مُهاجر مغربي بهولندا يرمي ابنه الرضيع من شرفة المنزل.. تعرف على التفاصيل

الممغاربة فين مامشاو ديرين الفضايح ياربي السلامة اش هاذشي فين ولينا عايشين

سبب هذا الزوج الذي اوصله الي درجة الاجرام هي السياسة الهولندية التي اخذت منحا أخر ،الا وهو الموة البطيئ او زرع امراض عقلية بين الجالية المغربية والتركية بالتدريج وبطرق شتى. اولا عدم توفير العمل لابنائهم الا في حالة السكن وحدهم ثانيا جعل العراقل امام الطلبات للسكن حتى لا يحصلون عليها الابناء. الضغط على الشباب بعدم المسامحة في اصغر خطء ورغمهم باقصى العقوبات المادية او الحبسية او العمل بدون مقابل مثل ان يركن الشاب سيارة فوق الطروطوار يغرم 249 € او احدى المصابح محروقة سواء للسيارة او الدراجة النارية او الهوائية يساوي نفس الثمن تقريبا. وانا لا اتكلم عن الهوى ،لا يخلوا بيت مهاجر له ابناء ودخله ضعيف من مخالفات اكثر من 500€ في الشهر. والسبب الثاني هن النساء، النساء في هولاندا لا يتجاوبن مع ازواجهن وبالخصوص في الجنس ادا تجمعا معا في يوم فعليه ان ينتضر الي الشهر المقبل مع العلم ان الجماع ينزل الغضب او الضغط النفسي ب80%. خلاصة القول ان المغارب بهولاندا يعيشون في هذه المراحل الاخير تحت الطغوطات السياسية والامنية والمادية والاجتماعية والجنسية وغيرها والكل يستعمل الاقراص للا مراض النفسية او السكرية. فالعصر الذهبي لاروبا والخارج والاحلام قد تبخرت ولم يبقى منها الا الاعصاب والجنون وغيرها من الامراض المعدية والمستعصية.

انصح كل من يفكر في الزواج بمغربيان هولندا ان يتراجع عن الفكرة ويلغيها بثاثا من مخيلته والا سيلقى من العذاب والمعانات ما لا يطيقه بشر. الاخلاق 0/10 الدين 0/10 التربية 0/10 الثقافة 0/10 التعليم 50/10- القبح وقلة الحياء 10/10 السفالة وقلة الادب 10/10 الفساد 10/10. ولذلك من يتزوج فتاة مولودة في هولندا وكأنه يتزوج النجاسة بعينها فلن يعرف طعم الطهر قط، لان هولندا بلد الانجاس قوم لوط دعاة الفجور وهم اول من ستصيبه كارثة فوق الارض