ربي، بنادم ما عرفت فين غادي بهاد الشر، بحال اللي ما غاديش يموت شي نهار.. شنو ذنب القط مسكين؟ الله ياخد فيهم الحق دنيا وآخرة".
فيما قال يونس: "الله ينجينا وينجيكم من كل شر، والله ياخذ الحق فكل من كيعدّب المخلوقات، والله ينتقم من كل مشعوذ كيستعمل الحيوان البريء فحاجات ماشي إنسانية".
أما نسيمة، فعلقت بالقول: "رغم بشاعة الأمر، إلا أنه لو تمعّنا جيدًا، سنقول إن الشخص الضحية لا بد أن له مقامًا عند ربه، أن يتم كشف الأمر بسرعة، إنقاذ القطة وفي نفس الوقت المسحور الذي أراد الله به خيرًا.. قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".
هذا، وخلف الحادث موجة استياء واسعة في صفوف متابعي الشأن المحلي، الذين عبّروا عن إدانتهم لاستغلال الحيوانات في أعمال يُعتقد أنها مرتبطة بالشعوذة، واصفين ذلك بالفعل "اللاإنساني والجبان".

اميمه البارودي
عقلية بعض نساء مريضه يسكنه شيطان
حداري من سحر شعودة افارقه الخطر قادم هد.الهحوم المخطط له لايمر مرور الكرام لان هناك تكت وتخطيط من جمعات تخطط لغزو مغرب واستعمار كل مدن وقرى المغرب وتشجيع افرقيات على حمل ولاده داخل تراب مغربي كدالك تشجيع تعارف مع مغربيات بكل طرق متاحه سحر شعودة عن طرق قواده عبر منصات تواصل بالامس مغربيه تشجع تعارف فساد مع افارقه ان كنواطنه مغربيه اصنفه خاىنه قواده اعزكم الله
الحاجة عايشة
شوهة
هذا يذل مرة أخرى على حقد و شر و كراهية الكثير من المغاربة بينهم نعم ? نعاني كمغاربة بيننا شر حقد النصب الفساد السحر النهب أعتقد أن حتى الصهايينة اليهود لن يقومو بهذه الأفعال ضدنا من الجانب الإنساني و هذا ما نعيشه مع الكثير من خماج قلعة السراغنة و غرباوة في إسبانيا
فهمي
همس
المشكلة الكبيرة هو عدم تصور أن هناك أناس كما جاء في القرآن الكريم أولياء الشياطين يتمتعون معهم في دار الباطل ولا يبالون والخطيرة يمكنهم أن يكونوا من الأقارب وإذا اكتشفتهم لايمكنهم أن يعترفوا بالخطأ بل يلعبون دور الضحية ويعرضونك إلى شكاية كاذبة كيدية لكن الصبر مفتاح الفرج حيث قال الله سبحانه وتعالى " إنا نجزيهم اليوم بنا صبروا" صدق الله العظيم

نبيل أزو
فرنسا
حسبي الله ونعم الوكيل في هاد السحرة شوهو بلبلاد