لاعبو تونس منبهرون بصمود أرضية الملعب الأولمبي أمام الأمطار الغزيرة

الجماهير التونسية سعيدة بالفوز على أوغندا وتشكر المغرب على حسن الضيافة

لحظة عزف النشد الوطني التونسي بالملعب الأولمبي بالرباط

التوانسة والأوغانديين ناشطين رفقة جماهير مغربية بالملعب الأولمبي بالرباط

الجماهير التونسية تشعل الأجواء قبل مواجهة أوغندا في كأس إفريقيا بالملعب الأولمبي بالرباط

تزامنًا مع احتضان المغرب لمنافسات "الكان".. مناطق تطالب بحقها في النقل التلفزيوني

بحجة حرب مزعومة ضد المغرب...حرمان ومنع من الاتصال بالأسر ولحظات لقاء مؤثرة(صور توضح قسوة قيادة الجبهة)

بحجة حرب مزعومة ضد المغرب...حرمان ومنع من الاتصال بالأسر ولحظات لقاء مؤثرة(صور توضح قسوة قيادة الجبهة)

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية:أبوفراس

بحجة حرب مزعومة ضد المملكة المغربية، حرب لم تقع إلا في مخيلة قيادة جبهة البوليساريو وراعيها العسكر الجزائري، تم ترحيل  قسرا مجموعة من "المقاتلين" الصحراويين المغرر بهم.

الصور التي تنشرها جريدة "أخبارنا المغربية"، توضح بجلاء قسوة ولا إنسانية قيادة الجبهة، التي فرقت المئات من الصحراويين عن أبنائهم وآباءهم، بسبب وجوب الذهاب الى النواحي العسكرية، حسب ما أورد منتدى فورساتين المناوئ لتوجهات قيادة الإنفصاليين. 

فهناك من الصحراويين، من أمضى شهرين بعيدا عن أهله، ممنوعا من زيارة المخيمات، محروما من الهاتف، والتواصل بأي شكل من الأشكال لدواعي الانضباط لأوامر القيادة.

فالصحراويون، عانوا ويعانون من قيادة البوليساريو، وتسلطها وممارستها لكل ما من شأنه تنغيص أفراح الصحراويين وعيشهم بسلام.

من جهته، أكد المنتدى المذكور، أن قيادة البوليساريو تفننت في تفريق الصحراويين ، ومع مر السنين طورت أساليبها، لتتماشى مع مخططاتها التي تقوم بالأساس على العنصر البشري الصحراوي.

للإشارة، ففي بداية النزاع المفتعل، هجرت البوليساريو قسرا آلاف الصحراويين ، تلتها عمليات اختطاف الكثير من الصحراويين من مناطق متفرقة والحاقهم دون رغبتهم بالمخيمات.

كما فرقت الأطفال والقاصرين عن عوائلهم ، ونقلتهم بدون استشارة أحد، إلى معسكرات كوبا حيث أمضوا سنوات طويلة دون رؤية أمهاتهم وذويهم عموما.

وفرقت قيادة الجبهة، كثيرين عن أهاليهم وتسببت في سجنهم لسنوات ومنهم من قتل أو مات بالسجن دون أن يعرف أهله عنه شيئا.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات