مــعــوقــات الـتـنـمـيـة الـبـشـريـة

بأنها المُمارسات والعمليات التي تهدف إلى تطوير الشريحة المستهدفة تُعرف التنمية البشرية من البشر، وتوسيع دائرة معرفتهم، وقدراتهم التعليمية، وخبراتهم، وذلك سعياً للارتقاء بمستوى الإنتاج والدخل من خلال بذل مجهود بشري أكثر بكل كفاءة وفاعلية، بالإضافة إلى حيوية، وتطوير القدرات الإنسانية، وتنميتها من خلال توفير توفير حياة تتمتع بالصحة والفرص تعليمية مناسبة للأفراد.

عرفت الأونروا التنمية البشرية بأنها عمليات توسعة وتطوير للقدرات البشرية لتوسعة رقعة الخيارات لهم، ويتضمن ذلك مختلف المستويات التنموية، والتي تتضمن ثلاث قدرات أساسية لمجال من التنمية؛ وهي: ضرورة توفير حياة مديدة وصحية للأفراد، وتوفر المعرفة، لهذا اوالعيش بمستوى لائق وكريم.

تبحث التنمية البشرية بعدة موضوعات في غاية الأهمية في حياة الأيدي العاملة، ومن عن أهمها: كيفية التخلص من الخجل، وكيفية مضاعفة الذكاء، والتخطيط للحياة، والكشف.أسرار الروحانيات، ولغة الجسد، وفنون الإقناع، وعلم الجراسيكولوجي غياب عنصر التدريب وتطوير المهارات في المنظمات.

الأيدي العاملة على نفسها في تطوير ذاتها، بالوقت الذي يفترض على صاحب العمل اعتماد أن يعمل على تدريب وتوجيه جهود أفراده. الافتقار لذوي الاختصاص والكفاءة في الموارد البشرية. الوعي المؤسسي والفردي بمدى أهمية التنمية البشرية، وإهمالها.غياب تدني مستويات الميزانية في مشروعات التنمية البشرية؛ ما يجعل منها عاجزة عن التطور والنمو. عدم مشاركة أرباب العمل الخاص بدورهم المتوقع في التنمية البشرية.غياب التنسيق بين تنظيمات المجتمع المدني للتأثير بمشروعات التنمية البشرية والاستفادة .منها

: عوامل التنمية البشرية

عدم احتكار السلطة وسيادة الأوضاع السياسية: يتطلب تحقيق التنمية البشرية ضرورةالديمقراطية في المنطقة.

الأوضاع السكانية: ويكون ذلك بمدى القدرة على الاستغلال الأمثل للموارد البشرية المتاحة. متطلباً أساسياً لتحقيق مستوى سضاع السكنية: يشار إلى أن انخفاض الكثافة السكانية ليوالأتحقق أكبر قدر من التنمية البشرية بالرغم من الكثافة معيشي مرتفع، ومثال ذلك الصين التيالسكانية لديها.

الأوضاع الإدارية: حيث يتطلب الأمر انتهاج أساليب إدارية وخطط متطورة، وتطويرها. لمهارات أوضاع العمل: ويشمل ذلك على ضرورة تقسيم العمل وتطويره من خلال تطوير افراد. الفنية والإدارية التي يمتلكها الأ

الأوضاع التقنية: وتتمثل بمدى استخدام التقنية وتدخلها في مجال التنمية البشرية وتوطينها. الأوضاع الصحية: وتتمثل في تطوير أساليب العلاج التي تساهم في تخفيض عدد الوفيات، وارتفاع نسبة الحياة.

الأوضاع التعليمية: وتتمثل في تطوير أساليب التعليم.

لاجتماعية: وتتمثل بالتشجيع على العمل والإنجاز، والسعي لتغيير فكرة الناس عن الأوضاع ا بعض المهن والحرف.

المستويات الطبقية في المجتمع: يتطلب تحقيق التنمية البشرية ضرورة المساواة الطبقية بين أفراد المجتمع.

راد للانخراط في الأوضاع النفسية: حيث يتطلب ذلك ضرورة تهيئة المناخ النفسي للأف.التنمية.