المحكمة الابتدائية بأكادير تصدر أولى أحكامها في قضية التحريض على التخريب
أخبارنا المغربية ـ عبد الرحيم مرزوقي
أصدرت المحكمة الابتدائية بأكادير، في جلسة علنية ابتدائية وحضورية، أولى قراراتها المرتبطة بأحداث التحريض على ارتكاب أعمال تخريب، وذلك في حق أحد الأشخاص المتابعين في هذا الملف.
وقضت المحكمة بمؤاخذة المتهم من أجل ما نُسب إليه، والحكم عليه بأربع (04) سنوات حبسا نافذا، وغرامة مالية نافذة قدرها خمسون ألف (50.000) درهم، مع تحميله الصائر والإجبار في الأدنى.
ويأتي هذا الحكم في سياق تشديد السلطات القضائية على مواجهة كل أشكال التحريض والفوضى، بما في ذلك الدعوات عبر الوسائط الرقمية التي تحرض على المساس بالنظام العام أو إلحاق أضرار بالممتلكات العامة والخاصة.
عطوش نزهة
سيدي حمد اوسعيد الصويرة
نطلب من القضاء النزيه بأقصى والعقوبة والردع 4 سنوات قليلة نريد لهؤلاء الاوباش الحاقدين على البلاد والعباد 20 سنة و ما فوق نحب بلادنا الحبيب و ملكنا المحبوب محمد السادس نصره الله و لانرضى ما فعلوه هؤلاء الشردمة في المغرب الحبيب حلمهم تشويه المغرب و ضرب ازدهاره في الصفر سيدي القاضي الله ارحم الوالدين زيدهم في العقوبة باش اكونو عبرة على كل من سولت له نفسه في تحطيم و تخريب مغربنا الجميل .
شرح ملح
اسمع المفيد
تخريب ممتلكلت الدولة والتحريض على العنف . القتل وتعريض ممتلكات المغاربة للخراب . هاته هي اركان الارهاب . ماذا بقي فقط ان يكسروا ابواب المنازل ويدخلوا ليعيثوا فسادا . ويخرج القاضي ليبشرنا باربع سنوات هذا هراء وعبث . المفروض اقصى العقوبات . وهي مابين 20 و30 سنة وايضا محاسبة اولياء الامور . و يحرم من كل الحقوق بعد خروجه . إن خرج . لان امثال هؤلاء لا يستحقون العيش بين البشر
امير
امير
من ثبت في حقهم التغريب او الدودعوة اليه لن يرحمهم احد ابدا، انصح بمحاكمات عادلة وتبيان كل الدلائل وعلى الخصوص من قاموا بهاذين الامرين صوتا وصورة وانصح ايضا بتشديد الغرانات المالية اكثر فأكثر على اساس ان تساوي امثر من الممتلكات المخربة او المسروقة كي يتعلموا من اين تأتي الاموال مع تقليل مدة السجن لمنحهم فرصة بما استدراك الامر بعد سنوات لي حياتهم. هذا هو اضعف الايمان، اما من تبث في خقه الارهاب فلا يرحم ابدا كمن اقتحموا مركز الدرك وكذلك الملثمين لان وضع اللثام يعني الشروع في القتل او التخريب

ابن عبد الرحمان
حكم ضعيف...
ليس هكذا يردع المجرمون..قضاؤنا لازال لايسارع مدى المخاطر التي تحدق بالبلد