الجماهير الطنجاوية بـ"الفان زون" متفائلون بالأسود أمام مالي

التبوريشة.. شاهدة لحظة دخول الأسود إلى الملعب وسط تفاعل كبير للجماهير المغربية

وصول لقجع وبنسعيد إلى ملعب مولاي عبد الله قبل انطلاق مواجهة أسود الأطلس ومالي

لقطة طريفة لنور الدين أمرابط مع حراس الأمن في مدخل مولاي عبد الله

لحظة وصول الأسود إلى الملعب: الجماهير المغربية تهتف.. "الشعب يريد كأس إفريقيا"

أشهر صانع محتوى في مالي المعروف برقصاته المثيرة يتوقع فوز منتخب بلاده على الأسود

يطالب بنصف جائزة يانصيب لأنه رأى الأرقام في الحلم

يطالب بنصف جائزة يانصيب لأنه رأى الأرقام في الحلم

أخبارنا المغربية

اضطر صاحب مطعم إلى اقتسام الجائزة الكبرى في اليانصيب مع أحد العاملين لديه بعد أن ادعى بأنه حلم بالفوز قبل يوم من شراء البطاقة، واعتبر أن من حقه الحصول على الجزء الأكبر من الجائزة.

ولم يصدق حياتي كوكويلو وهو صاحب مطعم تركي بمدينة يورك البريطانية عينيه عندما ظهرت أرقام البطاقة التي اشتراها للاشتراك في السحب الذي أجري في شهر يناير (كانون الثاني) عام 2012، وحصل بموجبها على مليون يورو.

وذكرت صحيفة دايلي تيليغراف البريطانية أن فرحة كوكويلو لم تدم طويلاً، فسرعان ما بدأ فايث أوزكان الذي يعمل نادلاً في المطعم بالمطالبة بنصف الجائزة، معتبراً أن صاحب المطعم لم يكن ليفوز بها دون مساعدته، وادعى بأنه حلم بالفوز قبل شراء البطاقة، وهذا ما دفعه إلى الإصرار على كوكويلو لشرائها.

إلا أن صاحب المطعم رفض إعطاء النادل أية حصة في النقود، وأكد أن من حقه الحصول على كامل الجائزة لأنه دفع ثمن البطاقة واختار أرقامها بنفسه، وفي الوقت نفسه أكد النادل الذي اشترى البطاقة من أحد المتاجر أن أحلامه هي التي ساعدت على الفوز، ومن حقه أن يحصل على نصيبه من الجائزة.

اللجوء للمحكمة
وبعد أن اشتد النزاع بين الطرفين، اتصل النادل بالشرطة ومنظمي سحوبات اليانصيب، وادعى بأن رئيسه في العمل سرق بطاقة اليانصيب الفائزة من جيب سترته، مما أدى إلى اعتقال صاحب المطعم واستجوابه لأكثر من تسع ساعات في قسم الشرطة.

وبعد أن فشل الطرفان في حل النزاع أحيلت القضية إلى المحكمة التي قضت بتقسيم الجائزة بينهما بالتساوي، واستعان القاضي بتسجيلات كاميرات المراقبة لإثبات أن الرجلين اشتركا في شراء البطاقة واختيار أرقامها.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة