الحكم الصادر في حق فقيه اغتصب أطفالا داخل مسجد ضواحي أسفي
أخبارنا المغربية - مريم الناجي
أسدلت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بآسفي مؤخرا الستار على قضية استمرت لشهور فوق رفوف مكاتب القضاة، والمتعلقة بواقعة اغتصاب فقيه لعدد من الاطفال داخل مسجد بجماعة المعاشات.
وقررت هيئة الحكم، متابعة المتهم بتهمة استدراج وهتك عرض عدد من الأطفال القاصرين داخل المسجد، وحكمت عليه بالسجن النافذ لمدة 20 سنة.
وتعود فصول القضية إلى شهر يناير الماضي، حين تقدمت أسرة أحد الضحايا بشكاية رسمية لدى السلطات المختصة، أفادت فيها بتعرض ابنها لاعتداء جنسي من قبل الإمام.
وبعد فتح تحقيق مفصل في الواقعة، حيث تم الاستماع لعدد من الأطفال من طرف الضابطة القضائية، والذين أكدوا بدورهم تعرضهم لاعتداءات مشابهة من طرف المعني بالامر.
وهو الامر الذي دفع النيابة العامة المختصة بإعطاء اوامرها لعناصر الدرك الملكي، التي قامت باعتقال المتورط في هذه الجريمة الشنعاء التي لاتتسامح معها فصول ومواد القانون الجنائي المغربي.
,مصطفى
الحكم على الفقيه
من المؤسف جدا أن تسمع بأن فقيه حافظ لكتاب ويعلم أطفال أبرياء يقوم بهذا الفعل الشنيع وهم أمانة بين يديه وهو المسؤول عن حمايتهم لا ضمير يمنعه ولا خوف من الله رغبته الجنسية الشادةفي اعماقه غلبت وانتصرت لكن في الحقيقة كان من الواجب أن يكون الحكم أشد قسوة لانه اعتدى على فلذات كبد الناس وهو بذلك اصبح غير صالح للمجتمعوجب اعمامه فورا.
معاد
الفقيه...... ياااا لفقيه
هاد البلية ديال البيدوفيليا معروفين بها الفقها، منين كنا صغار فالسبعينات إغتصب فقيه ديال الجامع لي هو جارنا بزاااف ديال الأطفال لي كيحفظهوم القرآن بمدينة سلا . وماكانش غير هو الوحيد لي إرتكب هذا الإجرام، ياما سمعنا بحال هاد الأفعال من فقهاء. وحتى فالثمانينات ..... ه حفظ القرآن أو التدين ماكيحميكش من الإجرام التربية السليمة لي مامبنياش على النفاق والضغط والعنف والإزدراء هي لي كتبني شخصية متوازنة تحترم الحياة وتعيشها بكل حب

Tazi
عشرون سنة
عشرون سنة كان يجب أن يعاقب بها الإمام عن كل طفل اغتصبه + عشرون سنة لخيانته الأمانة والإمامة + عشرون سنة عن إيتاءه الفعل الجرمي داخل بيت الله