لحظة وصول حافلتي المغرب التطواني وشباب السوالم قبل انطلاق مباراة حسم البقاء

الفصيل المشجع لفريق ريال مدريد بالمغرب يحتفل بالذكرى السنوية لتأسيسه

هداف نهضة بركان المليوي يعلق على الفوز برباعية أمام شباب قسنطينة الجزائري

تشجيع بارد لجماهير قسنطينية الجزائري بعد التأخر في النتيجة أمام نهضة بركان

الجماهير البركانية متفائلة بتحقيق الفوز على قسنطينة الجزائري في مباراة اليوم

نزول وليد الركراكي أرضية الملعب لتهنئة طاقم أشبال الأطلس بالتتويج الإفريقي

معين الشعباني: لاعبو نهضة بركان في أتم الجاهزية لمواجهة قسنطينة

مضوي عن مواجهة بركان: الشوط الأول بالمغرب مفتاح التأهل والحسم في قسنطينة

بن صغير في ورطة داخل موناكو

بن صغير في ورطة داخل موناكو

أخبارنا المغربية ـ محمد الميموني

يبدو أن نجم المنتخب المغربي إلياس بن صغير يعيش واحدة من أصعب فتراته الكروية داخل نادي موناكو الفرنسي، وسط أجواء مشحونة وتراجع لافت في حضوره داخل التشكيلة الأساسية، ما ينبئ بمستقبل غامض للاعب الذي كان يُنظر إليه كأحد أبرز المواهب الصاعدة في الدوري الفرنسي.

فبعد أن كان قطعة أساسية في تركيبة الفريق، وجد بن صغير نفسه خارج الحسابات التكتيكية للمدرب النمساوي آدي هوتر، الذي قرر تغيير خطة اللعب والاعتماد على منظومة لا تمنح صانع الألعاب مساحة لإبراز إمكانياته. هذا التحول دفع باللاعب إلى هامش الفريق، ليغادر إحدى المباريات بين الشوطين، وسط إشارات إلى توتر العلاقة مع الطاقم الفني.

مصادر إعلامية فرنسية تحدثت عن تصرفات لم ترُق للمدرب، خصوصًا بعد إحدى المباريات، حين غادر بن صغير أرضية الملعب دون أن يشارك في احتفالات زملائه. سلوك زاد من تعقيد الوضع وفتح الباب أمام تكهنات حول رحيل محتمل.

ورغم الوضع الراهن، فإن موهبة بن صغير لا تزال تثير اهتمام أندية أوروبية عملاقة، على غرار مانشستر سيتي، ليفربول، وبايرن ميونخ، وهي مؤشرات توحي بأن وجهة اللاعب المقبلة قد تكون خارج الإمارة الفرنسية، خصوصًا إذا استمر الوضع على ما هو عليه.

وفي انتظار ما ستُسفر عنه الأسابيع المقبلة، تبقى علاقة بن صغير بموناكو مرشحة لكثير من التحولات، وقد يكون الصيف المقبل موعدًا لانفصال يبدو وشيكًا بين الطرفين.


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

امازيغي حر

بدون عنوان

هذا لاعب مغربي موهوب رغم صغر سنه لاعب فضل بلده الام ثرغم الاغراءات اذا هنا يبرز دور الركراكي ولقجع والذي يتمثل في الدعم النفسي والمادي حتى يشعر ان بلده في جانبه .م

2025/04/29 - 02:50
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات