سائقو تطبيقات النقل يكشفون عن امتلاك أشد محارب لهم لعشرات مأذونيات "طاكسي صغير" بالبيضاء
أخبارنا المغربية- عبد المومن حاج علي
عرفت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة جدلا واسعا بعد انتشار صور وفيديوهات شخص يؤكد سائقو تطبيقات النقل بالمغرب أنه يقف وراء ما وصفوه بشبكة “البراكاج” التي تستهدف سياراتهم وتعترض طريقهم خلال ساعات العمل، حيث تناقل السائقون روايات مختلفة بشأن هذا الشخص، معتبرين أنه أحد أبرز المحرضين ضدهم، ومشيرين إلى أنه ينسق، حسب تعبيرهم، عمليات اعتداء وتخويف تستهدف العاملين بهذا القطاع.
غير أن المفاجأة الأكبر التي أشعلت النقاش تمثلت في المعطيات التي تحدث عنها عدد من هؤلاء السائقين، حين أكدوا أن الشخص الذي يهاجمهم يمتلك ما يقارب 30 مأذونية "طاكسي صغير" بالدار البيضاء، وهو رقم أثار استغرابا كبيرا بالنظر إلى طبيعة الامتيازات المرتبطة بهذا النوع من الرخص، ووفق ما جاء في تدوينات متداولة داخل مجموعات السائقين، فإن كل مأذونية تدر على صاحبها حوالي 200 درهم يوميا كأقل تقدير، ما يعني دخلا يقارب 6000 درهم في اليوم، دون أداء ضرائب أو تحمل مسؤوليات مرتبطة بالتصريح بالسائقين أو ضمان حقوقهم الاجتماعية.
وعبر عدد من سائقي التطبيقات عن استغرابهم مما اعتبروه “ازدواجية في الخطاب”، موضحين أن من يهاجمهم بدعوى المنافسة غير العادلة “يستغل” بدوره عشرات السائقين الذين يشتغلون تحت مأذونياته في ظروف غير واضحة، خيث تساءل أحدهم بحدة: “ما عرفنا شكون الشفار… واش لي كيحرت على 60 شيفور ولا لي كيقلب يجيب غير قوت يومه”، قبل أن يضيف آخر بأن من يصف مستعملي التطبيقات بكونهم يهددون القطاع “يتهم الحكومة بمص دماء المواطنين، بينما هو أكبر المستفيدين من الريع”.
ودفعت هذه المعطيات عددا من المتابعين إلى المطالبة بفتح تحقيق عاجل حول الملف، معتبرين أن امتلاك شخص واحد لما يقارب 30 رخصة طاكسي أمر غير مفهوم وغير منصف في بلد ما زال فيه الكثيرون ينتظرون فرصة للاستفادة من مأذونية تحفظ كرامتهم وتضمن لهم دخلا مستقرا، كما شددوا على أن النقاش الحقيقي يجب أن يتوجه نحو إصلاح شامل لقطاع النقل الفردي، الذي يضمن الشفافية وتكافؤ الفرص ويضع حدا لأي استغلال أو احتكار، خصوصا في ظل احتدام التوتر بين سائقي الطاكسي التقليديين والعاملين بتطبيقات النقل.
عبد الكريم
النقل التطبيقي داخل المدن الكبرى في المغرب
لقد حان الوقت لتقنين النقل التطبيقي داخل المدن الكبيرة ببلادنا و خصوصا ان المغرب على أبواب تنظيم منافسات أفريقية و عالمية في الاشهر و الأعوام القادمة ، وبما أن هذا التطبيق معمول به في مختلف المدن العالمية و حتى الأفريقية فإنه سيجعل زوار المغرب و المواطنين المغاربة في أريحية كبيرة في تنقلاتهم داخل البلاد . كما أن تقنين هذا النقل التطبيقي سيخلق عدة فرص الشغل لشباب المغرب لاندماجهم في اقتصاد البلاد و إعانة أسرهم و ذويهم . والله المستعان ....
Hassan
؟؟؟؟؟
اعتقد ان المقال غير موضوعي ويدافع عن شريحة تشتغل خارج ايطار القانون الذي يفترض فيه حماية حقوق المواطنين والمهنيين الذين يؤدون ضرائب للدولة . يجب الترخيص للساءقين و المستغلين المهنيين من داخل ايطار وزارة الداخلية التي تشرف على القطاع .هل يعقل ان يقبل الطبيب يوم ان دوره التطبيبي يزوال من طرف ممارسين للمهنة تعلموا ابجديات الطب من خلال الانترنيت. اعتقد ان هؤلاء الخطافة كما يصطلح عليهم يستغلون فراغات قانونية وفتور في تطبيق القانون للاجهاز على حقوق الغير. كاتب المقال يدافع عن الفوضى داخل المجتمع
الموري
الجشع والمحسوبية والزبونية
رآه الدولة ما قامت بدورها من زمان وكاين هذا التسيب مرحبا وليس وليد اليوم العشوائية في هذا القطاع اعطاته ريحتوا ولا تدخل من السلطات للتنظيم ديالوا هادشي علاش تلقى النصب والاحتيال على الراكب كان مغربي أو اجنبي وعدم قيام السائق بعمله وحتى السيارة تكون في حالة كارثي حيث ما كاين ردع قانوي عليهم أراه لو ما كاين الردع القانوني والسجن لكل نصاب يبقى الأمر هكذا بدون تطور عيب نبقا نشوفوا هاته الكوارث يوميا
سعيد
الى كل اصحاب شركة التطبيقات وكدالك اصحاب سيارة الاجرةيارة الاجرة
نريد تقنين مهني طاكسيات وكدالك ان يكون احتراما لا الزبائن وعلى من يشتغل في هده المهنة ان يزاولها بكل مصداقية وكدالك لا نريد من الشركات التطبيقات التي تمتص مستعمليهابصفة غير قانونية وكدالك نسبة المئويةالتي تفرد على السائقين لان شركات التطبيقات تدخل اموال طائلة مجانا
سعيد
الى كل اصحاب شركة التطبيقات وكدالك اصحاب سيارة الاجرةيارة الاجرة
نريد تقنين مهني طاكسيات وكدالك ان يكون احتراما لا الزبائن وعلى من يشتغل في هده المهنة ان يزاولها بكل مصداقية وكدالك لا نريد من الشركات التطبيقات التي تمتص مستعمليهابصفة غير قانونية وكدالك نسبة المئويةالتي تفرد على السائقين لان شركات التطبيقات تدخل اموال طائلة مجانا
سعيد
الى كل اصحاب شركة التطبيقات وكدالك اصحاب سيارة الاجرةيارة الاجرة
نريد تقنين مهني طاكسيات وكدالك ان يكون احتراما لا الزبائن وعلى من يشتغل في هده المهنة ان يزاولها بكل مصداقية وكدالك لا نريد من الشركات التطبيقات التي تمتص مستعمليهابصفة غير قانونية وكدالك نسبة المئويةالتي تفرد على السائقين لان شركات التطبيقات تدخل اموال طائلة مجانا
سعيد
الى كل اصحاب شركة التطبيقات وكدالك اصحاب سيارة الاجرةيارة الاجرة
نريد تقنين مهني طاكسيات وكدالك ان يكون احتراما لا الزبائن وعلى من يشتغل في هده المهنة ان يزاولها بكل مصداقية وكدالك لا نريد من الشركات التطبيقات التي تمتص مستعمليهابصفة غير قانونية وكدالك نسبة المئويةالتي تفرد على السائقين لان شركات التطبيقات تدخل اموال طائلة مجانا
سعيد
الى كل اصحاب شركة التطبيقات وكدالك اصحاب سيارة الاجرةيارة الاجرة
نريد تقنين مهني طاكسيات وكدالك ان يكون احتراما لا الزبائن وعلى من يشتغل في هده المهنة ان يزاولها بكل مصداقية وكدالك لا نريد من الشركات التطبيقات التي تمتص مستعمليهابصفة غير قانونية وكدالك نسبة المئويةالتي تفرد على السائقين لان شركات التطبيقات تدخل اموال طائلة مجانا
نجم مود
مساواة جميع المواطنين
اذا اعتبرنا ان المأذونيات امتياز فمعناه ان هناك مواطن يمتاز على مواطن آخر او عدة مواطنين ولكن بماذا .الله أعلم. أليس كل المواطنين سواء في وطنيتهم وفي . حب هذا الوطن وأنهم ضحوا في سبيله بالعرق والدم. إطارات تعليميا كان صحيا او اطارا أمنيا ..او جنديا ا عامل نظافة او ..... فلماذا هذا التفريق بين المواطنين . أرى انه أصبح ضروريا إلغاء هذا الامتياز وترك الباب مفتوحا امام من اراد الاشتعال في التقل وطبعا بشروط

مراكشي
وكذلك في مراكش
نفس الريع بمراكش شخص يمتلك 140 مأذونية تدر عليه أموالا طائلة في اليوم الواحد و لا يدفع لي ضرائب و مع ذلك لا أحد يستطيع أن يضع حدا لهذا الريع و الغريب هو ان بعض ساپقي الطاكسي يشتغلون بتطبيق اندرايف .