كواليس الحصة التدريبية الأخيرة للمنتخب المغربي قبل مباراة افتتاح كأس إفريقيا

الشيبي وإيغامان: نعي تماماً حجم المسؤولية ونطالب بدعم الجماهير المغربية

طنجة تحتضن ختام "مسار الإنجازات" لحزب الأحرار: قيادات الحزب تؤكد على أهمية العمل المستمر

المشاركون بالمحطة الثانية عشرة "لمسار الإنجازات" يخصون أخنوش باستقبال حار في مدينة طنجة

أبرز تصريحات مدرب وعميد منتخب جزر القمر قبل مواجهة الأسود في افتتاح أمم إفريقيا (مترجم إلى العربية)

أبرز ما قاله وليد الركراكي وأشرف حكيمي عن مواجهة جزر القمر في افتتاح كان المغرب (مترجم إلى العربية)

استعدادا لحربها المزعومة ضد المغرب..."البوليساريو" تستدعي الرجال للتداريب العسكرية وتقطع الكهرباء عن عوائلهم

استعدادا لحربها المزعومة ضد المغرب..."البوليساريو" تستدعي الرجال للتداريب العسكرية وتقطع الكهرباء عن عوائلهم

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية:عين الصقر

كشفت أصوات من داخل مخيمات العار والذل، أن قيادة جبهة "البوليساريو" أقدمت على قطع التيار الكهربائي عن خيم عوائل المشاركين في التداريب العسكرية، التي أطلقتها مؤخرا استعدادا لحربها المزعومة ضد المملكة المغربية.

وذكرت ذات المصادر، أن مخيم المحتجزين الصحراويين المعروف باسم مخيم الداخلة، عرف في الساعات القليلة الماضية انقطاعا للكهرباء بخيم عائلات وأسر المتدربين العسكريين.

ووفق ذات المصادر، فـ"البوليساريو" تفرض على الرجال والشباب المشاركة قسرا في التداريب، وبالمقابل تقطع التيار الكهربائي عن أسرهم، بحجة عدم أداء فواتير الاستهلاك.

وأشارت المصادر، إلى أن جل الصحراويين بالمخيمات يعانون من الفقر والحرمان، ويعيشون فقط على مساعدات إنسانية خارجية بسيطة، تسرقها منهم قيادة الجبهة، ورغم ذلك تطالبهم باداء فواتير الاستهلاك.

هذا، ولم يعد أمام اسر وعوائل المتدربين سوى العيش في العتمة والظلام ، أو بيع ما تبقى لهم من مواد غذائية لأداء ما تطالبهم به القيادة المزعومة.

من جهته، دخل منتدى "فورساتين" المناوئ لتوجهات قيادة الجبهة الإنفصالية على الخط، وقال إن القيادة كانت قبل أيام تطالب الساكنة بمساعدة الجيش في حربه بتقديم المواد الغذائية التي يتلقونها، واليوم تطالبهم بأداء الفواتير ، وفي غياب الآباء ليس من حل أمام الأطفال والنساء...

وأضاف المنتدى المذكور، أنه في الوقت الذي خرج الشباب والرجال تلبية لنداء الحرب ، تجلس قيادة البوليساريو في نعيم وهناء تتمتع بما لذ وطاب، ولا تحرم من شيء سواء كهرباء أو ماء بمنازلها الفارهة المكيفة بالمخيمات وبالمدن الجزائرية.

بالمقابل، تقدم الصحراويين قربانا لحربها التافهة ، ينامون في العراء والبرودة الشديدة ، ويستأمنونهم على عوائلهم، دون أن تهتم قيادة الجبهة لهم ولأحوالهم،  فليس مهما أن يموتوا لتعيش القيادة وزبانيتها، يقول المنتدى.


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

عاطي ابراهيم

نسيت عنوان البريد الإلكتروني

أين المنظمات الحقوقية الإنسانية ويجب التدخل فورا

2021/01/10 - 06:49
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة