اختصاصي يحذر: أدوية منتشرة في مواقع التواصل قد تدمّر الحياة الجنسية للرجل

المغربي جلال جيد حكما لمباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة

موتسيبي حاضر ملعب المدينة لمتابعة مباراة أوغندا وتنزانيا

حضور جماهيري في مباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة بالرباط

أمطار الخير تتساقط على منطقة أمسكرود ضواحي أكادير وتنعش الفرشة المائية

الصحفي التونسي صاحب تصريح "الضو مكاينش" ناشط مع الجماهير التونسية في فاس

هذا ما دار بين المحققين و ياسمينة بادو حول فاجعة بوركون

هذا ما دار بين المحققين و ياسمينة بادو حول فاجعة بوركون

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية ــ متابعة

تمحورت الأسئلة التي وجهها المحققون إلى ياسمينة بادو، رئيسة المقاطعة الجماعية لآنفا، حول حادث انهيار "عمارات بوركون"، حول عنصرين أساسيين، يتعلقان بمدى توفّر البنايات التي تمّت فيها عمليات البناء والإصلاح والتي خلف انهيار 3 منها مصرع 23 شخصا، على رخص؟ وهل قامت شرطة البناء بدورها في ضبْط المخالفات التي أدّت إلى وقوع الفاجعة؟

و تابعت صحيفة "أخبار اليوم" التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا، أنّ التحقيقات، وعلى عكس ما كانت قدْ صرّحت به ياسمينة بادو، من أنّ المقاطعة الجماعية، حسب القانون الحالي للتعمير غير مسؤولة عن البنايات التي يتجاوز علوّها الطابق السفلي زائد ثلاثة طوابق، أظهرت المُعطيات التي كشفتْ عنها، أنّ الطوابق الإضافية بالمنازل المنهارة بُنيت عشوائيا، وكلّها تقع تحت مسؤولية رئيسة المقاطعة الجماعية، ياسمينة بادو.

و وفق نفس اليومية فإن  ما يخص العنصر الثاني والخاص بالمراقبة وضبط المخالفات، فقد سأل المحققون ياسمينة بادو عن غياب شرطة البناء التابعة للمقاطعة الجماعية آنفا، خلال عمليات إدخال إصلاحيات على المنزل الذي تسبب في انهيار المنازل المجاورة له والذي تبين من خلال التحقيقات المعمقة أن مالكه كان بصدد التهيئة لفتح مقهى في الطابق السفلي.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات