بعد الخروج المبكر من "الموندياليتو".."فيفا" يؤزم وضعية "الوداد" بعقوبات جديدة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة
يواجه نادي الوداد البيضاوي ضغطا رهيبا من قبل جماهير الفريق، بعد خروجه المبكر من مونديال الأندية الذي تحتضنه كل مدينة طنجة والرباط، حيث وجهت أصابع الاتهام بشكل مباشر إلى رئيس الفريق "سعيد الناصيري"، الذي اعتبره الكل المسؤول الأول عن هذا الإخفاق المر، بسبب سوء تدبير عملية الانتدابات، وفشله في جلب مدرب توازي خبرته ودهائه حجم انتظارات جماهيره العريضة.
وعبرت جماهير الوداد عن غضبها الشديد، بعد تعاقد "الناصيري" مع لاعبين مغمورين وآخرين يفتقدون للتنافسية، حيث اعتبرته المسؤول الأول عن الإجهاز على أحلامها، في إشارة إلى الاقصاء المبكر من "الموندياليتو"، حيث أكدت أن رئيس الفريق بقراراته الارتجالية والعشوائية، فوت على هذا الجيل فرصة ذهبية لبلوغ أدوار متقدمة من هذا الحدث الكروي العالمي.
ولأن المصائب لا تأتي فرادى، فقد توصل الوداد عقب إقصائه من "الموندياليتو"، بقرار من اللجنة التأديبية التابعة للاتحاد الدولي "فيفا"، يقضي بتغريمه مبلغ 16 ألف دولار (أزيد من 16 مليون سنتيم)، بعد حصول لاعبيه على أزيد من خمسة إنذارات، خلال مقابلة الهلال السعودي الأخيرة.
ومعلوم أن الحكم السلفادوري "إيفان بارتون"، الذي قاد مقابلة الوداد ضد الهلال السعودي، كان قد أشهر 6 بطاقات صفراوات، تحصل عليها كل من رضا الجعدي، جلال الداودي، أيوب العملود، ديدييه لامكيل، محمد أوناجم، إلى جانب مدرب الفريق، التونسي مهدي النفطي.
كما شهدت ذات المقابلة، طرد العمدي "يحيى جبران"، بعد تحصله على إنذارين، بسبب مبالغته في الاحتجاج على الحكم، مباشرة بعد إعلانه عن ضربة جزاء لصالح نادي الهلال السعودي في الوقت الميت من المقابلة سالفة الذكر.
ب ي
فريق الامة
الوداد قوية في البطولة فقط لان الفرق الوطنية اغلبيتها منهارة تعاني من الهشاشة المالية والتسييرية رغم كلها عندها لاعبون شباب يلعبون بتقنيات عالية الفرق هو ان هنالك فرق عندها من يساندها ماديا ومعنويا كالوداد والرجاء والفتح والجيش اما الفرق الاخرى تعتبر منشطة للبطولة فقط تلعب داءما وتصارع من اجل البقاء في اديل الترتيب كالملودية الوجدية لها القاب في الخمسينيات والستينيات والسبعينيات فانها مايزيد عن عشرين سنة وهي تتخبط مابين القسم الاول والثاني وزد عليها النادي المكناسي والكوكب وطنجة وفاس والمحمدية وووو
صلاح
[email protected]
اللاعب المحلي المغربي لا يستطيع مسايرة الاحتراف كما لاحظتم جبران مشاركته في مونديال قطر أصبح و كأنه هو كل شيء داخل القلعة الحمراء.وتصرفه خلال المبارة ضد الحكم تصرف صبياني و لاعب هاوي .يجب ان نكون واقعيين اللاعب المحلي يجب تهييءه جيدا حتى يصبح محترفا.
امير
امير
جبران ارتكب خطأ عمره. انها الهواية الصادمة التي لم يتخيل احد ان يعود بنا هذا اللاعب الى ممارسات السبعينات.تعنث مع الحكم والاخكر انه تلقى طرد ولايريد الخروج من الملعب لمدة 4 دقائل وهي لقطة لم اشاهدها منذ زمان،وكأنه يمكن للحكم التراجع ،كل ذلك وهو لاعب في فريق كبير وفي المنتخب.

عبد الحق
بعد الخروج المبكر من الموندياليتو
آخر مرة فاز فيها فريق الردجا بلقب بطل إفريقيا كان عبد الله حيمود وإسماعيل المترجي لم يولدا بعد، وكان حليب سنطرال يباع بحجم " رابعة" وكان الحكم الكزاز " سينيور "ما زال يقدم الخدمات السريعة للفريق وكان الحكم غوميز الذي اعتزل التحكيم شابا يافعا وكان المرحوم رشيد البوصيري على قيد الحياة!! وما زال أمين الرباطي حيا يرزق!!!!!