ناصر بوشيبة : الصين ستعترف قريبا بمغربية الصحراء والملف سيحسم بشكل نهائي هذه السنة

هل سيتأثر الإقتصاد المغربي بسبب الحرب بين إيران وإسرائيل أم سيستفيد.. الحجيرة يكشف تفاصيل هامة

سلطات الحي المحمدي تستمر في إنهاء فوض احتلال الملك العمومي

هل تلجأ الحكومة إلى فرض زيادات في أسعار المواد الاستهلاكية بسبب الحرب على إيران.. برلماني يحذر بشدة

حقوقي يكشف معطيات جديدة حول حادثة السير المميتة نواحي برشيد

برادة : تعتزم الوزارة اعتماد الذكاء الاصطناعي في المقررات الدراسية

13 قرناً من الوحدة المغربية في مواجهة الابتزاز السياسي ودعوات "الانفصال" .. عزيز غالي نموذجا

13 قرناً من الوحدة المغربية في مواجهة الابتزاز السياسي ودعوات "الانفصال" .. عزيز غالي نموذجا

* بقلم ضرار هفتي

في خضم التحولات السياسية والاجتماعية التي شهدها المغرب خلال العقد الأخير، خاصة بعد موجة الربيع العربي التي اجتاحت المنطقة عام 2011، برزت قضايا جديدة أثارت جدلاً واسعاً حول الوحدة الوطنية والاستقرار السياسي. ومن بين هذه القضايا، تحول الناشط عزيز غالي من الدفاع عن القضايا الحقوقية إلى تبني أطروحات انفصالية، مما أثار تساؤلات عميقة حول دوافعه الحقيقية ومدى ارتباطه بأجندات خارجية قد تهدد تماسك المغرب ووحدته الترابية. هذا التحول لم يكن وليد الصدفة، بل جاء في سياق استغلال بعض الأطراف لحركة 20 فبراير، التي كانت في الأصل تعبيراً عن تطلعات الشباب المغربي نحو الإصلاح والعدالة الاجتماعية، لترويج أفكار انفصالية قديمة، خاصة في منطقة الريف.

حركة 20 فبراير، التي انطلقت في فبراير 2011، كانت جزءاً من الموجة الاحتجاجية التي اجتاحت العالم العربي، مطالبة بالإصلاح السياسي والاجتماعي. ومع أن الحركة نجحت في تحقيق بعض المكاسب، مثل الإصلاحات الدستورية، إلا أن بعض الأطراف استغلتها لترويج أفكار انفصالية، مستغلة الظروف السياسية والاجتماعية التي كانت تعيشها البلاد. ومن بين هذه الأطراف، برز عزيز غالي، الذي تحول من ناشط حقوقي إلى داعية لأفكار تثير الانقسام، حيث أعلن صراحة عن دعمه لفكرة "إحياء جمهورية الريف"، واصفاً إياها بأنها جزء من "العدالة التاريخية". 

تحول عزيز غالي ليس حالة معزولة، بل هو جزء من ظاهرة أوسع شملت عدة نشطاء ومهتمين بحقوق الإنسان وبعض الإعلاميين. هؤلاء، الذين كانوا في السابق يرفعون شعارات الدفاع عن الحريات والمطالب الاجتماعية، تحولوا بشكل مثير للدهشة إلى داعمين لأجندات انفصالية. فمؤامرة غالي ليست وليدة اليوم، بل هي مدروسة بعناية منذ سنوات، وهي في جوهرها سياسية أكثر منها حقوقية، كما يصرح هو نفسه. هذا التحول في خطاب غالي وغيره من النشطاء لم يعد يحتمل التأويل أو الشك، فمن كان يقدم نفسه في السابق كناشط حقوقي يدافع عن الحريات والمطالب الاجتماعية، أصبح اليوم داعية لأفكار تهدد تماسك البلاد.

فكرة "جمهورية الريف" التي يروج لها ليست سوى حلقة في سلسلة من المطالب الانفصالية التي تهدف إلى تفكيك المغرب، تحت غطاء شعارات براقة مثل "الحقوق" و*"العدالة التاريخية"*. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: من يقف وراء هذه الأجندة الانفصالية؟ ومن يستفيد من زعزعة استقرار المغرب؟ لا شك أن تحركات غالي ورفاقه تتقاطع مع مصالح أطراف خارجية تسعى إلى إضعاف المغرب واستغلال أي فرصة لخلق بؤر توتر في المنطقة، فالدعوة إلى "جمهورية الريف" ليست سوى جزء من مخطط أكبر يهدف إلى تقويض الوحدة الوطنية وإثارة النعرات الجهوية والعرقية.

في مواجهة هذه التحديات، وقف الملك، نصره الله، كحصن منيع يدافع عن وحدة المغرب وسيادته. فمنذ توليه العرش، عمل جاهداً على تعزيز الوحدة الوطنية وترسيخ الاستقرار في البلاد. سياساته الحكيمة، التي تجمع بين الحزم والحكمة، كانت دائماً موجهة نحو حماية المصالح العليا للوطن، ففي الوقت الذي يروج فيه بعض الأفراد لأفكار انفصالية، كان الملك، نصره الله، يعمل على تعزيز التماسك الاجتماعي والاقتصادي، من خلال إطلاق مشاريع تنموية كبرى في المناطق المهمشة، ودعم الإصلاحات الدستورية التي تعزز المشاركة السياسية والعدالة الاجتماعية.

أخيراً، يكشف عزيز غالي عن وجهه الحقيقي، لكن هذه المرة بصورة أكثر وقاحة وخيانة، فبعد دفاعه المفضوح عن الأطروحة الانفصالية للبوليساريو، ها هو اليوم يشارك في ندوة للانفصاليين بهولندا، إلى جانب شخصيات مشبوهة، ليرفع سقف التجاوزات ويدعو صراحة إلى "إحياء جمهورية الريف"، زاعماً أن ذلك جزء من "العدالة التاريخية". لم يعد هناك أي مجال للشك أو التأويل، فنحن أمام شخص تحول من مجرد ناشط حقوقي إلى داعية للفتنة والانفصال.

من يطالب اليوم بإقامة "جمهورية الريف"، قد يطالب غداً بتفكيك المغرب قطعة قطعة، تحت ذريعة الحقوق والعدالة.

هؤلاء لا يخدمون سوى أجندات خارجية تستهدف استقرار البلاد ووحدتها الترابية، ويتحركون في الظل لتنفيذ مخططات تتقاطع مع مصالح أعداء الوطن.

المغرب،  يتمتع بتاريخ عريق يمتد لأكثر من 13 قرناً من المؤسسات الإمبراطورية القائمة. فمنذ تأسيس الدولة الإدريسية في القرن الثامن الميلادي، مروراً بالمرابطين والموحدين والمرينيين والسعديين، ووصولاً إلى الدولة العلوية الحالية، ظل المغرب دولة-أمة بامتياز، تحافظ على تماسكها ووحدتها رغم كل التحديات. هذه المؤسسات الإمبراطورية لم تكن مجرد هياكل سياسية، بل كانت أيضاً حاضنات لحضارة عريقة لا تفنى، تجسدت في العمارة والفنون والعلوم والأدب. هذا الإرث الحضاري العظيم هو ما يجعل المغرب عصياً على التقسيم أو التفكيك. فالشعب المغربي، الذي عاش قروناً تحت راية هذه المؤسسات الإمبراطورية، يعتز بهذا التاريخ ويحميه بكل ما أوتي من قوة.

ومن هنا، فإن أي محاولة لزعزعة الوحدة الوطنية أو الترويج لأفكار انفصالية هي مجرد أحلام يقظة لأفراد فقدوا البوصلة الوطنية، مثل عزيز غالي وعلي المرابط ودريس فرحان وآخرين، الذين يحلمون بمناصب وهمية مثل "الاستوزار" أو "الرئاسة".

"كما أشار الفيلسوف جان جاك روسو إلى أهمية التماسك الاجتماعي في بناء المجتمعات القوية، فإن التاريخ يعلمنا أن الانفصال يولد الإرهاب، والإرهاب يولد الدمار الشامل". هذه الكلمات تحمل في طياتها تحذيراً شديداً من مخاطر التفرقة والانقسام، فالدعوات الانفصالية، مهما بدت براقة في ظاهرها، تؤدي في النهاية إلى تفكيك المجتمعات وخلق بيئة خصبة للعنف والتطرف. المغرب، بكل تنوعه الثقافي والأيديولوجي والقبلي، ظل دائماً نموذجاً للتعايش والتلاحم بين مختلف مكوناته، وأي محاولة لتقويض هذه الوحدة ستؤدي حتماً إلى عواقب وخيمة.

لا بد من التأكيد على أن المغرب، بكل تنوعه الثقافي، ظل دائماً نموذجاً للتعايش والتلاحم بين مختلف مكوناته. وأولئك الذين يختارون طريق الغدر والخيانة، لن يجدوا إلا الرفض والإدانة والعزلة من قبل الشعب المغربي العظيم.

فمغرب اليوم هو مغرب الوحدة والقوة، ولا مكان فيه للخونة وأدعياء الانفصال. الوحدة الوطنية هي الخط الأحمر الذي لا يمكن تجاوزه، والشعب المغربي، بتشبثه بالعرش العلوي المجيد، لن يقبل بأقل من ذلك.

على الدولة أن تتخذ إجراءات حازمة لتجريم كل من يساهم في نشر الأفكار الانفصالية أو يدعمها، سواء عبر ندوات داخلية أو خارجية، أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو حتى في المؤسسات التعليمية مثل الجامعات والمدارس. فمغرب اليوم ليس أرضاً خصبة لمثل هذه الأفكار، والشعب المغربي لن يقبل بأقل من الحفاظ على وحدته الوطنية وسيادته.

* باحث في القانون العام والعلاقات الدولية

 


عدد التعليقات (23 تعليق)

1

مغربي غاضب

نتمنى ان يتحرك المسؤولون بسرعة

حقيقة فيما يخص هذا النكرة المدعو غالي وهو رخيص ، ومن يدور في فلكه ، نرى انهم تجاوزوا كل الخطوط الحمراء والسوداء والصفراء ، ويجب ان نعلم جميع ان اخطر عدو هو من يعيش بيننا ويطعننا في الدهر ، الامر لم يعد يحتمله اي مغربي حر ، وقد نرى ردة فعل لايممن تصورها ، يجب ان تقوم الدولة بما يلزم وإلا فنحن سنربي هؤلاء الحشرات ، الامر زاد عن حده والخيانة ظاهرة للعيان ، ننتظر ردة فعل تشفي غليل المغاربة ، لا حقوق ولا جدال في الوحدة الترابية

2025/02/11 - 10:43
2

مغربي يغلي دمه

اين هي الدولة من كل هذا

لانريد تبريرات واهية وسرد لخزعبلات ، كيف لشردمة من الحثالات ان تتجرأ على مثل هذا الخطاب هذا غير مقبول بتاتا ، النزعة الانفصالية تدخل في خانة الخيانة ، هناك رجال ضحوا من اجل وحدة الوطن ويأتي نكرة ومثل هذا الرخيص يهرطق بكلام مسموم ، والدولة تتفرج ، بالله عليكم لوكان في دولة اخرى هل كان سيجرؤ ، هل اصبحت الدولة عاجزة الى هذا الحد ، نتمنى ان نرى ردة فعل صارمة ، واقل شيء السجن المؤبد لهذا الحثالة وامثاله ، لانريد فيروسات وطننا

2025/02/11 - 10:48
3

مغربي

بدون

ذلك الشخص الرخيص يجول في المغرب تحت غطاء ناشط حقوقي وينشر سمومه وحقده على المغرب كل ما اتيحت له الفرصة وهو يخدم اجندات أجنبية لذى يجب ايقافه على حده

2025/02/11 - 10:56
4

ملاحظ

الضبابية

اختلطت الامور لدى الملاحظ في شان غالي وبعض اصحابه هل هم عملاء مزدوجين يستخدمها كل طرف لصالحها فعندما نرى ان الدولة تغمض عينيها عن افعال واقوال خطير يصرح بها غالي ولو كانت من واحد اخر فتحت معاقبته .امر محير فعلا هل غالي عميل الدولة ام ان الامور فيها ما فيها

2025/02/11 - 10:56
5

اطلنتكي

وغد

ماذا تنتظر الجهات المختصة كي تتدخل بيد من حديد ضد هذا الخائن ؟ او اتركوه لنا كافرادالشعب لنتدخل حتى نجعله يندم عن اليوم الذي ولدته امه

2025/02/11 - 10:59
6

المصطفى

تفاهة

هذا المسمى غالي اخد اكثر من حجمه ، مجرد باءع ادوية ، يفتقر الى معرفة التاريخ ، يبحث ان تكون له شخصية نشاز دون جدوى

2025/02/11 - 11:23
7

الدكالي

باراكا من الضصارا

يجب على النيابة العامة الموقرة أن تفتح تحقيق مع هذا الرخيص القوالبي وادخاله السجن لمدة لا تقل عن 20 سنة لأنه خاءن بامتياز . هذه خيانة عظمى

2025/02/11 - 11:37
8

يحيى

أضغاث أحلام

جمهورية الريف مجرد أسطورة مستحيلة التحقق على أرض الواقع لأسباب عدة منها أن الريف الجغرافي يتكون من عدة مكونات و هذه المكونات من المستحيل أن تقبل بتقسيم المغرب.

2025/02/11 - 12:13
9

Jamal

Pas de tolérance

Il faut mettre ce genre de personnes aux prisons Ce que je pense que cette personne ghali comme d'autres sont des mercenaires n'ont aucune religion leurs but c'est de répondre aux services secrets de l'Algérie en contre partie l'argent

2025/02/11 - 12:34
10

أدونيس

الوطنية

العزيز الغالي بوطنيته والحقير الرخيص بخيانته وستفزازه لبلده وأهل بلده .وخونة الداخل أخطر وأشد على المغرب من أعدائه في الخارج والحرية الزائدة مفسدة ما بعدها فساد

2025/02/11 - 12:49
11

الريح المستريح

اغلاق الحدود في وجهه

هذا المخلوق النشاز الخائن ان كان لايزال خارج التراب الوطني يجب على السلطات اغلاق الحدود في وجهه ومن وجهة نظري يجب تطبيق القانون في حقه على اعتبار انه خائن وحتى سرعيا وجب تطبيق الحد في حقه لانه فتان والفتنة اشد من القتل ولعن الله الفتان

2025/02/11 - 01:08
12

مغربي.

النخال في قاموس المغاربة.

انظروا من حاله يريد الاعتقال لتلميع صورته. شكك في وحدة الوطن وتنكر لضحياه وتضحية الشعب المغربي'ألا ، تفهمون؟اليوم جمهورية الريف، المهم يريد الشهرة لماذا هذا النخال؟الله يفيقنا بعيونا قبل ما يفيقو به الناس.طلبي من هذه المنابر أن لا تعطي فرصة لهؤلاء،خصوصا في ما يهم وحدة الوطن. شكرا للسلطات التي فهمت وأعطت النخال.

2025/02/11 - 01:16
13

Ahmed

[email protected]

السجن هو مكان هدا النوع من الحيوانات ونكارين الخير الى كان راجل ادير كارت ديال الجزائر و اعطينا التيساع هاد النوع نحرقو باباه و عندنا الاجر

2025/02/11 - 01:25
14

Moi meme

غباء

سبحان الله اثر الخيانة واضح على محياه

2025/02/11 - 01:31
15

هشام المغربي

اعظم الخيانة هي خيانة الوطن

يجب ان يدخل هذا الخائن السجن والا ماذا يفعالزفزافي الان في السجن .هذه سيف وخنجر في ظهر قواتنا وابطالنا المرابطين في الصحراء المغربية الذين يضحون بارواحهم من اجلنا لنعيش نحن في الداخل لا لا لا تصرف هذا الخائن لا يقبله العقل

2025/02/11 - 01:47
16

مواطن

تخراج العينين

هاذ السيد بعد كل هاذ الخرجات اللي استنكروها المغاربة ورفضوها جملة وتفصيلاً ، يلا انتاقدو شي واحد بنفس الطريقة اللي كيهاجم بها الوحدة الوطنية والترابية للمغرب ، بصفتو حقوقي غدي يرفع دعوة قضائية عليه ويدخلو للحبس حيث فنظرو تعدى عليه لأنه مواطن عندو كامل الحقوق وتا واحد ما عندو الحق يحاسبو أو يلومو . إيوا هذا هو تخراج العينين بالفور يا الشيفور .

2025/02/11 - 01:52
17

امازيغي حر

بدون عنوان

بلد عمره 13 قرنا لايمكن لمثل هذا الرخيص ان يفككه لكن رغم خرجاته الكثيرة ضد الثوابت المغربية فلازال هذا الرخيص يتربع على راس مؤسسة دستورية .هذا الرخيص يستقوي علينا بالخارج وكل من كان سنده الخارج فهو بكل بساطة خائن لامته وثوابتها.

2025/02/11 - 02:32
18

مغربي وكفى

وجه جمع الخبث والخبث

صدقوني انا شخصيا اتقيأ عندما ارى هذا ولا أتمالك اعصابي بل احس ان الدم يغلي في عروقي ، الى درجة انني ارتعد ، لان ما يقع امام اعيننا ، هو تحد صارخ لهيبة الدولة اولا ثم لكل احرار الشعب المغربي ، لا يمكن ان يقول لي احد ان هذا يدخل في خانة حرية الرأي ، هذا لا يوجد في اي دولة في العالم ، وصراحة نريد ردة فعل قوية مزلزلة تخرس هذا الميكروب وأمثاله ، واذا لم تكن الاجهزة المعنية قادرة على هذا فلا تلومونا عن ردة فعلنا التي ستكون بالالوان وصدقوني الشعب المغربي سئم من هذا الخبيث

2025/02/11 - 02:43
19

Samiabde

الخائن غالي

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم هذا الشخص المشحون والرخيص يجب إعادة تربيته كان في السابق يتخفى بقميص فاعل حقوقي ويعطي ارقاما خيالية في بعض الميزانيات ولهذا فإن مملكتنا الحبيبية لا تقبل مثل هؤلاء الخونة في ارضها الى الجحيم يا رخيص وليس غالي

2025/02/11 - 03:02
20

محدد لمزابي

جميل

الحر يخرج العبيد من جحورهم لو الدولة عارفاه غالط أو عميل كان مصيره السجن والاعلام ولكن السيد يقول الحقيقة وكما تصرح الأمم المتحدة علاش العبيد بغيتوه يركع على الخاوي

2025/02/11 - 03:03
21

حسن

الفخ

الرخيص عميل الكبرنات يبحث ان يعتقل لتشويه المغرب حقوقيا خاصة نحن نستعد لتظاهرات رياضية كبرى وبالتالى يجب على كل المغاربة نبده ومحاصرته اعلاميا.

2025/02/11 - 03:30
22

الهواري

الله يرحم الحاج ادريس

الله يرحم الحاج ادريس البصري منين كان بنادم يشوف مخازني ولا مقدم وفزك في سروالو ....حقوق الانسان مصالحاش للمسلمين بجميع طوائفهم

2025/02/11 - 04:39
23

Hassan

[email protected]

Cette personne est bien protégé par sa culture en droit, et par son savoir être. Il est bien placé ds le haut du ciel vous ne pouvez rien faire contre lui. Continuez à hurler.

2025/02/11 - 05:22
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات