أخبارنا المغربية
ذكرت مواقغ إخبارية محلية بمدينة فاس أن مسن فارق الحياة أثناء استحمامه داخل حامة مولاي يعقوب نواحي فاس.
وذكرت المصادر أن الضحية تعرض لاختناق داخل الحامة القديمة ، لكن غيلب الإسعافات الأولية وتأخر وصول رجال الوقلية المدنية أدى إلى مفارقته للحياة.
وكان مجموعة من الحاضرين قاموا بإخراج الراحل من المسبح ونقلوه إلى مستودع الملابس، إلا أن الضحية لم يتمكن من استرجاع أنفاسه لينتقل إلى الرفيق الأعلى وسط استياء كل الحاضرين على غياب مسعفين بالحامة.
انا من متتبعي هذا الموقع بصفة مستمرة واول مرة اجد اغبى خبر .ما ذنب حامة مولاي يعقرب اذا كان اجل الرجل المسن قد حان.وثاني شيئ انا من ساكنة مولاي يعقوب وتعود قصة هذا الرجل انه كبير فس السن ولم يتحمل الضغظ وبالغ في الاستحمام وتوجد لافتة ذاخل الحامة مكتوب عليه 30 دقيقة مدة كافية في الاستحمام .قدمت له الاسعفات الاولية و مات في المستشفى ولم يمت في مولاي يعقوب.المرجومنكم التحقق من الخبر .
أقول لك يا خالد لو كان أبوك هو الذي توفي في الحادت فهل سيكون لك هذا المقف الباهت؟ الرجل أعرفه جيدا وهو جار لنا في وجدة يتمتع بصحة جيدة وليس مسن كما تدعي وإنما هو في الستينات من عمره وهو من العمال المغاربة المهاجرين بألمانيا فكفى كدبا على الناس .تهاون المسعفين عجل في وفاته والله ينتقم منهم .
غريقة سابقة
عريقة سابقة
اللهم ارحم هذا الرجل واسكنه فسيح جنتك .هدا إلحادث ذكرني بما حدت لي في تلك الحامة منذ 18 سنة كان عمري أنداك 16سنة كدت ان اغرق لولا لطف الله ، كنت لا اعرف السباحة،وما زاد من خوفي وانا اختنق بالماء ان النساء لم تساعدني ولا واحدة وأكتفين بالزغاريد والقول الصلاة والسلام على وسول الله....وحسب معتقداتهم يقولون ًًان مًًالين المكاب بغاو هذه الفتاةًً وبقيت اضرب الماء بيداي وانا لا اعرف السباحة حتى وصلت الى حافت الحوض وانا استرجع أنفاسي الاخيرة .فمن الضروري ان يكون هناك مصابين داخل الحامة حتى لا تتكرر متل هذه الحوادت.