فضيحة مشتريات فاخرة بمجالسٍ محلية تُثير ضجة.. هواتف فاخرة بـ15 ألف درهم وسط ضائقة مالية
أخبارنا المغربية- علاء المصطفاوي
أثار أثارت تقارير إعلامية موجة استياء رسمي وشعبي بعدما كشفت عن مشتريات «مريبة» قام بها ممثلون منتخبون وموظفون في جماعات حضرية وقروية، شملت أحدث نماذج هواتف آيفون وسامسونغ بأسعار تراوحت بين 9 آلاف و15 ألف درهم، في حين اقتنى آخرون حواسيب محمولة فاخرة تكلف بين 4.500 و9.000 درهم، بغضّ النظر عن القدرات المالية المحدودة لهذه الجماعات وحاجياتها الأساسية.
ذات المصادر تشير إلى أن كثيراً من هذه الأجهزة لم تُستخدم للأعمال الإدارية الموكولة للجماعات، ما دفع النيابات العامة ومصالح رقابية إلى فتح تحقيقات لمعرفة ما إذا كانت العملية تندرج في إطار اختلاس وتبذير المال العام أو خروقات لقواعد الحكامة المحلية وبنود إعداد الميزانيات.
وتضيف المصادر أن هذه الممارسات جرت رغم تعليمات مركزية صادرة عن وزارة الداخلية تشدد على مبدأ التقشف وتدعو المسؤولين المحليين إلى ضبط نفقات التشغيل والامتناع عن بنود غير ضرورية في الجلسات المالية، وهو ما يجعل توقيت وأحجام هذه النفقات محل تساؤل قانوني وإداري.
المصادر الرسمية قالت إن المراسلات الداخلية أكدت على إلزامية تطبيق إجراءات تقشف صارمة، ومراقبة دقيقة لبنود الصرف، بينما تواصل المصالح المختصة التحقيقات لتحديد المسؤوليات وإحالة المتورطين على القضاء إن ثبت التبذير أو الاختلاس، حفاظاً على المال العام ومبدأ الشفافية.
ابن اب اجداد من اشرس مقاومين بدون طمع
احزاب سبب تعاست مغاربه
كان.كاط 80مليون الى 100مليون هيونداي تيكسون 40مليون مجانيات محروقات تلاعب في ديبلاصمات صيانه تغير عجلات باتريات تلاعب في فوتى حفلات ولاىم هدى سبب الدي جعلت نطالب بخفض عدد احزاب الى اربعه في المغرب لان 41حزب مشروبه في الاف اتباع تيعات ارجو من وزير عدل وهبي الا يتباع صفحه اخبارنا
محمد
[email protected]
لما يجد السارق أو المبدر الأموال بدون رقيب ولا حسيب يفعل ما يشاء ويشتري ما تطلبه نفسه من سيارات فاخرة وهاواتف واطيلات. لما تجد سيارات الدولة فيها عائلة الموظف أو المستشار أو المسؤول تجوب في أيام العطل في الليل والنهار لا من يحاسب ولا من يسأل ولا من يخاف الله أن هاذ التصرف في أموال الشعب حرام هل يترجى الشعب الخير من هؤلاء؟؟وكلنا عليهم الله.سنتحاسب عند الله.

Abdou
المال السايب يعلم اللصوص السرقة
صدق من قال نحن نقوم بشنق صغار اللصوص ونُعيّن كبارهم في المناصب الرسمية