فاس تكتسي حلة العرس القاري قبل ساعات من افتتاح كأس إفريقيا بالمغرب

أخنوش: ADN ديالنا هو الإنصات للمواطنين وتحقيق طموحهم والتوجيهات الملكية السامية هي بوصلتنا

الطالبي العلمي: مسارات الحزب تؤسّس لنموذج جديد من التواصل مع المواطنيين بعيدا عن خطابات التبخيس

أخنوش من اختتام مسار الإنجازات بطنجة: أزيد من 35 ألف شخص حضروا لقاءات مسار الإنجازات في الجهات 12

ليلة افتتاح الكان.. جماهير مغربية من مختلف بقاع العالم تحجّ لمساندة الأسود وتطالب بـ"لقجع" في كل قطاع

الشيبي وإيغامان: نعي تماماً حجم المسؤولية ونطالب بدعم الجماهير المغربية

أخنوش ينهي فوضى "الاستوزار" داخل الأحرار

أخنوش ينهي فوضى "الاستوزار" داخل الأحرار

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية 

أصبح مؤكدا أن التجمع الوطني للأحرار، بقيادة عزيز أخنوش، سيشارك في الحكومة بحقائب وزارية مهمة، ورجح مصدر قيادي من حزب "الحمامة" أن يحافظ على حقائب القطب الاقتصادي والاجتماعي، التي قادها في عهد حكومة "البيجيدي" الأولى، وقد تنضاف إليها بعض الحقائب الوزارية التي كانت في حوزة "المصباح" وفشل في تدبيرها بسبب ضعف كفاءة من كان يتولاها. 

ولأول مرة في تاريخ حزب الأحرار يضع رئيس الحزب حدا لكل مظاهر الفوضى والتسيب والكولسة التي كانت تسبق عملية اختيار وزراء الحزب، وهي الفوضى التي كان يتسبب فيها البعض من خلال ضغوطات على رئيس الحزب والدخول معه في مساومات، وفق ما نشرته "الصباح" في عدد اليوم.


عدد التعليقات (3 تعليق)

1

اكرم

من أين لكم هذه الاخبار

وقد تنضاف إليها بعض الحقائب الوزارية التي كانت في حوزة "المصباح" وفشل في تدبيرها بسبب ضعف كفاءة من كان يتولاها. وهل الكاتب له الكفاءة اللازمة للحكم على وزراء المصباح. الله يهديك و صافي

2016/11/02 - 06:34
2

حالي يجيب عن سؤالي

خلاصة الكلام مول الشكارة وله علاقة بالقصر ف بالطبع الكل سيصغى له

2016/11/02 - 09:13
3

محمد

الأحرار و الاستوزار

كاتب التعليق يتحدث عن الاستوزار و كان الحزب فار بأغلبية المقاعد و سيراس الحكومة ، وان الاستوزار مسألة مكتسبة ، هيهات هيهات. اما الضعف في بعض الوزارات فالسؤال ما هو معيار تقييم أداء الوزراء لدى الكاتب . والله يهديكم و مازال ما عييتو من النسف. والناس عطاتكم الجواب في الصناديق و براكة.

2016/11/02 - 03:57
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات