أخبارنا المغربية
مباراة النيجر،بينت بوضوح أن نتائج للمونديال كانت فقط من إنجازات فردية لمجموعة اللاعبين المتميزين،وليس بفعل خبرة المدرب ،والدليل أن الركراكي بالأمس وقف عاجزا أمام فريق متكثل بالدفاع،ولم يتم فك هذه الشفرة إلا بالمجهودات الجبارة التي قدمها اللاعبون المتميزون في . البطولات الأوروبية. الياميق لا يمكن الاعتماد عليه في المباراة الكبيرة أما أوناحي فقد أصبح صبياني في أدائه.
تضامن واسع مع فتاة فرض عليها خطيبها إجراء اختبار "كي اللسان" للتأكد من عذريتها ...
أول مواجهة ضد أسود الأطلس بقيادة مدرب مغربي .. هل تنتهي عقدة كيروش على يد السكتيوي؟ ...
أبو زعتر
تخبط عشواء
فاقد الشيء لا يعطيه مدرب فقير تكتيكيا يفتقد للحلول الناجعة