تشريع جديد بحلول إنسانية وعلمية.. المغرب يطلق استراتيجية وطنية للحد من ظاهرة الكلاب الضالة
أخبارنا المغربية- عبد الإله بوسحابة
في مواجهة استفحال ظاهرة الحيوانات الضالة، خاصة الكلاب، أطلق المغرب ورشًا تشريعيًا جديدًا يقوم على حلول علمية وإنسانية مستدامة، مستلهِمًا التجارب الدولية الناجحة وتوصيات المنظمة العالمية لصحة الحيوان.
هذه الجهود لم تبدأ اليوم، فقد سبقتها سنة 2019 اتفاقية إطار جمعت وزارة الداخلية، والمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، ووزارة الصحة، والهيئة الوطنية للأطباء البياطرة، لتكريس اعتماد عملية TNVR (الجمع، التعقيم، التطعيم، الإرجاع) كخيار فعّال وأخلاقي للحد من انتشار الحيوانات الضالة، عبر القبض عليها وتعقيمها وتطعيمها ضد داء السعار وتطهيرها من الطفيليات ووضع وسم في أذنها، قبل إعادتها إلى مكانها الأصلي للحفاظ على استقرار أعدادها.
في ذات السياق، جاء مشروع القانون 19.25 الخاص بحماية الحيوانات الضالة والوقاية من أخطارها، ليؤسس لإطار تشريعي واضح وملزم، ينسّق بين جميع المتدخلين ويضمن تنزيلًا فعليًا وفعّالًا لهذا الورش. المشروع يوازن بين حماية صحة وسلامة المواطنين والحفاظ على حقوق الحيوانات، مع التنصيص على عقوبات صارمة لردع أي ممارسات مسيئة أو غير إنسانية ضدها، وتجريم كل فعل يسبب لها الأذى أو يعرّضها للأمراض الخطيرة والمعدية.
وينص المشروع أيضًا على إحداث مراكز متخصصة لرعاية الحيوانات الضالة تابعة للمكاتب الجماعية لحفظ الصحة، مجهزة وفق معايير تضمن شروط عيش لائقة، مع مهام تشمل العلاج، والوقاية، والحد من التكاثر العشوائي، باعتماد أساليب علمية ومبتكرة.
هذا التشريع الجديد ليس مجرد خطوة قانونية، بل رؤية شاملة تعالج الظاهرة من جذورها، وتحمي الأرواح من حوادث العض ونقل الأمراض، مع احترام البعد البيئي والصحي ومبدأ الرفق بالحيوان، بعيدًا عن الحلول الظرفية أو العنيفة التي أثبتت محدوديتها.
زهرة الريف
الحمد لله
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله و آله الطيبين الطاهرين هكذا نريد لبلادنا التقدم و الازدهار مع علمنا ان معضلة الازبال و الحياوانات الضالة اصبحت من التحديات الكبرى لوطننا الحبيب نرجو من المسؤولين ايجاد حلول ناجعة مع الرفق بالحيوانات وعلاجها و تطعيمها و تعقيمها مع الحد من انتشارها بطريقة عشوائية وذلط طبعا بطرق علمية و طبية فكم من كلاب و قطط مريضة و جائعة و مهمشة و الله منظرها يدمي القلوب فالجوع و المرض من يجعلها تتحول الى حياوانات مفترسة وفقكم الله لكل خير
النوري عبد اللطيف
دراسة وخطة فاسلة
ههههههه والله شيء محزن جدا أن نرى الأموال الطائلة تمشي في مهب الريح والسؤال المطروح من وكبف سيجمعون هده الكلاب اولا كل الطرق لجمعها فاشلة جدا الله عز وجل ورسوله أعطانا الرخصة لقتل كل حيوان يهدد سلامة البشر والحل بسيط جدا لخبرتي في هدا المجال وهو جمع هده الكلاب ليلا مع إطعامها مادة منومة وجمعهم بكل هدوء وهده المادة أتوفر علبها انا شخصيا لخبرتي الطويلة جدا في محاربة الافات وسأقوم بمراسلت الجهات المعنية لعل وعسى
اسماعيل
راي
اولا الحيوانات تعيش على فطرتها وهي ليست ضالة بل تولد وتعيش في الطبيعة كما خلقها الله وان كان الإنسان قد شيد المدن والشوارع وأصبح يرى ان كل حيوان يعيش معه داخل البيئة التي رسمها لنفسه حيوان ضال يعكر صفوته فهذا مشكل الإنسان وليس مشكل الحيوان كما أن الدولة لن تستطيع إطعام جميع الحيوانات البرية المتواجده داخل المدينة أو التكفل بها لهذا يجب خلق أماكن داخل المدن والاحياء يسمح فيها للناس باطعام هذه الحيوانات
اسماعيل
راي
اولا الحيوانات تعيش على فطرتها وهي ليست ضالة بل تولد وتعيش في الطبيعة كما خلقها الله وان كان الإنسان قد شيد المدن والشوارع وأصبح يرى ان كل حيوان يعيش معه داخل البيئة التي رسمها لنفسه حيوان ضال يعكر صفوته فهذا مشكل الإنسان وليس مشكل الحيوان كما أن الدولة لن تستطيع إطعام جميع الحيوانات البرية المتواجده داخل المدينة أو التكفل بها لهذا يجب خلق أماكن داخل المدن والاحياء يسمح فيها للناس باطعام هذه الحيوانات
يوسف
الضالة
الانسان كان يعيش في الطبيعة الى جانب الحيوان مع تولي السينين و التقدم الذي عرفه الانسان في العقار و ما شابه ذلك زاحم الحيوان بصفة عامة في بيئته فظن انه المخلوق الوحيد الذي يجب أن يعيش بحرية داخل ها العالم بل اصبح يقتل الحيوان لكن سببا في إصابته بعدة أمراض نتيجة التكنولوجيا (السامة) الله يهديكم قال تعالى إنهم أمم أمثالكم

متضرر
كيف تحكمون
تطرقتم إلى عدم الإساءة إليها ولكنها تسيء إلينا كثيييرا بالإضافة إلى مضار السعار و العض هناك مشكل كبييييير لم يتطرق له أحد الا و هو الازعاج وخاصة بالليل حيث النباح طيلة الليل و الله نعيش الجحيم و التعذيب مع هذا النباح إذن من تأدى أكثر نحن أم هذه الكلاب التي تنعم بالأكل و الشرب و الراحة عكسنا نحن نبيت سهارى من نباحها