من المؤسف أن تقع مثل هده الحوادث في طريق لا جبال فيه كجبال الريف أو جبال الأطلس فما بالنا بسواقنا في جبال الهيمالايا...أنها والله كارثة اصبحنا الرقم الاول في حوادث السير ...من أربعة وعشرين سنة مضت كنت في حافلة تربط الرباط بفاس ليلا ،،كان السائق يسير بسرعة تهتز لها الحافلة ...طلبت منه أن يخفف سرعة الحافلة فما كان منه أن قال لي أن لم يعجبك الحال فانزل...وفعلا نزلت وقضيت الليل في الطريق حتى الصباح .....نعم حتى الصباح واكملت في سيارة أجرة....
عدد التعليقات (1 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟