الجماهير التونسية تشعل الأجواء قبل مواجهة أوغندا في كأس إفريقيا بالملعب الأولمبي بالرباط

تزامنًا مع احتضان المغرب لمنافسات "الكان".. مناطق تطالب بحقها في النقل التلفزيوني

فأل خير.. مغاربة دالاس بأمريكا يحتفلون بفوز الأسود داخل مطعم الياسمين على إيقاع الدقة المراكشية

الجماهير المغربية والجزائرية تتجمع في ملعب طنجة الكبير لمساندة المنتخب السنغالي أمام بوتسوانا

الجماهير السنغالية تتوافد على ملعب طنجة وتطلب من الجماهير المغربية الدعم أمام بوتسوانا

حافلات نقل الصحافيين لتغطية مقابلة تانزانيا ونيجيريا بملعب فاس

"الكتاب" يدعو إلى ضمان مشاركة واسعة في الانتخابات ويدين العدوان الإسرائيلي على القدس ويطالب إسبانيا باحترام القضية الأولى للمغاربة

"الكتاب" يدعو إلى ضمان مشاركة واسعة في الانتخابات ويدين العدوان الإسرائيلي على القدس ويطالب إسبانيا باحترام القضية الأولى للمغاربة

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية:الرباط

جدد حزب "التقدم والإشتراكية"، دعوته إلى توفير الأجواء المناسبة من أجل ضمان المشاركة الواسعة في الانتخابات.

وفي اجتماع مكتبه السياسي، طالب حزب "الكتاب" بضرورة إحداث الجو السياسي المُناسب لتنظيم هذه الاستحقاقات في ظروف جيدة، وضمان شروط التنافس الشريف والنزيه والمتكافئ.

وأدان المكتب السياسي للحزب بشدة، ما وصفه بالجرائم الوحشية والعنصرية التي تُواصل اقترافها قواتُ الاحتلال الصهيونية في حق الشعب الفلسطيني الذي يواجه سياسة التقتيل بصدورٍ عارية.

واستنكر الحزب، ما أسماه كذلك المخطط الإسرائيلي الغاشم، والرامي إلى الاستيلاء الجائر على منازل المقدسيين، خاصة بِحي الشيخ جراح، ومحاولة إفراغ الحرم القدسي تسهيلاً لاقتحامات المستوطنين المتطرفين للمسجد الأقصى انطلاقاً من باب العامود.

وطالبت قيادة حزب "علي يعتة"، المُجتمع الدولي بالتخلي عن حياده السلبي تُجاه الغطرسة الصهيونية، والمُبادرة إلى توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني والقدس والمقدسيين.

من جهة أخرى، أكد الحزب المعارض أن تعاون المغرب مع إسبانيا يقتضي من الأخيرة عدم التنكر للثقة والالتزام باحترام القضية الوطنية الأولى للمغاربة.

كما جدد ذات الحزب، استنكاره لاحتضان الجارة الشمالية أحدَ أعداء الوحدة الترابية وحمايتَهَا له من المُلاحقة القضائية بسبب جرائم الحرب التي تَــوَرَّطَ فيها، معتبرا هذا السلوك المُستفِــز ضَـــرباً للثقة المغربية الصادقة، واستهتاراً غير مقبول بعلاقات التعاون التي يتعين أن تتأسس، أولاً وأساساً، على الاحترام المتبادل للقضايا الحيوية وللمصالح العليا للبلدين، دون أيِّ اختزالٍ انتقائي لهذا التعاون في المجالات الاقتصادية والأمنية فقط، والتنكر، بالمُقابل، لمنطق التعاون البَــنَّــاء عندما يتعلق الأمر بقضية الوحدة الترابية.

كما أعرب المكتب السياسي، عن يقينه بأن تمتين الجبهة الداخلية على شتى المستويات الديموقراطية والاقتصادية والاجتماعية، وفي الإشراك المُنتظِم لكافة القوى الحية في هذه المعركة الوطنية، هي الصخرة التي تتكسر عليها جميعُ المناورات والمؤامرات التي تُحاكُ ضد الوحدة الترابية للمملكة، مِنْ أينما أتت.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة