أخبارنا المغربية
وذكر مصدر مقرب من الجزولي أن هذا الأخير قرر اللجوء إلى القضاء لأن شركة الماجيدي لم تؤذ ما في ذمتها من أموال محددة في 28 مليون سنتيم لفائدته.
وأوضح أن الشركة المذكورة كانت تكتري اللوحة الإشهارية الواحدة بثمن بخس جدا لا يتجاوز 600 درهم (67 دولارا)، قبل أن يأتي الجزولي ليرفع هذه القيمة إلى 3500 درهم.
وحسب المصدر نفسه، فقد قرر الجزولي اللجوء إلى القضاء من أجل إنصافه، لأن هذه الأموال التي طولب باسترجاعها لم يضعها في جيبه، وإنما لا زالت ديونا عن الكثير من المؤسسات والأشخاص.
أخبارنا المغربية - متابعة
