الرئيسية | سياسة | إسرائيل تلعب بورقة الأمازيغ للتغلغل في المغرب

إسرائيل تلعب بورقة الأمازيغ للتغلغل في المغرب

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
إسرائيل تلعب بورقة الأمازيغ للتغلغل في المغرب
 

أخبارنا المغربية 

دعا منير كجي، الناشط الأمازيغي، في حوار مع أسبوعية "الوطن الآن" إلى إعادة فتح مكتب الإتصال الإسرائيلي بالمغرب. 

و أشار كجي إلى أنه التقى الكثير من الأشخاص من عرب إسرائيل في تل أبيب والقدس وهم مندمجون في المجتمع الإسرائيلي ويتمتعون بالحقوق والواجبات ويعرفون لما يتعلق الأمر بالحديث عن السفياني وغيره أنهم يرتزقون بالقضية الفلسطينية منذ سنوات عديدة، و"باراكا" من المزايدات ومن احتكار موضوع فلسطين، فلن نكون فلسطينيين أكثر من الفلسطينيين يقول كجي.

في نفس السياق قال أحمد ويحمان، رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع، في حوار مع  نفس الأسبوعية إن هناك محاولات لخلق أمازيغية صهيونية كأداة لتمزيق المغرب وطنا ومجتمعا.

مجموع المشاهدات: 12307 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (10 تعليق)

1 | موح
منير كجي زاعر عليك و كيبغي بلادو اكثر منك رااك انت اللي كتسعى السواعدة، اسرائيل ما عندها لاش تتوغل فالمغرب يا غبي و المغربي ليس كعكة لكي ينالها من يشاء بسهولة، اتركوا تخريفكم لانفسكم
مقبول مرفوض
-16
2015/06/06 - 06:58
2 | aziz
wa baraka
ze3ma israel ga3ma metweghla deja f l maghreb hhh , o mal9ate ghir l9adia l amazighia bach tweghel f lmaghreb 7ite lmaghreb ma chaa allah mo7assan contre israel , wa siro le3bo 7aja khra ya lemray9ia ya 3bide swa3da o israel
مقبول مرفوض
3
2015/06/06 - 07:13
3 | بربري
بربري
عليك اللعنة يا بربري عفن!
مقبول مرفوض
-3
2015/06/06 - 07:18
4 | عبدالقادر
أنا عربي مسلم.وأحب اﻷمازيغ أكتر من العرب.وأقدرهم وأحترمهم كثيرا.وليس هناك فرق.إلا بالتقوى.وخطبة رسولنا الكريم.صل الله عليه وسلم.حرص فيها أشد الحرص.على ترك القبلية أو التعصب لﻷعراق.وقالها بوضوح لتبقى حلقة في أذن المسلمين.كلكم كلكم ﻵدم.وآدم من تراب.إذن انتهى اﻷمر.وحتى جل اﻷبحاث سواء اﻷثرية أو الجينية أو التقاليد في الملابس والزينة التي يختص بها اﻷمازيغ.ترجع الى اليمنيين موطن سام بن نوح.بعد الطوفان.ومن ثما هاجرو الى شمال افريقيا.أما نحن العرب الملتحقين بشمال إفريقيا في عهد الفتوحات اﻹسلامية.فكأن اﻷمازيغ هم أبائنا وأجدادنا من نسل نوح.إذن جذرنا وأصلنا واحد.
مقبول مرفوض
3
2015/06/06 - 09:41
5 | مغربي
مريض يريد ان يخلق البلبلة في المغرب. هؤلاء يجب إعدامهم
مقبول مرفوض
0
2015/06/07 - 04:27
6 | عزيز
الصراع العربي الإسرائيلي لا دخل لنا فيها انهم أبناء العمومة بينهما نحن مع القضية الأمازيغية العادلة قبل طمس الهوية الوطنية لشمال أفريقيا بلا د الأمازيغ اليهود المغاربة هم الغيورين على المغرب أكثر من القدافي وبوتفلقة وأعوانهم
مقبول مرفوض
-1
2015/06/07 - 05:46
7 | امازيغ
الأسود لا تستيقظ من زمجرة ام عامر اسرائيل
الأمازيغ المسلمون ليسوا لعبة في ايادي اسرائيلة ولا في ايادي عرب اسرائيل ولسنا بثراثرة نقول ما لا نفعل او يفعل بنا ما يقولون, اما عن الذين ينبحون هنا وهناك بسم الأمازيغ وبدون دين ولا ملة نحن لا نحسبهم الا كلاب ضالة
مقبول مرفوض
2
2015/06/07 - 07:09
8 | maysae
Je suis tamazighte et je dis a haute voix vive Israel .au moins je vais pas etre une chienne d arabie saoudite les vrais crimineles
مقبول مرفوض
0
2015/06/07 - 07:36
9 | مسلم
العهد مع اليهود وليس مع الاسرائيليين
إن اليهود الذين يعيشون بين المسلمين يحترمون قيمهم ومجتمعهم فلهم الضمان النبوى، فقد ضمن صلى الله عليه وسلم لمن عاش بين ظهرانى المسلمين بعهد وبقى على عهده أن يحظى بمحاجة النبى صلى الله عليه وسلم لمن ظلمه فقال صلى الله عليه وسلم: «ألا من ظلم معاهداً أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة» هذا إن كنت يهوديا أما إن كنت اسرائيليا فليس لك علينا حق وهذه البلاد لن تقبلك وان قبلك البعض ممن غضب الله عليهم فنحن لايمكن أن نقبل من طرد الفلسطينيين من أرضهم ليأسس له دولة اسمها اسرائيل ويريد منا أن نأيده على ذلك حتى يتمكن من اتمام سطوه على القدس الشريف
مقبول مرفوض
-2
2015/06/07 - 10:07
10 | كريم كيفايفي
عربي جزائري
تبا للخونة ممن يدعون بانهم امازيغ اف لكم . اين كنتم ايام الثورة . ايام عميروش ايت حمودة و غيره من المجاهدين الاحرار الذين كانت العروبة تسري في اوداجهم . لقد اهانوا العروبة و الاسلام ونحن بيئين مما يمكرون . باسائتهم الى العرب هم يسيئون اللى النبي الكريم عليه الصلاة و السلام حسبي الله و نعم الوكيل
مقبول مرفوض
1
2017/09/05 - 09:01
المجموع: 10 | عرض: 1 - 10

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة