“هزوا السعيان من تطوان”.. صرخة سكان الشمال ضد غزو المتسولين واستغلال الرضع
أخبارنا المغربية- بدر هيكل
تحولت مدينة تطوان خلال الأسابيع الأخيرة إلى وجهة مفضلة لعشرات المتسولين القادمين من مختلف المناطق، في مشهد أثار موجة استياء واسعة وسط السكان، خاصة مع تنامي ما وصفوه بـ"التسول المنظم" الذي يُمارس بطريقة ممنهجة، توحي بوجود شبكات تستغل الأطفال والرضع لاستعطاف المارة وجني الأرباح.
وتحت وسم #هوّزوا_السوعين_من_تطوان، أطلق نشطاء محليون حملة إلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي، دعوا من خلالها إلى تدخل عاجل للسلطات، بعد أن تحولت ظاهرة التسول إلى مشكلة يومية تؤرق السكان وتسيء لصورة المدينة، خاصة خلال الموسم الصيفي الذي يعرف توافد السياح.
وفي تصريح لـ"أخبارنا"، قال الفاعل الجمعوي محمد الولج، إن الظاهرة أصبحت "تشكل خطرا حقيقياً على النسيج الاجتماعي للمدينة، كما تهدد أمن الزوار والساكنة على حد سواء، مشددا على أن "الأمر لم يعد يتعلق بفقر أو هشاشة، بل بنشاط منظم يستغل الهشاشة لكسب المال، عبر شبكات يصعب كشف خيوطها بسهولة.
من جهتها عبرت المواطنة فاطمة، وهي صاحبة محل تجاري بوسط المدينة، عن امتعاضها من تصرفات بعض المتسولين، وقالت: "أغلبهم لا يقبلون الرفض، ويُلحون بطريقة مزعجة، بل إن بعضهم يهدد الزبائن بنظرات أو عبارات غير لائقة إذا لم يتم تلبية طلبهم، مضيفة: نحن لا نرفض المساعدة، لكن التسول أصبح تجارة مكشوفة.
وفي سياق متصل أكد متتبعون أن الظاهرة خرجت عن السيطرة، ولم تعد ترتبط بالحاجة أو الفقر فقط، بل أصبحت نشاطا منظما يدر أموالا مهمة على من يمتهنونه، في ظل غياب رقابة صارمة وزجر حقيقي لهذه الممارسات الخطيرة.
عبد الله بن محمد
أحزاب دوله خارج تغطيه وهبي يهدد مغاربه
كل طرقات والمدارات وشوارع وازقه وجانب اسوق كبرى محلات ماكولات قرب مساجيد مستشفيات كلنيكات بمحلات طرق سيار تصداف سعيات من افرقيات افرقه مغربيات أطفال فتيات من مختلف اعمار تتمهن سعيا او تنصب لطريقة بيع كلنكس حت بعض أطفال طفلات يمشو إلى طرقات مناطق سياحيه دير برسل تحفظ دروسه كنصب واحتيال دون تكلم على كردينات ياخد.درهمين او اكتر يسعى يقول لك.عندو وحدات او مرا بغت تولد دون تكلمزعلى نتشار افرقه سود كلاب قطط فوضى درجات ناريه طريبورتورات تروتنت كوادر دولة عاجبه فيلم
استاذ متقاعد
مهنة السعاية
انها مهنة مربحة ومريحة في نفس الوقت ،لا تتطلب جهدا ولكن حيلة خداع الاخر الذي وان فكر للحظة بسيطة تذكر ان هناك من هو اولى بهذه النعمة ،احد أقربائه ،احدجيرانه وان لم يجد فهناك من هم اولى بها كعمال الإنعاش الوطني الذين ينظفون شوارعنا منذ الصباح الباكر الى الليل ،فشيءا من التريث عند فعل الخير حتى يصبح مفيدا كعمل خيري انساني وكفاءدة لدوي الحقوق
خالد
تعقيب على اخي عبد الله
يا اخي عبد الله أنا لم أنعتهم بالفيروسات لكن شبهت انتشارهم في كل مكان كانتشار الفيروسات بين الناس فوالله احد المتسربين قالها لي بالحرف لقد اصبحنا كثر كالفيروسات فذهب و هو يضحك و لم يبقى لي إلا اني ضحكت ايضا ومن الهم ما يضحك شكرا اخي على مرورك و أعانك الله لما يحب و يرضى
مريم
علينا القضاء على ظاهرة التسول
العجيب في الأمر أن التطوانيين لا يمدون أيديهم رغم الحاجة كاملين ماجين من مدن الوسط واحد السلعة سكنوا فالحومة قالوا باللي جاو من فاس كيخرجو يسعاو ملثمين الدار وما فيها وحتى الرضع وفين ما خوات شي دار كتجيبلا عائلتا يسعاو لا حول ولا قوة إلا بالله
الفلاح حفيظ
إقامة المرابط كنديسة السفلى الفنيدق
في الواقع المواطن هو المسؤول الأول في صنع و إستمرار هذه الشريحة من المجتمع الغير مرغوب فيها زد عليها حُرّاس السيارات بدعوى الصدقة و الإحسان دون الشعور بالمساهمة في خلق مزيد من هذه الفئة ودخولها إلى عالم الإحترافية و النصب و التَّسول و خلق تزاحم و تعنيف بينهم في أماكن سخية أمام المخابز و المولات و المطاعم و الصيدليات و استغلال نفسية أهل الجنائز بالمقابر و خاصة بالمدن الكبرى.
طاوسي ايمن
ومداد تنظرو من له دم ستعماري
كردينات عطيه درهمين او اكتر بعده يبدأ يسعد عندي مرا ولدات لي عند دراري يدخلو مدرسه يسستفد.من دعم شهري من دولة اش هد شي واش لي راكب على سيارة راه غني الغنا في القلب الله يكون فعون هد.صاحب سياره كين متقاعد دخله شهري لاتساوي عيش عشره ايام هدك سيارة كام ديره هو خدام اشتو نمشو نسعاو معكم او نظير كرديان

عبد العزيز
التسول
بسم الله الرحمن الرحمان الرحيم التسول سببه نحن وليس المتسولين لأننا نشجعهم بمدهم بعض الدريهمات او اكثر كيفما كانت صحته او عمره لذا وجب التحري لمن تعطى تلك الصدقات مثلا اعوان النظافة او أصحاب العربات المجرورة يدويا او جيرانك الذين يتعففون عن السؤال وهم في أشد الحاجة. لذا فلتكن الحملة عن الامتناع عن مد هؤلاء المتسولين بالمال الأمر الذي يشجعهم امتهان التسول الذي أصبح يدر مبالغ كبيرة تفوق احيانا أجرة موظف متوسط.