ليلة افتتاح الكان.. جماهير مغربية من مختلف بقاع العالم تحجّ لمساندة الأسود وتطالب بـ"لقجع" في كل قطاع

الشيبي وإيغامان: نعي تماماً حجم المسؤولية ونطالب بدعم الجماهير المغربية

كواليس الحصة التدريبية الأخيرة للمنتخب المغربي قبل مباراة افتتاح كأس إفريقيا

طنجة تحتضن ختام "مسار الإنجازات" لحزب الأحرار: قيادات الحزب تؤكد على أهمية العمل المستمر

المشاركون بالمحطة الثانية عشرة "لمسار الإنجازات" يخصون أخنوش باستقبال حار في مدينة طنجة

أبرز تصريحات مدرب وعميد منتخب جزر القمر قبل مواجهة الأسود في افتتاح أمم إفريقيا (مترجم إلى العربية)

تصميم صواريخ أمريكية جديدة تتضمن أنظمة للنجاة

تصميم صواريخ أمريكية جديدة تتضمن أنظمة للنجاة

رويترز

في إطار مراعاة دروس التاريخ، يعتزم مصممو جيل جديد من الصواريخ الأمريكية، إدخال أنظمة للهروب، تعطي أفراد الطاقم فرصة للنجاة، من حوادث الإطلاق المماثلة لحادث انفجار صاروخ انتاريس غير المأهول، يوم الثلاثاء الماضي، التابع لشركة اوربيتال ساينسيز.

وكانت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا)، قد تجنبت الاستعانة بأنظمة الهروب في أسطول مكوك الفضاء المتقاعد حالياً، اعتقاداً منها بأن سفن الفضاء أكثر أماناً بكثير عما اتضح بعد ذلك.

فقد تحطم هذا الوهم في 28 يناير(كانون الثاني) عام 1986، عندما تسرب غاز من صاروخ يعمل بالوقود الصلب، وهو ما قضى على المكوك تشالنجر وطاقمه المكون من سبعة أشخاص، بعد نحو 72 ثانية من إطلاقه من مركز كنيدي للفضاء بولاية فلوريدا.

وعلى غرار تصميمات كبسولات الفضاء ميركوري وأبولو، في حقبة الستينات، ستضم مركبة الفضاء المأهولة المقبلة "أوريون" التابعة لناسا، برجاً ملحقاً بقمة مركبة الفضاء، والذي يمكن أن ينفصل عن مركبة الفضاء التي تواجه مشكلات عند إطلاقها، ومن ثم يتم إنزال الطاقم بشكل آمن.

ويمكن تفعيل ما يسمى "نظام إجهاض الإطلاق" في أجزاء من الثانية، ليقذف كبسولة الطاقم على بعد حوالي 1.6 كيلومتر في ثوان.

وسوف تختبر شركة سبيس اكسبلوريشن تكنولوجيز (سبيس إكس) الخاصة، ومقرها كاليفورنيا، العام المقبل، تكنولوجيا بديلة تستخدم الدفاعات التوجيهية الخاصة بالكبسولات، لدفعها بعيداً عن الصاروخ، الذي يصاب بخلل عند عملية الإطلاق.

كما تعتزم شركة بيونج، استخدام نظام إجهاض مماثل من أجل كبسولتها سي.اس.تي-100.

كانت شركتا سبيس إكس وبوينج قد فازتا الشهر الماضي، بعقود تبلغ قيمتها مجتمعة 6.8 مليار دولار، لتطوير سفن فضاء مأهولة بالركاب واختبارها، والطيران في 6 مهام، لكل منها لصالح ناسا ابتداء من عام 2017.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات