رفاق العثماني يتهمون حزب الحمامة بالوقوف وراء "البلوكاج" الحكومي

واش هدا اخنوش يريد أن يحكم البلد بكامله ويسطر على جميع الصناديق والقطاعات ولو أنه لم يكن مرشح ولم يتصدر حزبه نتائج الانتخابات. ان استمر البلوكاج رغم جميع التنازلات التي قدم الشعب في شخص بنكيران فالمرجو سحب التقة من الحكومة والرجوع إلى الشارع ونتائج الاقتراع وتفعيل النسبة. نرجو من الساسة رجال الأعمال أن كانوا يودون مشاركة الدولة والقطاع العام في المشاريع ان يدفعوا نصيبهم مالا للخزينة وليس العكس اي التحكم في جميع الصناديق وكبرى الميزانيات.

دعاء_للقدس اللهم إن العرب خذلوها فانصرها وأن العرب بلا حيلة ولاقوة فبقوتك أمدها اللهم ان اليهود وامريكا ظنوا فيك السوء وظننا فيك الخير فحقق ظننا بنصرك اللهم لاحول لنا ولا حيلة فدبرها من عندك يا قوي ياعزيز اللهم اننا مليار مسلم بلا همة ولا قوة فالهمنا طريق الخلاص والنصر اللهم انهم اشغلوننا بلقمة الخبز و انشغلوا بالتهام القدس اللهم لاتحقق لهم غاية ولا ترفع لهم على القدس وبلادنا راية اللهم انه دعاء المستضعفين المؤمنين بقدرتك على من لايؤمن بنصرك فأرنا عجائب قدرتك فيهم اللهم انصر الاسلام والمسلمين اخواني واخواتي الان لا تملكون الا الدعاء وهو اضعف الايمان

ورجعنا الي قصيدة الأولي الدي قالها شاعر كيراني في ماضي /هل عادت تماسيح وعفاريت بحلة جديدة اقولها لكم دائما ملك البلاد نصره الله/ومحزم غا بشمايت وانت مكانكم هو فندق خمسة نجوم عوكاشة ليس لكم جميعا اي نية في اصلاح البلاد .ستحاسبون عند الله عن الامانة والعهد وقسم /.ورجعو الي قرآن كريم انكم تنافقون أنفسكم /تجتمعون في ميزانية وتتفرقون في مصالح الشعب وخاصة مزلوط لانه هو الدي يدفع الثمن /وتجولو في حديقة وكولو من خيراتها حتي تأتي عاصفة

حزب العدالة و التنمية يتقن دور المظلومية والمؤامرةكباقي الاحزاب التي تستغل الدين من أجل المصلحة الخاصة و تحمل فشلها لأخريين انسحبو المسؤلية أكبرمنكم . عزيز أخنوش قد نتفق أو نختلف معه لكنه يبقى انسان ناجح يعرف من أين تأكل الكتف.

حتى اللص يعرف من اين تاكل الكتف حيث يجد و يجتهد و يفكر بطرق شيطانية للوصول الى اموال الناس اذا ليس المقياس ان تعرف من اين تاكل الكتف بل المقياس هو هل هاته الكتف التي ستاكل منها تملكتها بطرق مشروعة ام لا ؟؟ظ و لست هنا اتهم احدا فجيبي لا يتوفر على 10ملايين درهم لتعويض احد

" الناس فالناس او عايشة فمشيط الراس" والله عيب وحرام، في الوقت الذي تتقدم فيه الأمم، المغرب لم يستطع بمكوناته السياسية عفوا " الابتزازية" أن يجد الخلف لوزراء وكاتب دولة تم إعفاؤهم، والله لو كانت عند رئيس الحكومة ذرة كرامة لقدم استقالته، ولكن الكل يرغب في نيل نصيبه من كعكة الوطن، لا أحد يهمه ما يجري في المغرب وفي المحيط الدولي، السياسيون المغاربة رجعيون متخلفون أقزام، لازالت تخيم على عقولهم أفكار العصبية القبلية وحب الظهور والمعارضة من أجل المعارضة. ولكن ماذا عسانا أن نقول " المال السايب يعلم السرقة " الكل ينهب الكل يلهو ويلعب بمصالح الأمة، والله إن ما نراه في شوارع العاصمة يندى له الجبين، خلاعة ومجون، قرقوبي وإكستازي ومعجون، تشرد انحلال تدمر امتعاض، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. افتقدنا الوطنية، وفي المدارس يذاع النشيد الوطني كل صباح ومساء، فكيف لليافعين أن يحسوا يالانتماء إلى هذا الوطن وهم يرون ويسمعون كل يوم عن انتهاكات لحقوق أولياء أمورهم، فالوطنية تقتضي المصداقية في التعامل مع مصالح المواطنين، النزاهة والمساواة في التوظيفات وفي تقلد مناصب المسؤولية، المساواة في العدل والصحة والتعليم. خذوا الكراسي خذوا المناصب بس خلوا للشعب المكاسب