سائق سيارة أجرة بمراكش يقع في شر أعماله ويرفض نقل "الوالي العدوي" لعدم تعرفه عليها

المغرب خاصو هكدا ....توقيف عن العمل في جميع القطاعات...كلشي راه خواف ..غير خاصهم يطيحو مع القوي

صراحة يستحق التوقيف فنفس الأمر حدث معي أنا وزوجتي بمراكش،حيث رفض جميع السائقين نقلنا إلى محطة الحافلات ستيام واضطررنا للذهاب مشيا،لكننا وجدنا الحافلة قد غادرت.صراحةمجرمون.

الغلط مشي ديال مول الطاكسي الغلط ديالكم نتوما خدامين الدولة لمكتراقبوش اشنو كيوقع حتى كتوقعو في المشكيل فين عمر شي مسوول خدا الطاكسي ياك كولكم عنكم سيارات الدولة والشيفورات كيوصلوكم فين بغيتو ولا غير هاد خيتي حصلات وبغات الطاكسي صافي خصها ارحبو بيها سيري تنعسي ورجعي السيد الرخسة ديالو وديرو خدمتكم باش تعنلو حد لهاد الاختلالات ولا سحبي جميع الرخص

بالفعل انا شخصيا كنت انا والام ديالي بمراكش وملي تنبغي شي طاكسي تواحد متيبغي يوقف لي قليل بزفاف وخصوصا الأم ديالي كبيرة ومتتقدرش تمشى بزاف...هدا خاصوا يكون عبرة للآخرين مراكش راه ما فيهاش غير السياح الاجانب .

خاصو يتربى

اولا تحية وتقدير للسيدة الوالية لانها تستعمل النقل الخاص عوض استغلال سيارة الدولة كما ونرجو ان يحدو سي بن كيران نفس الحدو سيارة الدولة الخرس الخاص للدولة سكن الدولة

لإصلاح شامل أصبح اختيار موظفون من جل القطاعات مشهود لهم بالنزاهة والقناعة وحب الوطن ليقوم بأدوار تطوعية لرصد كل المخالفات في طريقهم وتبليغ المصالح المسؤولة وسترون فضاء راقي

الوجه الآخر للقضية هو أن امرأة من حجم زينب العدوي بوضعيتها الاعتبارية تستعمل -كأيها الناس- وسائل النقل العمومي لقضاء حاجاتها الشخصية !

كانت ابنتي تتابع دراستها في مراكش.. كلية السملالية.. وحينما أذهب لزيارتها وأنا قاطعة كيلومترات.. من والماس إليها... يرفضون نقلي وامكث واقفة مرهقة.. جوعانة... مسنة... إلى أن يسخر الله لي أحدا منهم... هي عادة فيهم قبيحة.. همهم جني الاموال... دون اكتراث للانسانية وفرج الكرب.

هل والي امن مراكش ليس على علم بهذه السلوكيات الغير قانونية وكذالك عامل وباشا مراكش ام هناك تواطأ مع هذا النوع من السائقين ونفس الامر غي فاس و مكناس

مزيانا فيه بغيتو يتربا خيت فرعنو لزاف واش علاد لله طاكسي خاوي وميديكش كيدي ليبغا للهما هدا منكر حنا حسن من الكور ولاد بلادو فايتة وقعاتليا وفليل كون مواحد العساس مسكين كون بت برا كون علم لله شنو وقعليا العساس لشدليا طاكسي

Faut pas Pardonner le chauffar .ce n est qu un exemple pamis milles .heureusent l inpolit a tombêentre les mains dune gde responsable autre chose faut sommer les chauffeurs des taxis a respecter et la loi et le citoyen marocain.

لطالما عام المواطن المغربي مع ساءقي سيارات الا جرة لما يرتكبونه من اختلالات والانضباط في التنقل واحترام الزبون المواطن في واجب التسعيرة الواجب ادؤها التي تكون في الغالب حسب مزاج ساءق سيارة الأجرة هذا من جهة ومن جهة أخرى لا يقوم بنقل الزبون الا اذا تبين انه ساءح اجنبي او من جلدته من مدينة أخرى اومن منطقة أخرى من مغربنا العزيز

تصوروا لو كان مواطنا بسيطا ...هل سيتم التعامل مع السائق بنفس معاملة السيدة الوالي .....!!!! وسيتم سحب رخصة السياقة والتوقيف عن العمل !!?

لو كان المسؤولون وأصحاب الفخامة يستاجرون النقل العمومي ووسائل التنقل التي يستعملها عامة المواطنين خاصة من لا قدرة لهم على اقتناء سيارات لما تصرف اصحاب النقل العمومي وساءقي الطاكسيات بهكذا تصرفات. هؤلاء يعرفون ان راكبي الطاكسيات هم اناس عاديون أو مسافرين أو سياح والنوع الثالت هو الارغب لديهم.لذى تجدهم عند محطات القطار يتسارعون ويتنابزون من اجل كورسة مهمة. هذا أمر اعتدناه والفناه. ما دام اصحاب المراكز لا يركبون طاكسيات كيف ذلك ولمن يتركون سيارات المصلحة التي يفوق عددها عدد الطاكسيات في بعض المدن. هكذا نحن وهذه دولتنا. المهم لي حصل يودي كما يقولون. ودمتم سالمين

مع كل الإحترام للسيدة زينب العدوي،أنا اقترح حلين: إما أن تسحب رخصة سياقة الطاكسي من السائق لتكون عبرة لجميع السائقين الطاكسيات الذين يتلاعبون بالمواطنين خصوصا امام محطات القطار والحافلات.... والحل الثاني هو مسامحة السائق مع عقوبة توقف لأجل مسمى وايضا خلق رقم هاتفي اؤ لجنة لتعقب هذه الحالات من سائقين الطاكسيات. أما مع السياح أغلبية سائقين الطاكسيات شوهونا مع الخارج .لا حول ولاقوة إلا بالله

اجييوا وشوفوا الدارالبيضاء راه طاكسي صغير كيسد الباب و كيسولك فين غادي و الى ما بغاش كيزيد ما كي جاوبكش و اش ما كاين قانون على هادو و لا حتى كيحصلو عاد كيبداو يبوسو اليدين؟؟؟خاصو تحيد ليه الرخصة باش يكون عبرة للآخرين

لقد وقع لي وأبنتي مثل مع وقع للوالي العدراوي . رفض أن يحملني وأبنتي وأخذ سائحين وذهب وانا من أشار إليه الأول وبقيت أنتظر مدة طويلة في الحر حتى جاء صاحب سيارة أجرة أخرى وحملني انا وأبنتي وقال أن الكثير من أصحاب الطاكسيات في مراكش لا يحملون الا السياح من أجل المال ولا يحترمون القانون

مرة مرة خروج المسؤولين وركوبو فطاكسي من كل مدن المغرب

واش تنتا من هادوك لمزال بنكيران زامط ليهم هديك فهاديك. وأما بالنسبة لسائق الطاكسي، فالعقاب، العقاب. وأما العفو عنه، فهو تشجيع لغيره.

نعم كل سائق خالف القانون والتعليمات المنصوص عليها يعاقب طبقا لفصول الجاري بها العمل وقد تصل في بعض الاحيان الى السجن .^^^و كل سائق حاصل على رخصة التقة يعلم بهذا ^^^ لاكن هنا السؤال :لماذا لاتطبق هذه الفصول والقرارات بشكل عام ؟ و السبب الرئيسي يعود للمواطن الذي لا يطرق باب المسؤلين المتخصصين في هذا المجال وفي نفس الوقت يقع الذنب المواطنين على عاتق من يتغاضون الطرف و يحبون شطط بمناصبهم

نعم كل سائق خالف القانون والتعليمات المنصوص عليها يعاقب طبقا لفصول الجاري بها العمل وقد تصل في بعض الاحيان الى السجن .^^^و كل سائق حاصل على رخصة التقة يعلم بهذا ^^^ لاكن هنا السؤال :لماذا لاتطبق هذه الفصول والقرارات بشكل عام ؟ و السبب الرئيسي يعود للمواطن الذي لا يطرق باب المسؤلين المتخصصين في هذا المجال وفي نفس الوقت يقع الذنب المواطنين على عاتق من يتغاضون الطرف و يحبون شطط بمناصبهم

كينا انا وقفت طاكسي في مراكش او كلتيهي لمرشي ديال الحوت او هو ضربني بالباب او هرب.

الوالي فوق القانون .تتصرف وكأننا في ضيعتها. صحيح أن الطاكسي يجب أن تكون مهمته نقل المواطنين والا يجب سحب رخصته . زعما هذا الوالي لم يكن يعلم بالفوضى في المدينة من قبل أصحاب الطكسيات. الأول يجب أن يحاسب هي هذهب المسؤولة التي لم تقم بواجبها منذ مدة . حتى كانت هي الضحية عاد انتقمت

الاسبوع اللي فات نزلت فمحطة القطار واصحاب الطكسيات حتي حد مبغا يهزني هضرت معاهم واحد بواحد حتى واحد متصنت ليا من بعد دخلت مصلحة للشرطة اللي تما شرحت ليهم اش واقع خرجو نوضو فيهم العافية هزوني صحا

المرجو ا من المسؤولين عن القطاع النقل في فاس ان يتخذوا نفس العقاب لأنهم من يختاروا المكان الذي يتجه اليه وليس المسافر بل الساءقين

فالحقيقة هاتشي كثر بزاف فمراكش قليل لي كيخدمو معا كولشي.. مخاصش الواحد إتسامح معاهم... خصهوم إضحيو بواحد باش إرجعو لور شويا

ستقوم كالعادة جمعيات أو عصابات سائقي الطاكييات بالعصيان والوقفات الإحتجاجية... وسيتدخل اللوبي العميق ويطلق سراح السائق ..

هذه الحالة اصبحت متفشية في جميع المدن لقد استقوى أصحاب سيارات الأجرة وطغوا على المواطنين يتركون المرضي والشيوخ المسنين ينتظرون الزمن الطويل علهم يجدون من يرق لهم ويركبونهم.. تحياتي لهذه السيدة التي كشفت هذا التوع من البشر اتخذت موقفا حازما.. ارجوا ان تعم هذه الحالة جميع مدن المملكة للقضاء على هذه الظاهرة ليعود هؤلاء المنحرفون الى رشدهم وليعلموا أنهم في خدمة جميع المواطنين

بدات ظاهرة استقواء اغلب سائقي الطاكسيات على الركاب من المواطنين تعرفها كل المدن...حيث لا يتوقف السائق اذا لمح ثلاثة الركاب لانه يرغب في حمل منهم كل واحد على حدى...واصبحت تراهم واقفين امام المحطات مترجلين يختارون الزبون الذي يرغبون فيه مع الوجهة التي يريدون الاتجاه نحوها...انهم يتجمعون امام هذه المحطات على شاكلة خلقات وكانهم في الأسواق القروية حيث كل واحد منهم يصيح باعلان عن الجهة التي سيسلكها ثم يبقى يجمع العدد واحدا واحدا...وكان الركاب بهائم....انها اساليب غير حضرية ولم يسبق ان عرفت مدينة الرباط مثل هذه الظاهرة المشينة والمهينة لكرامة المواطن الذي يرغب في الحصول على ركبة الطاكسي....كما انه وان حصل ان ركب مواطن سيارة اجرة لوحده يبادر السائق الى التوقف الى اي احد اشار اليه ليركبه دون استئذان الراكب الاول...انها الان فوضى الطاكسيات...لقد اضحى الكثير منهم ودون تعميم...لا يحترمون القوانين الجاري بها العمل في هذا الميدان مستغلين صمت المواطنين ضحايا بعض تصرفاتهم بعدم تسجيل شكايات ضدهم اما بسبب عمم اتساع الوقت خصوصا اذا كانوا قد حلوا بالمدينة فقط لقضاء بعض المارب الإدارية...اوشيئا اخر...او عدم المام بعضهم بالقانون....زيادة على قيام بعض السواق على تدخين السيجارة وهو حاملا لراكب قد يكون مريضا بالحساسية او يكون طفلا او رضيعا رفقة والدته اوشيخا لا يتحمل...كما اغلبهم يكون لباسهم عبارة عن هندام مقرف ولا يليق بالمقام مع العلم ان السياح يأخذون معهم كل صورة سيئة عن الطاكسيات بسبب تصرف البعض منهم حيث يضرون بالسياحة وسمعتها....اننا في دولة الحق والقانون...ووجب الضرب من حديد على المخالفين والخارجين عن القوانين المنظمة والذين يحسبون انفسهم انهم يعيشون تحث ظل قانون الغاب....

هذا التمييز يتعرض له المواطن العادي في كل مناحي الحياة في بلده المغرب وسارصد بعضا من الموافق التي يتعرض فيها المغربي من أخيه المغربي للتمييز والتقليل نشأته منها ما وقع لي في مراكش التي اعيش بها ومنها ما رأيته بالمدينة ذاتها فمرة توجهت إلى مديرية الضريبة للاستفسار عن ضريبة غير مستحقة على منزلنا الكيان بحي القصبة بمراكش على اساس ان عائلتي للتقديم فيها علما ان من عادة والدتي عدم الاستجابة نلاقى باب المنزل أنجزها عن الحركة وهذا في حين نحن ثلاثة أخوة نكون في نارين عن المنزل لمتابعة الدراسة في القاضي عياض كل في كليته ما استغلهامغتشوا للضرائب الدارج منزلنا ضمن المنازل الفارغة الواجب تأدية وجميلة الضريبة ، فما كان علينا إلا توضيح الحالة وأننا مقيمون في منزلنا بشكل مستمر ونتواصل وغير متقطع بل الدينا بما يفيد ذلك لإنجاز شهادة مقدم الحي تشهد بباقامتنا الدامية في هذا المنزل الذي يعود إلى والدنا وليس على وجه الكراء او غيره مما يستوجب الضريبة كل ذلك الدينا به دون جدوى وكان الواجب المستحق الذي اداه والدي حينها يناهز7000الاف درهم (سبعة الاف دهرم)

يجب على ساقي سيارات الأجرة ان لا ينسوا بان الرخصة التي خولتها لهم الدولة فهي من اجل خدمة المواطن و نقله الى اي مكان يريد داخل المدار الحضري للمدينة التي يزاول بها المهنة وليس من حقه ان يميز بين الزبائن فيختار من يريد و ليس ايضا من حقه ان يختار و جهة ما و يرفض اخرى كما انه من غير المسموح ان لا يستعمل العداد و يفرض عليك سعرا قبل اخذ مقعدك في السيارة، واذا قصر في خدمة هذا المواطن بالشروط القانونية كيف ما كان هذا المواطن و كيفما كانت و جهته فيجب أن تسحب منه الرخصة عن طريق وضع شكاية لدى قسم خاص بهذا الموضوع في الولاية.

الحمد لله ان السيدة العدوي اكتشفت العدوى وانا على يقين انها ستقف على معالجتها لأنها استفحلت في قطاع الطاكسي واتمنى من مسؤولي وزارة الداخلية على صعيد المملكة ان يحدوا حدوها للقضاء على مثل هذه التصرفات التي أضرت بالقطاع وبالمواطنين

واش انتي اول مرة كتشدي فيها الطاكسي واش هاد الشي زعما انتوما معارفينوش واش بقى فيك الحال لانه متعرفش عليك اش دك تشدي طاكسي والسيارة ديال الدولة بالشيفور عندك الى بغيتي تكوني عادلة وقفي الطاكسيلت كاملين ولا كنتي واعرا خرجي شي قانون ليمنع هاد النوع من التصرف ولا فكري في شي حل لهاد التصرف لانك راق وقفتي غير واحد موقفتيش المشكيل كامل مرا اخرا طاكسي اخر غدي اتعامل معاك بنفس التصرف

دابا واش مهزهاش لانها مواطنة عادية ولا لانه متعرفش عليها هاد الخبر كيفرح لان الجنبي يعامل احسن من اي ايطار في الدولة