بوعرفة: زوجة بنكيران درست في البعثة الفرنسية وابنه بباريس ويطالب بتدريس أبناء الشعب باللغة العربية

نحن لسنا ضد تعليم اللغات ولكن المشكل في تعليم اللغة الفرنسية في حد داتها لأن اللغة الفرنسية بغض النظر على أنها لغة المستعمر لاتصلح للتداول إلا في فرنسا (التي طبقت على أبنائنا مبالغ خيالية في السنة من أجل التحصيل)وكذلك بعض المدن الكندية وبعض الدول الإفريقية بخلاف اللغة الإنجليزية فهي لغة العالم بل حتى فرنسا مثقفوها يتكلمون بالإنجليزية فلماذا هذا الولاء لفرنسا بحد ذاتها نعم نحن مع تعلم اللغاة ولكن لاننس بأن الأولوية للغة القرآن لأنها رمز تقافتنا وهي اللغة التي سنسأل بها في قبورنا المشكل يعود بالأساس إلى المناهج التعليمية

ونتوما رضاو غبلفرنسية بعدة عاد شوفو إنجلزية أو شينوية إلبغتو زعما ولادكم غي يمشيو يقراو فلمريكان ياك لسهل عليه الله حدو فرنسا اولا بلا بلا بلا خاصني نعارض،اوصافي

الله يعطيك الصحة اعطيه (بنكيران) هو حلال عليه وحلال على أولاده ووليداتنا حرام عليهم. الحمد لله أن هناك أناس تدافع على أن يدرس أبناء الشعب العلوم باللغات. هو لأن عنده مدارس خاصة يدرس فيها المواد العلمية باللغة الفرنسية . لا يريد أن تنافسه المدارس العمومية.

الغريب في الأمر أن المواد العلمية قبل سنة 1983 كانت تدرس باللغة الفرنسية و كانت النتائج أفضل بكثير مما نحن عليه اليوم في جميع المستويات التعليمية بما فيهم اللغة العربية ـــ الشيء الوحيد الذي دمر مستوى التلاميذ هو التوجيه الحالي الذي لا يعتمد على شروط و يُلبي رغبة التلميذ ظلما لأنه في جميع الحالات مجرور ـ النقيل ـ و مضاف إليه ـ تابع أصدقاءه أو صديقته ـ