الرئيسية | قضايا المجتمع | "22 شهادة 22 بلدا".. مبادرة تتضمن شهادات شخصيات من عوالم عديدة في حقّ الملك محمد السادس تزامنا مع عيد العرش

"22 شهادة 22 بلدا".. مبادرة تتضمن شهادات شخصيات من عوالم عديدة في حقّ الملك محمد السادس تزامنا مع عيد العرش

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
"22 شهادة 22 بلدا".. مبادرة تتضمن شهادات شخصيات من عوالم عديدة في حقّ الملك محمد السادس تزامنا مع عيد العرش
 

أخبارنا المغربية- ياسين أوشن

قام محمد بودن، الأكاديمي والمحلل السياسي المغربي، بإعلان وتنسيق مبادرة "22 شهادة من 22 بلدا"، تزامنا مع مناسبة الذكرى الـ22 لعيد العرش.

وفي إطار هذه المبادرة الفريدة من نوعها، يقول بودن في تصريح خصّ به أخبارنا"، حرصت 44 شخصية عامة من عوالم السياسة والصحافة والإعلام والفكر والفن والثقافة، تم التواصل معها وتنتمي إلى 23 بلدا، على مشاركة المملكة المغربية المناسبة ذاتها عبر شهادات بمختلف اللغات.

ووفق المحلل السياسي نفسه، فإن المشاركين في المبادرة أبدوا إعجابهم بحجم التطور والإنجاز الذي تعرفه المملكة المغربية بقيادة الملك محمد السادس على كافة الأصعدة، ما جعل المغرب دولة شامخة في محيطها الإقليمي والدولي. كما عبروا عن تقديرهم لمستوى العلاقات التي تجمع المملكة المغربية ببلدانهم الشقيقة والصديقة.

محمد بودن أردف، في هذا السياق، أن هذه المبادرة الرمزية تهدف إلى تعزيز الدبلوماسية الموازية والشعبية والثقافية، ومد جسور التواصل بين نخب من المملكة المغربية ونظيرتها من مختلف دول العالم، واستثمار وسائط التواصل والعلاقات الاجتماعية والإنسانية لفائدة مزيد من الإشعاع الوطني، والاطلاع على أصداء إنجازات المملكة المغربية بقيادة الملك محمد السادس في الأوساط غير الرسمية عبر العالم.

وأضاف منسق مبادرة "22 شهادة من 22 بلدا" أن التواصل مع هذه الصفوة بهذه المناسبة المجيدة يعتبر تتمة للتواصل بين المغرب ومختلف البلدان في شتى المجالات، موردا أن المحطات الوطنية الكبرى ومجالات الفكر والثقافة والإعلام والفنون وغيرها تمثل مجالات تواصل هامة لتعزيز الروابط غير الرسمية، ويمكن أن تتطور مثل هذه المبادرات إلى دينامية منتظمة للتواصل والتبادل الثقافي والعلمي والفني، بما ينعكس على القضايا الوطنية بشكل إيجابي.

وخلص بودن إلى أن التواصل يعزز وصول القضايا والإنجازات والثقافة المغربية إلى الجمهور في دول أخرى والعكس كذلك.

تجدر الإشارة إلى أن هذه المبادرة شارك فيها أحمد إبراهيم: كاتب من الإمارات العربية المتحدة، ولمرابط عيسى باب، عضو المجلس الأعلى للشباب برئاسة الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وهدى الزغدودي: صحفية ومعدة ومقدمة برامج سياسية في التلفزة الوطنية التونسية- تونس، وا لبروفيسور الخضر عبد الباقي محمد: مدير المركز النيجيري للبحوث العربية – نيجيريا، و خالد هاشم خلف الله: صحافي تلفزيونى _ السودان، و سلطان عبد الكريم الخلايلة: عضو اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية ورئيس جمعية سند للفكر والعمل الشبابي - المملكة الأردنية الهاشمية، ومايا يزبك: أستاذة وفنانة – لبنان، وعبد الرحمن سعيد فارع: سفير حكومة الشباب وأطفال اليمن الأسبق – اليمن، وا لدكتور محمد الدويهيس: وزير التخطيط ووزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية الأسبق – الكويت، وإيناجنون كلوفيس بلانشارد بهانزين: سفير السلام العالمي المقيم في بنين.

كما شارك أيضا في المبادرة المذكورة شاكرة ادم: إعلامية – إثيوبيا، ود.نواف إبراهيم: كاتب ومستشار سياسي وإعلامي، مدير مركز الموارد والتنمية المستدامة لبلدان الشرق الأوسط لدى المركز الحكومي الدولي للمعلومات العلمية والتقنية ICST – سوريا، ود. يوهان باكمان: أستاذ مساعد بجامعة هلسنكي – فنلندا، و علي البيدر: كاتب ومحلل سياسي – العراق، و الدكتور عبد الله يوسف الأنصاري: محام بالنقض القطرية – قطر، ومحمد اسحاقا: باحث - جزر القمر، و خلف بن جوبير: إعلامي - المملكة العربية السعودية، و وانغ يونغ باو: مدير إدارة شركة ريفونيدز الصينية للاستثمار، والرئيس الشرفي لجمعية التعاون الأفريقي - الصيني للتنمية – الصين، وا لدكتور محمد المرابط: أكاديمي – ليبيا، و شيخعلي علييف: رئيس القسم العربي بوكالة أذرتاج الأذربيجانية للأنباء – أذربيجان، وفتحي الورفلي: أكاديمي ومحلل سياسي – تونس، وغيرها من الأسماء التي يسع المقال لذكرها جميعا.

 

 

 

مجموع المشاهدات: 10147 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (0 تعليق)

المجموع: | عرض:

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة