فان زون طنجة.. مشجع جزائري وقطري: نتمنى نهائي مغربي جزائري وشكرا للمغاربة على كرم الضيافة

تصريحات تحرق الأعصاب..الركراكي يبرر التعادل المخيب أمام مالي

بنصغير: المنتخب المغربي دائماً يُقصى بعد جمع 9 نقاط.. والعيناوي: سنسعى للفوز في المباراة المقبلة

سايس: مستاؤون من النتيجة، لكن يجب أن نبقى إيجابيين والتركيز على التأهل أمام زامبيا

لحظات عصبية عاشها الركراكي قبل صافرة نهاية المباراة بين المنتخب الوطني ومالي

مدرب مالي: لعبنا مباراة جيدة أمام المغرب ونطمح لانتزاع صدارة المجموعة

مصطفى ولد سيدي مولود يرفض مساومته بقبول فنلندا كبلد لجوء و يقرر مواصلة إضرابه عن الطعام

مصطفى ولد سيدي مولود يرفض مساومته بقبول فنلندا كبلد لجوء و يقرر مواصلة إضرابه عن الطعام

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية   

توصل موقع أخبارنا ببيان من المناضل الصحراوي مصطفى ولد سيدي مولود يوضح من خلاله مساومته باللجوء إلى فنلندا مقابل إيقاف إضرابه عن الطعام.


إليكم نص البيان:

بمناسبة الإضراب المفتوح عن الطعام الذي أخوضه منذ اربعة أيام أمام مقر المفوضية السامية لغوث اللاجئين بموريتانيا، أردت ان اوجه تحية تقدير وعرفان لكل من وقف ويقف الى جانب حقي في الاجتماع بأسرتي، وحقي في التنقل، و أخص بالذكر الاخوة الصحفيين الذين آزروني بأقلامهم، ونقلوا للرأي العام صورة ما اعانيه منذ إبعادي الى موريتانيا.

و لوضع الرأي العام في الصورة، فإنه بعد يومين من اضرابي عن الطعام استدعيت لمقابلة مسئولي الحماية بمكتب المفوضية السامية لغوث اللاجئين في موريتانيا، وعرضوا علي القبول بفنلندا كبلد لجوء، وقلت لهم باني لاجئ منذ سنة 1979، و ما دمت في وضعية لاجئ ولا أملك وثائق سفر، فلا يهم اين سيكون لجوئي. و تلك ليست قضيتي بل قضية المفوضية السامية لغوث اللاجئين التي ساهمت في جريمة ابعادي عن اسرتي بتسلمها لي من البوليساريو بعد أن وجدت هذه الأخيرة نفسها في وضع حرج أمام الرأي العام العالمي بعد اعتقالي.

أما قضيتي فهي أني كنت في طريقي إلى أسرتي في مخيمات اللاجئين الصحراويين فوق التراب الجزائري و تم قطع طريقي و اعتقالي و اخفائي قسرا ثم ابعدت الى موريتانيا، ولا زلت اناضل من أجل الاجتماع بأبنائي، وهو حق ما تزال المفوضية السامية لغوث اللاجئين تتنصل منه رغم التزامها به منذ تدخلها الأول في قضيتي، و هو مطلبي الاول في الاضراب عن الطعام الذي أخوضه منذ أربعة ايام.

و عليه أعلن للرأي العام بأن اضرابي عن الطعام يبقى مستمرا الى غاية اجتماعي بأسرتي. و مهما كان مكان لجوئي في موريتانيا أو فنلندا أو غيرهما، فليس امامي من خيار سوى الاستمرار في الاضراب عن الطعام، ما دمت محروما من العيش مع أبنائي.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة