الرئيسية | شاشة أخبارنا | طفل روماني مسلم يهدي القران الكريم الى مقدم برنامج "نجوم رومانيا "

طفل روماني مسلم يهدي القران الكريم الى مقدم برنامج "نجوم رومانيا "

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font

طفل روماني مسلم من أصل لبناني يهدي القران الكريم الى مقدم برنامج المواهب Next star Romania

مجموع المشاهدات: 8222 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (3 تعليق)

1 | شابة محمد
نموذج الجيل الوعي .
في الحقيقة رغم أنني لم أفهم كثيرا اللغة الرومانية ، لكنني قرأت الصورة ، و دلالتها و المغزى منها ، حيث يتضح لنا من خلال الصورة ، مدى الوعي و النضج المعرفي الذي تشبع به هذا الطفل الذي اخذ الدين الاسلامي عن قناعة و اقتناع و تربى بين أحضان اسرة دعمته معرفيا و عاطفيا وجد فيها ما لم يجده في باقي المؤسسات التنشئة الاجتماعية ، و من هنا يتضح جليا على ان دور الاسرة كمؤسسة لتنشئة الاجتماعية يعد مهما و أساسيا لأنها هي المؤسسة الأم فقبل ان نتكلم عن المدرسة و دورها في التربية و التعليم ، فلابدا لنا التكلم عن دور الاباء و الامهات في تربية أبناءهم تربية حسنة ، و ها هو النموذج يتضح لنا من خلال هذا الطفل ، فبرغم من عيشه في بلاد المهجر ، و بعده عن ثقافته الام ، فهو اكتسب ثقافته و تقاليده انطلقا من والديه ـ كما أن أخذ منهم الدين الاسلامي المحمدي الوسطي الاعتدالي ، فكان قدوة ، و قام بدوره في نشر الاسلام و ذالك عن طريق تقديمه لدستور الامة الاسلامية و هو القرأن و هي اشارة قوية على حبه للإسلام و على وظيفته في الحياة من أجل نشر الدين ، رغم انه ليزال صغيرا الى أنه وعى بدوره في الحياة ، نتمنى له مسيرة موفقة و نتمنى من أطفالنا و شبابنا ان يأخذ العبرة من مثل هذه النماذج المشرقة في الحياة ، اعانه الله لما فيه خير لأمة لاسلامية جمعاء . {{ شابة محمد - القنيطرة }}
مقبول مرفوض
11
2013/11/10 - 12:04
2 | شابة محمد
نموذج الطفولة الواعية
في الحقيقة رغم أنني لم أفهم كثيرا اللغة الرومانية ، لكنني قرأت الصورة ، و دلالتها و المغزى منها ، حيث يتضح لنا من خلال الصورة ، مدى الوعي و النضج المعرفي الذي تشبع به هذا الطفل الذي اخذ الدين الاسلامي عن قناعة و اقتناع و تربى بين أحضان اسرة دعمته معرفيا و عاطفيا وجد فيها ما لم يجده في باقي المؤسسات التنشئة الاجتماعية ، و من هنا يتضح جليا على ان دور الاسرة كمؤسسة لتنشئة الاجتماعية يعد مهما و أساسيا لأنها هي المؤسسة الأم فقبل ان نتكلم عن المدرسة و دورها في التربية و التعليم ، فلابدا لنا التكلم عن دور الاباء و الامهات في تربية أبناءهم تربية حسنة ، و ها هو النموذج يتضح لنا من خلال هذا الطفل ، فبرغم من عيشه في بلاد المهجر ، و بعده عن ثقافته الام ، فهو اكتسب ثقافته و تقاليده انطلقا من والديه ـ كما أن أخذ منهم الدين الاسلامي المحمدي الوسطي الاعتدالي ، فكان قدوة ، و قام بدوره في نشر الاسلام و ذالك عن طريق تقديمه لدستور الامة الاسلامية و هو القرأن و هي اشارة قوية على حبه للإسلام و على وظيفته في الحياة من أجل نشر الدين ، رغم انه ليزال صغيرا الى أنه وعى بدوره في الحياة ، نتمنى له مسيرة موفقة و نتمنى من أطفالنا و شبابنا ان يأخذ العبرة من مثل هذه النماذج المشرقة في الحياة ، اعانه الله لما فيه خير لأمة لاسلامية جمعاء . {{ شابة محمد - القنيطرة }}
مقبول مرفوض
1
2013/11/10 - 12:05
3 | 7anan
sobhana alah
zoj 7wayij makaytjm3och howa machaa alah tifl tayib walakin wach l7ram ol7lal kaytjm3o ???
مقبول مرفوض
-2
2013/11/10 - 05:22
المجموع: 3 | عرض: 1 - 3

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

شاشة أخبارنا

مقالات ساخنة