أخبارنا المغربية ـ وكالات
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى البيت الأبيض لإجراء محادثات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول الأزمة الأوكرانية، وسط خلافات حول كيفية التعامل معها.
وأظهرت اللقطات لحظة وصول ماكرون دون استقبال رسمي من ترامب، ما أثار انتقادات في الأوساط الفرنسية.
واعتبر سياسيون وإعلاميون فرنسيون أن هذا الاستقبال البارد يعكس تراجع أهمية فرنسا لدى واشنطن، حيث وصفه البعض بأنه "إذلال دبلوماسي".
في المقابل، وصل ماكرون إلى الولايات المتحدة بهدف إشراك الاتحاد الأوروبي في المحادثات حول أوكرانيا، بالتزامن مع زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
من جانبه، انتقد ترامب أوروبا وكييف بسبب تقاعسهما في حل الأزمة، فيما شدد البيت الأبيض على أن ترامب يسعى لحل سريع للصراع، دون الالتفات إلى المنتقدين الذين يريدون استمرار الحرب.

صابر
..
أعتقد والله أعلى وأعلم أن ترامب هو من سيوحد الدول الصليبية جميعها شرقها (روسيا)وغربها (امريكا وأوروبا)في مقابل المسلمين السنة..والقادم ما وعد به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم