الجماهير التونسية تشعل الأجواء قبل مواجهة أوغندا في كأس إفريقيا بالملعب الأولمبي بالرباط

تزامنًا مع احتضان المغرب لمنافسات "الكان".. مناطق تطالب بحقها في النقل التلفزيوني

فأل خير.. مغاربة دالاس بأمريكا يحتفلون بفوز الأسود داخل مطعم الياسمين على إيقاع الدقة المراكشية

الجماهير المغربية والجزائرية تتجمع في ملعب طنجة الكبير لمساندة المنتخب السنغالي أمام بوتسوانا

الجماهير السنغالية تتوافد على ملعب طنجة وتطلب من الجماهير المغربية الدعم أمام بوتسوانا

حافلات نقل الصحافيين لتغطية مقابلة تانزانيا ونيجيريا بملعب فاس

الصيادون الروس يصطادون أسماك المغرب

الصيادون الروس يصطادون أسماك المغرب
الصيادون الروس يصطادون أسماك المغرب

أخبارنا المغربية ـ وكالات

أعلنت الوكالة الروسية للصيد البحري أن صيادي الأسماك الروس استخدموا في عام 2015 حصتهم المخصصة لصيد الموارد البحرية قبالة السواحل المغربية بشكل كامل.

 

وقال رئيس الوكالة الروسية للصيد البحري إيليا شيستاكوف في مؤتمر صحفي بموسكو يوم الجمعة 25 ديسمبر/كانون الأول: "كان الصيد في منطقة غرب أفريقيا ناجحا، ويرجع ذلك، إلى حد ما، للتنظيم الجيد لعمليات الصيد، وحصتنا للصيد في منطقة المغرب استخدمت كاملا".

 

هذا وبدأت الوكالة الروسية مطلع الشهر الجاري باستقبال طلبات جديدة من الصيادين الروس للحصول على موافقة لصيد الموارد البحرية في المياه المغربية للموسم الجاري الذي ينتهي في أبريل/نيسان 2016.

 

وتقوم روسيا بصيد الموارد البحرية في المغرب، في إطار اتفاقية أبرمت بين موسكو والرباط في شهر فبراير/شباط عام 2013 للتعاون في مجال مصائد الأسماك البحرية، ويتيح هذا الاتفاق لـ 10 سفن صيد أسماك روسية ممارسة الصيد في المياه المغربية لأصناف صغيرة من الأسماك، كالسردين وغيرها.

 

ويعتبر المغرب أحد أهم الشركاء التجاريين لروسيا في شمال إفريقيا، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2013 نحو 2.2 مليار دولار.

 

وتحتل المنتجات الزراعية والغذائية المغربية حصة الأسد من صادرات المغرب إلى روسيا. وتشكل الحمضيات نسبة 71% من حجم الصادرات المغربية إلى روسيا، والخضروات كالطماطم نسبة 12%، في حين تمثل المنتجات البحرية نسبة 15%.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة