الركراكي يؤكد: أمرابط عنصر أساسي ونحتاجه في قادم المباريات

الركراكي: المغربي ممكن يتقلق عليك فالصباح، ولكن فالليل يوقف معاك ويعرض عليك

رغم الفوز أمام زامبيا.. لاعبو المنتخب المغربي يرفضون تقديم التصريحات للمنابر الإعلامية

بنصغير يتحدث عن لحظة عناق اللاعبين للركراكي بعد تسجيل الهدف الثاني

الركراكي: الجمهور هو لي ربحنا اليوم ..ودبا بطولة جديدة غتبدا فحال كأس العرش

أول ظهور لحكيمي في كأس إفريقيا بعد العودة من الإصابة

عبد الفتاح .. مهندس يعيش داخل سيارته بعد تحوله لمتشرد .. تعرف على قصته المؤلمة (فيديو)

عبد الفتاح .. مهندس يعيش داخل سيارته بعد تحوله لمتشرد .. تعرف على قصته المؤلمة (فيديو)

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية : متابعة 

نشر نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك قصة شخص، يدعى عبد الفتاح الوادي، كان يعمل مهندس دولة قبل أن يجد نفسه مشردا يقيم داخل سيارته المهترئة تحت شجرة في أحد شوارع مدينة فاس.

عبد الفتاح، هو من مواليد 1971، والده كان رئيس جماعة قروية، تدعى مولاي يعقوب وعين الله، من وجهاء المنطقة، تخرج من أكاديمية دولية للأطر العليا، واشتغل لسنوات في المغرب، قبل أن يقلب مشكل الإرث بينه وبين إخواته من جهة الأب حياته رأس على عقب.

“خوتو من باه وبعض الجهات النافذة غادي ياخدو لو رزقو ويورطوه في قضية سياسية غيهاجر على إثرها للخليج”، بعدها عاد عبد الفتاح إلى المغرب “بعد وفاة الحسن الثاني بعدما صدر لصالحه حكم من محكمة الاستئناف برد الاعتبار، وهو الحكم المسجل تحت رقم 417/01”، إلا أن معاناة عبد الفتاح لم تتوقف عند هذا الحد، ليصاب بمرض السكري الذي تسبب له في بتر رجليه سنة 2016، وإخراجه قبل تماثله للشفاء من المستشفى الجامعي الحسن الثاني في فاس، ليتخذ من سيارته ملاذا له.

و يقول الشاب حسن التومي، أحد الناشطين الذي نشر قصة عبد الفتاح  “حالتو كتبكي، الأنسولين خصو الثلاجة وهو كيضربو سخون، كيدير غي ليكوش، الناس كتعاون لكن شحال من مرة كيبقى بالجوع لثلاثة أيام، السيد تهضر معاه عامر بزاف، مثقف لكن الدنيا هي هادي، دابا كيطلب غي سقف يحميه من الشتا والصيف والرعاية الطبية فقط لا غير”.

ووضع الناشط رقم هاتف عبد الفتاح رهن إشارة كل من بإمكانه تقديم المساعدة.

07 07 65 57 98


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات