فضيحة: غضب كبير بسبب "ميسورين" يزاحمون حاملي بطاقة "رميد" وسط مطالب بتدخل الدولة

أخطر من هذا أن ابناء هؤلاء يستفيدون من دعم تيسير في المدارس : تجار. اصحاب ورشات الحدادة و .. .إلخ

يجب تكليف المقدمين والشيوخ مهمة تعيين الأسر الفقيرة وتحميلهم مسؤولية ذلك..

الكل يعرف ان الراميد شابتها خروفات ..المهم لميسور او ممحتاجش يخلي الناس المحتاجين يستافدوا و الفلوس تبقى للناس اخرين ...بيني و بينكم محال لان الطمع و الانانية طاغية . حيت من الاول ماكانش يمشي يطلب الرميد و حتى لعطاها ليه و ساعد الله ياخد فيه الحق .

هؤلاء ياكلون السحت لانه هناك فئة عريضة ماعندها حتى ريال في جيبها هؤلاء جشعون طماعون على الدولة ان تتدخل بشكل مستعجل لوقف نهمهم وتصل المساعدات لاهلها ومستحقيها اين انت ياسكنفل من هذا المنكر

هدا المشكل خلقه بعض المنتخبين الدى لم يبقى يظهر لهم اثر في عز ازمة كورونا. اكيد ان ما بعد كورونا يجب ان تتغير كثير من الاشياء.

أول من تجب معاقبته هو المقدم

الغالبية العظمى من الشعب المغربي لا تتوفر لديه خاصية يتميز بها فقط العربي الاصيل ولاننا مخلطين نفتقر لهذه الخاصية الا وهي العفة والنفس والعزة ، ولذلك تجد الكثير من الشعب المغربي سعاي طلاب وزايدها بالنصب والاحتيال وقلة الدين ، والادهى والامر وهو اللي ما فيه نفس يرى دعارة الاخت والام والزوجة والبنت القلب هاني حتى اصبحت المساء عندنا تذهبن للخليج والهند حتى اندونيسيا وغيرها من اجل الدعارة الله يستر والله اعرف عائلات في المغرب فقراء ولا دخل لهم، ولا راميد عندهم الا الله ،سألتهم أن يتصلوا بذلك الرقم 1212 فرفضوا وقالوا سنبهدل بهدلة كبيرة ان نحن فعلنا لاننا سألنا الله وانصلنا به هو الواحد الاحد الذي خلقنا ينولانا، وحتى وان طلبنا المساعدة من هؤلاء فلن تصلنا لان الكبار سيستولون عليها قبل ان تصل الينا. هؤلاء فقدوا الثقة في الدولة تماما لما جربوه في الماضي من كذب وبهتان...

أكتر الاسر فقرا لم تتوصل ببطاقت الرميد مند 2018

جميع العمليات التي يتدخل فيها مسوولوا ام الوزارات والدين يعتبرون انفسهم فوق كل مساءلة جميع هذه العمليات تشوبها عدة خوروقات مما ادى الى فوضى وتسيب وفشل !! اَي اذا دخلت الداخلية في شيء أفسدته بكل تاكيد

وانتما مالكم اش ضاع ليكم غادي غير تعطلو الاستفادة على انفسكم الانسان مادام عندو الرميد والملف ديالو كيستاجب لما تشترطه الدولة ياخد ماشي مشكل را غير 1000 درهم را والو مالنا على الحقد والحسد راه نفرضو منعوهم اشدو اش غادي تستافدو نتوما والو

سبحان الله، حتى في هذه الظروف، التي أصبحت فيها الصحة والسلامة أغلى شيء، هناك من يتلهف على جمع المال ولو أنه غير محتاج. انظروا اليوم، أصحاب الملايير والملايين يرون أموالهم أمامهم مكدسة لا يستطيعون صرفها في ما يحبون، هذا ما يحدث إذا جاء أجل الإنسان. كل واحد اليوم صار يطلب فقط النجاة من هذا الوباء. صحيح، أن الوباء لا يخيف، لكن المخيف هو سلوكات الإنسان وتصرفاته في زمن الوباء.

و الله العظيم الا كاين اللي لاباس عليه و عندو بطاقة الرميد.و كاين مسكين اللي ما عندو حتى عشا ليلة او ما عندوش.يجب إعادة النظر فهاد القضية

بكل بساطة، اللي كيقلب على الفقر الله يعطيه الفقر اكثر مما تمنى و السلام!

أنا سيدة عمري 46 سنة مريضة بقصور الغدة الدرقية وارتفاع الضغط وأتناول علاجا مدى الحياة لا معيل لي سوى رب العالمين

المقدم هو المسؤول عن جميع الخروقات التي تحدث الآن .هناك أشخاص ميسورين يحملون بطاقة رميد

اعباد الله ليس كل من يحمل بطاقة راميد فقير فالتجار والحرفيين وتجار الجملة والفلاحون الكبار وكتيرون عندهم البطاقة فيكفي أن تدبر على المقدم فلابد من إعادة النظر في هذا الموضوع خاصة أن الدولة ستقوم بإعداد سجل الدعم

بطاقة الرميد يستفيد منها عمال القطاع غير المهيكل ومنهم من يحقق ارباح طاءلة فهو معفى من الضراءب ويستفيد من المنحة والسكن الجامعي ...انه زمن العبث ان توزع المساعدات على من يستحق ولا يستحق

يجب إنزال اشد العقوبة 10سنوات لمن تورط بتمكينه من بطاقة رميد وهو ليس في أمس الحاجة إليها او استعملها كي يستفيد من حق شخص آخر هو احق بها لهدا يجب إنزال اشد العقوبة لهدا الشخص وللمقدمين والشيوخ الدين هم من يعرف الأشخاص هدا يستحق وهدا لا . ستكون خروقات وتضلمات اتجاه المحتاجين لدا يجب الصرامة والاتباتات فمن تورط يجب أن نعوضه بدخوله السجن وتمكين آخر بالخروج اي مبادلة واحد خرج ون الحبس واحد دخل الصرامة تم الصرامة لا تلعبو بالنار ويا من سيشهد الزور لن يرحم

المعقول :كم من مول حانوت وأصحاب حرف سبقوا الدراويش الحقيقين في الاستفادة من بطاقة الرميد (كورونا ستفضح المستور و ستتوضح الامور )

أعرف شخصا معرفة خاصة من المهاجرين المغاربة اللذين كانوا في بعض الدول الاسكندينافية وبتحايله على القانون مع بعض المقدمين اللذين ليس لهم حس وطني باع له بطاقة راميد بحفنة من دراهم على حساب المواطن الفقير فتخيلو راتبه التقاعدي ولكم واسع النظر

هناك أفراد يتوفرون على بطاقة الرميد أبناؤهم يتابعون دراستهم في مؤسسات خصوصية وهناك آخرون في البوادي و القرى النائية يعيشون فقرا مدقعا و لا يتوفر ن على بطاقة الرميد و هم أكثر حبا لوطنهم و ملكهم و لا يسألون الناس حاجتهم

أغلبية اللاشخاص الذين يستفيدون من بطاقة الرميد عندهم منازل وعقارات هناك عاءلات متضررة اكثر تستحق الدعم في هذه الظروف التي نمر بها وهي الطبقة التي تكتري من أين لها ان تدفع اجرة الكراء

الرزق بيدي الله فلا خوف

لمقدمين مع كثرة بلادتهم هم سبب التلاعب بأموال الدولة والشعب المغربي من تلك المسائل لاتعطوها للمقدمين فهم اصلا بلاء

الى صاحب التعليق رقم 8 خاصية بول البعير

طبيعي ان يكون اي اجراء لا يحقق 100في 100 . الا وصلنا بواحد الطريقة للفقراء ب 90 في 100 فلنحمد الله ونحاول ان نصلح والله لعلم

إذا غاب ضمير الفرد ، يصعب على السلطات الفرز و التمييز بين المحتاج و غير المحتاج . الوطنية ، بل الإنسانية تقتضي على كل واحد منا التضامن و ليس استغلال الفر ص و النهب ! لكن المعركة على ما يبدو ،معركة مع الجهل أكثر مما هي معركة مع "كورونا " الله يهدينا .

المشكل لم نستفد ولم نعرف لمادا تم اقصائنا ومن اامسؤول عن هدا الاقصاء