اختصاصي يحذر: أدوية منتشرة في مواقع التواصل قد تدمّر الحياة الجنسية للرجل

المغربي جلال جيد حكما لمباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة

موتسيبي حاضر ملعب المدينة لمتابعة مباراة أوغندا وتنزانيا

حضور جماهيري في مباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة بالرباط

أمطار الخير تتساقط على منطقة أمسكرود ضواحي أكادير وتنعش الفرشة المائية

الصحفي التونسي صاحب تصريح "الضو مكاينش" ناشط مع الجماهير التونسية في فاس

"ألو.. الحراق!"

"ألو..  الحراق!"

رحال لحسيني

الصحفي الرياضي، والصوت الاذاعي المتميز والاسم الابرز الذي رسخ في ذاكرة معظم متتبعي مباريات كرة القدم في المذياع، حين كان النقل الاذاعي ممتعا ويرسم بالكلمات أجواء المباريات الرياضية، من عدد من الملاعب في نفس الان.

حين كان المذيع الرئيسي يتجول بين المباريات، يعلق، يحلل، يبدا في التجول بين الملاعب، من ملعب إلى ملعب، ثم ينادي على إسم المعلق الذي ينتظر الكثيرون نطق إسمه ببهجة وشغف طفولي:

- "ألو.. الحراق!".. 

فينطلق المعلق المبدع عبد الفتاح الحراق في نقل أجواء المباريات التي يكون منتدبا لتغطيتها في وصف بليغ وبحماس منقطع النظير.

توفي المعلق الرياضي القدير، عبد الفتاح الحراق، هذا اليوم بعد ان قضى أكثر من 35 سنة وراء المكرفون في التعليق الرياضي بالإذاعة الوطنية، قبل تقاعده. والتي شملت أيضا تعليقه على عدد من التظاهرات الوطنية والدولية، ولعدد من الرياضات كذلك.

والتي لا يمكن أن تغيب أجوائها وعدد من لحظاتها المتميزة عن ذاكرة جمهوره الغفير.

خالص التعازي والمواساة لعائلة وزملاء وجمهور الصحفي الرياضي المرحوم الحراق في هذا المصاب الجلل.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات