الرئيسية | قضايا المجتمع | السلطات تستعين بالقوات العمومية والجرافات وتهدم 55 بناية عشوائية بمدينة قصبة تادلة

السلطات تستعين بالقوات العمومية والجرافات وتهدم 55 بناية عشوائية بمدينة قصبة تادلة

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
السلطات تستعين بالقوات العمومية والجرافات وتهدم 55 بناية عشوائية بمدينة قصبة تادلة
 

أخبارنا المغربية : قصبة تادلة

في إطار تفعيل الإجراءات المتخذة والمتعلقة بمراقبة وزجر المخالفات المرتكبة في البناء بدون ترخيص على مستوى مدينة قصبة تادلة وتنفيذا لمقتضيات القانون رقم 12-66 المتعلق بمراقبة وزجر المخالفات في مجال التعمير، قامت السلطات المحلية بقصبة تادلة مدعومة بعناصر من الامن الوطني والقوات المساعدة وأعوان السلطة صباح يوم الثلاثاء 09 ابريل 2019، بالإشراف على هدم 55 بناية عشوائية مخالفة لقوانين التعمير بمنطقة ايت الثلث بمدينة قصبة تادلة.  

هذا وتدخل هذه العملية في إطار التدابير والإجراءات التي اتخذتها السلطات الإقليمية للحد من ظاهرة البناء العشوائي ولإيقاف النزيف العمراني الذي تعرفه المدن والمراكز بإقليم بني ملال، حيث تشمل هذه الإجراءات كذلك تفعيل مقتضيات القانون رقم 90-25 المتعلق بالتجزئات العقارية والمجموعات السكنية وتقسيم العقارات، في حق المخالفين في ميدان التعمير كالتجزئ السري وتقسيم العقارات دون احترام المسطرة القانونية الجاري بها العمل في هذا الباب.

مجموع المشاهدات: 1202 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (2 تعليق)

1 | الهدم
التخريب
الانتقام أيحدث هذا في غزة أو في الضفة الغربية تادلا ينزل عليها العقاب المستمر لأن مقاومتها للاستعمار الفرنسي كانت شديدة هي وخنيفرة وجميع جهة بني ملال ووادي زم ولذلك سيكونون ينالون من خدام الاستعمار الفرنسي الحاليين أشد العقاب مثل الريف، كما أن إجبارية الرشوة هناك كانت مفروضة بشدة قديما وحديثا انتقاما من سكان المغرب بينما يسرق الاستعمار الفرنسي فوسفاطهم وقصديرهم ورصاصهم ونحاسهم وفضتهم وذهبهم وينتزع منهم أراضيهم ولا يسمح لهم باستعمال حتى غصن يابس من أشجار جبالهم للطبخ وللتدفئة ليموتوا من شدة البرودة بينما فرنسا لا تزال تسرق أشجار الأرز وخشبه الغالي حتى الآن وتعري الجبال من غطائها النباتي لماذا لا تتحمل الدولة مصاريف إعداد التصميم ومصاريف الحصول على رخصة البناء لهؤلاء الفقراء عاش الاستعمار في رفاهية لتجويع الشعب وتشريده وهدم مخيمات لجوئه فوق رأسه لا بد من التحرر من العبودية والاستعباد لا بد من الاستقلال فرنسا إرحلي
مقبول مرفوض
0
2019/04/10 - 03:47
2 | الهدم
التخريب
أيحدث هذا في غزة أم في الضفة الغربية في فلسطين المحتلة على يد الاسرائليين لا هذا يحدث في المغرب في مدينة تسمى تادلا أو تادلة مدينة صغيرة جدا لم تكبر منذ عهد بداية الاستعمار الفرنسي المباشر ممنوعة من التوسع بأمر من فرنسا المستعمِرة عقابا لها محروسة منذ الاستعمار حتى يومنا هذا بتكنة من الجيش والعسكر يفوق عددهم عدد سكانها بأضعاف كثيرة، لأن الاستعمار الفرنسي لا يستطيع نسيان مقاومتها له هي وخنيفرة التي نشر فيها الاستعمار الفرنسي وخدامه وعبيده الدعارة والفساد والخمور والمخدرات عمدا مند دخول فرنسا إليها بصعوبة كبيرة لتركيع سكانها وقد استسهد فيها موحا أوحمو الزَّايَانِي الأمازيغي هو وبنته الشلحة الربرية طامو (رحمهما الله وتقبل شهادتهما) طامو الأمازيغية الزَّايَانِيَة الخنيفرية كانت مسلحة ببندقيتها وأبوها مسلح ببندقيته وهم يواجهون الجنود الفرنسيين المستعمرين المتفوقين عددا وعدة يردون هجومهم دفاعا عن خنيفرة وسكان خنيفرة ونواحيها التي حولها الاستعمار إلى ماخور انتقاما من رجال ونساء خنيفرة المقاومين ملاحظة غريبة جدا : البعض يشرب الخمر وهذا شأنه ولا يهمنا يشرب حتى لانكول ولكن الأهم هو أنه يظن أن ذلك الخمر شربه ويشربه بإرادته بينما الحقيقة أنه شربه بإرادة فرنسا انتقاما منها منه (هذه الفقرة قد يستعصي فهمها على البعض، ويجب ربطها بالفقرة التي قبلها وانتقام فرنسا من خنيفرة بنشر الخمور والمخدرات والدعارة فيها لفهم إرادة فرنسا كيف تدخلت وفُرِضت وشربنا حتى الثمالة بإرادتها ولم نشرب بإرادتنا) فقط هذا لنوضح بل لنتسائل هل نحن فعلا مداويخ أم مُدوَّخون أم الإثنين معا تادلا ينزل عليها العقاب المستمر لأن مقاومتها للاستعمار الفرنسي كانت شديدة هي وخنيفرة وجميع جهة بني ملال ووادي زم ولذلك سيكونون ينالون من خدام الاستعمار الفرنسي الحاليين أشد العقاب مثل الريف، كما أن إجبارية الرشوة هناك كانت مفروضة بشدة قديما وحديثا انتقاما من سكان المغرب بينما يسرق الاستعمار الفرنسي فوسفاطهم وقصديرهم ورصاصهم ونحاسهم وفضتهم وذهبهم وينتزع منهم أراضيهم ولا يسمح لهم باستعمال حتى غصن يابس من أشجار جبالهم للطبخ وللتدفئة ليموتوا من شدة البرودة بينما فرنسا لا تزال تسرق أشجار الأرز وخشبه الغالي حتى الآن وتعري الجبال من غطائها النباتي وتسرق فرنسا المستعمِرة أيضا أحسن أنواع الليمون والبرتقال والفواكه المختلفة العالية الجودة - الممنوعة من البيع في المغرب أو الغرس منها أو غرس مثلها - من أخصب وأجود أراضي سكان وأهالي تلك المناطق الغنية التي انتزعها منهم الاستعمار الفرنسي الغاشم بقوة السلاح والنار ولم يرجعها لهم حكامه بالوكالة بعد الاستقلال (الوهمي المسرحي المزيف الاحتفالي) بل قسمها عملاء وخدام الاستعمار بينهم كهدايا والوزراء وأصحاب المناصب العليا والسامية وكلهم من اليهود الموالين للاستعمار الفرنسي ضد الشعب المغربي قديما وحديثا وإلى يومنا هذا لماذا لا تتحمل الدولة مصاريف إعداد التصميم ومصاريف الحصول على رخصة البناء لهؤلاء الفقراء أو تمتعهم بتخفيضات تلك المصاريف، إن خدام فرنسا وعبيدها ينتقمون من الشعب ليس بإرادتهم أو مشيئتهم أو قرارهم بل تنفيذا لما تمليه عليهم فرنسا من برامج انتقامية من تجويع وبطش وتشريد ولذلك فهم لا يرحمون الشعب ولو بكى الدم ولو سال كله دماءا بسبب تنكيلهم، إنهم كالجهاز العسكري منفذ العمليات القذرة للتصفيات الجسدية والجماعية ولا يعرفون ولا يفعلون شيئا سوى تنفيذ الأوامر التي تأتيهم من فرنسا كيفما كان مستوى البطش فيها، لذلك لا تجدونني أهتم بأمرهم تقريبا نهائيا وإنما أهتم برأس الأفعى السامة فرنسا التي يمكنها أن تبدلهم بغيرهم إذا صاروا أوراقا محروقة لأنها عندها البديل لهم ولذلك فهي تقسى في بطشها إلى أقصى حد لأنها لا يهمها احتراقهم كأوراق وعندها كتيبة كاملة منهم ينتظرون دورهم فهي بذلك في سعة بإمكانية تبديلهم كلهم أو بعضهم كما تبدل الأفعى السامة جلدها فهم بالنسبة لفرنسا مثل القفازات والجوارب (التقاشر) القذرة وحفاظات الأطفال المتعفنة ترميهم في المزبلة كما رمت حاكمها على تونس في نهايته وقتلت القذافي بعد احتراق ورقته وقتلت بن اليهودي بنركة بعد أن صفى كل جيش الحرير والمقاومة بيده وأنهى مهمته ففرنسا لا تحب اليهود ولكنها تحب تنفيذهم للعمليات القذرة التي تكلفهم بها ضد المسلمين والعرب والأمازيغ وغيرهم وبذلك عاش الاستعمار في رغد ورفاهية بتجويع الشعب وتشريده وهدم مخيمات لجوئه في وطنه فوق رأسه لا بد من التحرر من العبودية والاستعباد وبطش فرنسا بالشعب بأيدي خدامها وعبيدها المجرمين الأوفياء لا بد من الاستقلال من الاستعمار الفرنسي فرنسا إرحلي فرنسا إرحلي
مقبول مرفوض
0
2019/04/10 - 05:23
المجموع: 2 | عرض: 1 - 2

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة