الرئيسية | أقلام حرة | زوال إسـرائيل عام 2022م، نبوءة أم صُدَف رقميـة للأستاذ بسام الجرار

زوال إسـرائيل عام 2022م، نبوءة أم صُدَف رقميـة للأستاذ بسام الجرار

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
زوال إسـرائيل عام 2022م، نبوءة أم صُدَف رقميـة للأستاذ بسام الجرار
 

 

هذه الدراسة مأخوذة  من كتاب "زوال إسـرائيل عام 2022م، نبوءة أم صُدَف رقميـة "، للأستاذ الفلسطيني بسام الجرار، الذي ألفه في سنة 1993، والذي فسر فيه النبوءة القرآنية الواردة في سورة الإسراء، والمتعلقة بزوال دولة إسرائيل من الأرض المقدّسة، بواسطة معادلات رياضية، أو ما يسمى بالتفسير العددي أو بالإعجاز الرياضي.

 

يقول الأستاذ بسام الجرار في الفصل الثاني:

 

من هنــا كــانت البدايــة

 

كل الأديان السّماوية تُخبر عن المستقبل، وتكشف بعض مُغَيباته، وما من نبي إلا وأنبأ بالغيب. وللإخبار بالغيب صور كثيرة، بعضها يكون بالخبر المباشر والوحي الصّريح، وبعضها يكون بالرّمز الذي يحتاج إلى تحليل وتأويل.  وقد يُعلم الغيب عن طريق الرؤيا الصّادقة للنبي، أو حتى لغير الأنبياء. وبعضها قد يتحقّق في زمن قريب، وبعضها يتراخى فيتحقق بعد سنين طويلة، أو حتى بعد قرون.

 

يؤمن المسلمون بالتوراة، لكنهم يعتقدون أنها محرّفة، أي أنهم يجزمون بوجود نسبة من الحقيقة، ومن هنا لا يبعد أن تكون هناك نبوءات توراتيّة مصدرها الوحي، وإن كانت تحتاج إلى تأويل، أو فك رموز. ونحن هنا بصدد تأويل نبوءة قرآنية سبق أن كانت نبوءة في التوراة، حيث يقول سبحانه وتعالى في سورة الإسراء:

 

« وَقَضَيْنَا إلى بني إسرائيلَ في الكتابِ لَتُفْسِدُنّ في الأرضِ مرّتين وَلَتَعْلُنّ عُلواً كبيرا، فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا، ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا، إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا، عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا »)سورة الإسراء:4-(

 

. . . .

 

       لا نقول إنها نبوءة، ولا نزعم أنها ستحدُث حتماً، وإنمّا هي ملاحظات رأينا أنّه من واجبنا أن نضعها بين يدي القارئ، ثم نترك الحكم له على ضوء القناعات التي يصل إليها.

 

       كانت البداية، كما أشرنا، محاضرة مدوّنة للكاتب (محمد أحمد الرّاشد)، تتعلق بالنظام العالمي الجديد. وقد يستغرب القارئ أن تتضمن هذه المحاضرة الجادّة الكلام الآتي، والذي ننقله بالمعنى:

 

       "عندما أُعلن عن قيام دولة إسرائيل عام 1948م، جاءت جارة، وهي عجوز يهوديّة، إلى أمّ محمّد الراشد، وهي تبكي. فلمّا سألتها أمّ الراشد عن سبب بكائها، وقد فرح اليهود، قالت: إنّ قيام هذه الدّولة سيكون سبباً في ذبح اليهود. ثم يقول الراشد إنه سمعها تقول إنّ هذه الدولة ستدوم 76 سنة".

 

       كان الراشد عندها صغيراً، وعندما كبر رأى أنّ الأمر قد يتعلق بدورة المُذنّب هالي، لأنّ مذنّب هالي، كما يقول الراشد، مرتبط بعقائد اليهود.

 

       في البداية لم يعجبنا الكلام، لأن المحاضرة ربما تكون أفضل لو لم تُذكر هذه الحادثة، إذ أن الناس قد اعتادوا أن يسمعوا من أفواه العجائز النّبوءات المختلقة، فأصبحوا، وعلى وجه الخصوص المثقفون منهم، ينفرون من مثل هذا الحديث. ثمّ ما لبثنا أن تنبّهنا إلى احتمال أن تكون هذه العجوز قد سمعت من الحاخامات، لأنّ العقل يستبعد احتمال أن يكون هذا الكلام من توقّعاتها، أوتحليلاتها الخاصّة. وليس هناك ما يمنع، وفق العقيدة الإسلاميّة، أن يكون لدى الحاخامات بقية من الوحي، تختلط بالكثير من أوهام البشر وأساطيرهم... وهكذا كانت البداية.

 

       جاء في كتاب الأصوليّة اليهودية في إسرائيل:

 

"... وهذا بالضبط هو نوع السّلام الذي تنبأ به مناحم بيغن، عندما أعلن في ذروة النجاح الإسرائيلي الظاهري في الحرب على لبنان، عندما قال: إنّ إسرائيل ستنعم بما نصّت التوراة عليه من سنوات السّلام الأربعين ".

 

       فهل يشير بيغن هنا إلى النبوءة التي بدأنا بها هذا البحث ؟! فالمعروف أنّ إسرائيل قد اجتاحت لبنان عام 1982م، وعليه تكون نهاية الأربعين سنة بتاريخ: (1982+40) = 2022م.

 

النبـوءة الغــامضـة

 

        تدوم إسرائيل وفق النبوءة الغامضة 76 سنة، أي (19×4). ويُفترض أن تكون سنين قمريّة، لأن اليهود يتعاملون دينياً بالشهر القمري، ويضيفون كل ثلاث سنوات شهراً للتوفيق بين السنة القمريّة والشمسيّة. ومعلوم أنّ العام 1948م هو العام 1367هـ. وعلى ضوء ذلك، وإذا صحّت النبوءة، فإن إسرائيل تدوم حتى:( 1367 + 76 )  =  1443 هجري، وهذا يوافق 2022 ميلادي.

    

      تسمّى سورة الإسراء أيضا سورة بني إسرائيل. وهي تتحدث في مطلعها عن نبوءة أنزلها الله تعالى في التوراة، وتنصّ هذه النبوءة على إفسادين لبني إسرائيل في الأرض االمقدّسة، ويكون هذا الإفساد في صورة مجتمعيّة، أو ما يسمّى اليوم بالدولة، فيكون ذلك عن علو واستكبار.

 

       يقول سبحانه وتعالى : 

 

« وَءَاتَينا مُوسَى الكتابَ وجعلناهُ هدىً لبني إسرائيلَ أَلا تَتخذوا من دوني وَكيلا، ذُرّيةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إنّهُ كانَ عَبْدَاً شَكُوراً، وَقَضَيْنَا إلى بني إسرائيلَ في الكتابِ لَتُفْسِدُنّ في الأرضِ مرّتين وَلَتَعْلُنّ عُلواً كبيرا، فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا، ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا، إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا، » )سورة الإسراء:2-(7.

 

       أمّا الإفساد الأول فقد مضى قبل الإسلام.

 

        وأمّا الثاني والأخير فإن المعطيات تقول إنه الدّولة التي قامت في فلسطين عام 1948م، والملاحظ أن تعبير " وعد الآخرة "، لم يرد في القرآن الكريم إلا مرّتين: الأولى عند الكلام عن الإفساد الثاني، في بداية سورة الإسراء، والثانية عند الكلام عن الإفساد نفسه، قبل نهاية سورة الإسراء في الآية 104.

 

       وعلى ضوء ذلك نقول:

 

       إذا قمنا بِعدّ الكلمات من بداية الكلام عن النبوءة: "وآتينا موسى الكتاب" إلى آخر كلام في النّبوءة: "فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا" فسوف نجد أنّ عدد الكلمات هو 1443 كلمة، وهو رقم يطابق ما خلصنا إليه في البند (1) أي: (1367 هـ + 76) = 1443هـ.

 

       هاجر الرسول، صلى الله عليه وسلم، بتاريخ 20/9/622م، ويذهب ابن حزم الظّاهري إلى أنّ العلماء قد أجمعوا على أنّ حادثة الإسراء كانت قبل الهجرة بسنة، أي عام 621 م.

 

       ومع شكّنا في صحّة القول بالإجماع، إلا أنّ الأقوال الرّاجحة لا تخرج عن هذا العام، ولا يُتصوّر تراخي نزول فواتح سورة الإسراء عن حادثة الإسراء نفسها.

 

       على ضوء ذلك، وإذا صحّت النبوءة، وكانت نهاية إسرائيل عام 1443 هجري، فإن عدد السنين القمريّة من سنة نزول النبوءة إلى سنة زوال إسرائيل هو 1444 لأن الإسراء كان قبل الهجرة بسنة.

 

       وإليك هذه الملاحظة: (19 × 76) = 1444. لاحظ أن 76 هو عدد السنين القمريّة لعمر دولة إسرائيل، أي أنّ المدّة الزمنيّة من وقت نزول النبوءة إلى زوال إسرائيل هي 19 ضعفاً لعمر إسرائيل المتوقّع.

 

       توفي سليمان عليه السّلام سنة 935 ق.م، فانشقّت الدولة بعد وفاته بوقت قصير، وكان هذا الانشقاق، فيما نراه، بداية الإفساد الأول المشار إليه في فواتح سورة الإسراء.

 

       أمّا نهاية الإفساد الثاني والأخير فيتوقّع أن يكون عام 2022م الموافق 1443هـ.

 

       وعليه يكون عدد السّنين من بداية الإفساد الأول إلى حادثة الإسراء هو: (935+621) = 1556سنة شمسيّة.

 

       والمفاجأة هنا أنّ هذا هو عدد كلمات سورة الإسراء. أمّا عدد السّنين من بداية الإسراء حتى نهاية الإفساد الثاني فهو 1444 سنة قمريّة، وهو، كما قلنا، 19 ضعفاً لعمر إسرائيل المتوقّع. ويُلاحِظ القارئ أنّنا أحصينا قبل عام الإسراء سنين شمسيّة، وبعده سنين قمريّة.

 

       وجدنا أنّ كل كلمة من كلمات سورة الإسراء تقابل سنة؛ فعدد كلمات السّورة - 1556- قابل عدد السنين من سنة وفاة سليمان عليه السلام، إلى سنة الإسراء.

 

       وترتيب كلمة لفيفا، في نبوءة سورة الإسراء، قابل العام 1443هـ الموافق 2022م.

 

       وسنجد مصداق ذلك في أمثلة أخرى..، بل إنّ هناك أمثلة كثيرة في سور متعددة تؤكّد صِدقِيّة هذا المسلك الرياضيّ.

 

       وإليك هذا المثال من سورة الكهف: تبدأ قصة الكهف بقوله تعالى: " أم حَسبتَ أنّ أصحاب الكهفِ والرّقيم...". ثمّ يكون الكلام عن مدّة لبث الفتية في الآية (25): " ولبثوا في كهفهم ثلاث مائةٍ سنينَ وازدادوا تسعا ". ويمكن أن نقول بلغة الأرقام: "ولبثوا في كهفهم 309 ". على ضوء ذلك نقول: إذا بدأنا العدّ من بداية القصّة: " أم حسبت أنّ..." فسنجد أنّ ترتيب الكلمة التي تأتي بعد عبارة: " ولبثوا في كهفهم..." هو (309)، وهذا يعني أنّ كل كلمة قابلت سنة. في المقابل لاحظنا سابقاً أنّ كل حرف من حروف سورة سبأ قابلت سنة.

 

...........

...........

الـوعـــد

      بعد وفاة سليمان عليه السلام، انشقّت الدولة وبدأ الإفساد، فكان أن جاء المصريّون، والأشوريّون، والكلدانيّون، فاحتلوا الدولتين من غير أن يزيلوا الملوك، بل أبقوهم على عروشهم. وفي العام 722 ق.م قام الأشوريّون بتدمير الدولة الشمالية إسرائيل. 

      واستمر الجوس - وهو كثرة التردُّد - في الدولة الجنوبية يهوذا، حتى جاء (نبوخذ نصر) وألقى القبض على الملك التاسع عشر المسمى (صِدقيا) وقتل الكثيرين، ودمّر دولة يهوذا، وذلك عام 586 ق.م.

      وبذلك انتهى الجوس في المرّة الأولى. واللافت للنظر أنّ الجوس استمر باستمرار الإفساد، وانتهى بتدمير الدولتين.

      ويُلحظ أنّ الإفساد والجوس كانا متلازمين.

      أمّا في المرة الثانية والأخيرة فقد بدأ الإفساد عام 1948م في جزءٍ من الأرض المقدّسة، ثم اكتمل فيها بعد 19 عاما، في العام 1967م.

      أي أنّ الإفساد شمل الأرض المقدّسة على مرحلتين.

      أما الوعد الأول فقد تلازم فيه الإفساد والعقوبة.

      وهذا الفارق بين المرّة الأولى والأخيرة نجده ينعكس في عالم الأرقام:

      العام 722 ق.م هو عام تدمير إسرائيل الأولى، والتي هي أولى الدولتين إفساداً؛ فهي التي بدأت الانفصال، وهي التي زالت أولاً، وبالتالي ينطبق عليها لفظ أولاهما.

      العام 1948م يوافق العام 1367هـ، وعندها يكون قد مضى على الإسراء 1368 سنة قمريّة.

      وفي العام 1967م يكون قد مضى على الإسراء 1387 سنة قمريّة.

      وفي العام 2022م يكون قد مضى ع

مجموع المشاهدات: 43611 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (34 تعليق)

1 | maysae
Ja ja ja la yaafouaalik
مقبول مرفوض
-4
2014/07/29 - 02:37
2 | bidaoui
avis
مجرد هلوسة فكرية .
مقبول مرفوض
-6
2014/07/29 - 07:15
3 | مصطفى
maysae1 حاصك الفنكوش باش تفهم الفنكوش الفنكوش الفنكوش الفنكوش
مقبول مرفوض
-4
2014/07/29 - 08:46
4 | reda
tout est possible
2022 ils vont gagner la coupe du monde hhhh
مقبول مرفوض
0
2014/07/30 - 02:22
5 | mohamed
الله اعلم
مقبول مرفوض
1
2014/07/30 - 02:26
6 | عمر الشريف
الولايات المتحده الامريكيه
وما فرحنا في الكتاب من شيء صدق الله العظيم وان شءت أقراء في سورة الإسراء ولتعلمو عدد السنين والحساب والمقصود عدد السنين التى ستعلو فيها دولة الإفساد دولة اليهود واني على يقين بان دولة إسرائيل زاءله لان الله جعل من اهم أعمدة الحكم وهو العدل والله سبحانه وتعالى قديم ويقوي الدولة العادلة ولو كانت كافره ويمحق الدولة الظالمة ولو كانت موءمنه أو مسلمه لان الإيمان والكفر بين الإنسان وخالقه اما العدل والظلم يكون بين الدولة والشعوب التى تعيش على أرضها فاءن كان بهذه الدولة عدل لن يهزمها احد لان الحاكم والمحكوم يكونون في جبهة واحده وكلما زاد ظلم الاسراءيلين للشعب الفلسطيني تيقنت أنها زاءله مهما أوتيت من قوه وهذا تفسير للزوال كثير من الامبراطوريات التى كانت تحكم نصف الأرض وما زوال امراطوريه الروم وفارس واليابان والإمبراطورية العثمانية والإنكليزية آخرها والآن جاء الدور على امريكا وإسرائيل هذه سنة الله ولا تجد لسنة الله تحويلا ...سلام
مقبول مرفوض
9
2014/08/11 - 04:14
7 | ام مسلم
سبحان الله
آمنت بالله العظيم - انما اعطاء الظالم رغم طغيانه انما هو استدراج . وحسبنا الله ونعم الوكيل .
مقبول مرفوض
9
2014/08/25 - 05:38
8 | محمد الجويلي
لو واحد خواجة كنتم صدقتوه اما استنباط من القرآن نسمع هذه التعليقات القرآن كله معجز وربما يكون هذا من الاعجاز العلمي للقرآن
مقبول مرفوض
12
2014/09/24 - 03:39
9 | محمد الجويلي
القرآن كله معجز وربما تكون هذه من الاعجاز العددي في القرآن فان لم نصدق فلا نخسف
مقبول مرفوض
7
2014/09/24 - 04:07
10 | علي طالب
سؤال
سؤال : ماذا لو اتى عام 2022 واسرائيل موجودة ماذا سيكون ردنا !! يعني بعد مرور 67 سنة على وجود اسرائيل المحتلة واسرائيل لم تضع بنية تحتية قوية !! العراق منذ بداية الثمانينات وهو في دوامة حروب داخلية وخارجية والى الان موجود ! ون الخطأ الجزم بذلك . والسﻻم
مقبول مرفوض
2
2015/03/24 - 09:24
11 | ali
ربما في نظري ان اسرائيل في 2022 ستبني عرش اسرائيل هيكل سليمان على انقاض القبة القدس
مقبول مرفوض
-1
2015/07/03 - 01:46
12 | عمر عثمان
وكل شي فصلناه تفصيلا
هذا العلم اعطانا الله. ولكن نحن اتخذناه مهجورا،،،،،والله سترونها في الموعد الذي حدده القران والتورات،،،،،صحيح ١٠٠٠٠٠٠٠٠ في ١٠٠
مقبول مرفوض
6
2015/12/05 - 03:20
13 | عمر
العراق
صحيح ١٠٠٠ في١٠٠""""هذا عظمة القران
مقبول مرفوض
1
2015/12/05 - 03:31
14 | الداعي الي رضا الرحمن
قول ان شاء الله صدق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ان شاء الله تحليل موفق بإذن الله تعالي وان شاء الله سيكون 2022 هو نهاية اسرائيل
مقبول مرفوض
4
2017/03/06 - 02:36
15 | سبحان اللة
لكل شئ بداية ونهاية والعلم عند اللة ان هازة الدولة زائلة خاصة وان اسباب قوتها وهمية ترتكزعلى قوى اﻻستعمار وهازة الدول ممكن ان تتغير مواقفها في اي لحظة وحكام العرب حيث بدات تهتز قوتهم علما ان دورهم في دعم هازة الدولةاكبر من دور الغرب
مقبول مرفوض
0
2017/06/03 - 06:02
16 | محمد
تدبروا
إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب
مقبول مرفوض
2
2017/06/07 - 04:22
17 | احمد السيد السيد الكلاوى
احمد الكلاوى
ان من اسباب اعجاز الله فى القران الكريم هو ان يتعالى على جميع العباقره والفلاسفه بصرف النظر عن المتحصلات العلميه لكل منهم رغم التفاوت العلمى وسرعة الادراك من انسان لانسان قال تعالى :ولنعلمن نباه بعد حين هذه الايه تتحدى المشككين والمستشركين الذين حاولو ان يخرجو المسلمين عن عن داىرة الدين نعم قد نجحوا فى افساد البعض من العلمانين المتاثرين بالغرب ولكن والحمد لله وحده هو القاهر والقادر على عباده وعلى جميع خلقه ان عل الرغم من وجود علماء باعو الدين بدنيا زائله وتركوا الاخره هناك علماء تمسكو بالكتاب والسنه وضحوا بالكثير وتعذبو وكانو اسودا فى الحق وفقهم الله علماء المسلمين وثبتهم الله على طريق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم امتك بخير يا رسول الله وستظل بخير انشاء الله فالقران حبل الله المتين وللحديث بقيه
مقبول مرفوض
4
2017/06/19 - 12:38
18 | احمد محمد
زوال اسرائيل
البحث ينقصه الكثير انه في اكثر من 100 صفحة والشيخ بسام ابدع في هذه الدراسه بحق . وفقه الله . ارجوا العودى لاصل الدراسه وبالخص للمتشككين
مقبول مرفوض
1
2017/06/25 - 10:38
19 | احمد السيد السيد الكلاوى
زوال اسرائيل
الحمد لله رب العالمين ولا عدوان الاعلى الظالمين يارب لك الحمد حمد الشاكرين المتواضعين لعظمتك وقدرتك يارب كل شىء وماليكه ان فى سورة الاسراء مايدل بالقطع الذى لا جدال فيه ولا شك ان الزوال ات لاريب فيه وانشاء لله قريبا سيكون باذن الله لان اليهود الجنس الوحيد على وجه الارض اصحاب الفتن هم سبب الحرب العالميه الاولى والثانيه التى حصدت اكثر من 70 مليون انسان ومع ذلك لم يذكرهم احد بسوء وهم الذين شبه لهم صلب المسيح ولكن يحبهم المسيحيين اكثر من المسلمين كانوا لايتناهون عنمنكر فعلوه لا بئس ماكانوا يفعلون وللحديث باقيه
مقبول مرفوض
2
2017/06/27 - 06:57
20 | مصطفى العراقي
نقول انشاء الله
اشاء الله ان يكون هاذ التحليل صحيح اني عراقي والحرب يوم بعد يوم تزيز لاكن حلمي الوحيد اريد ان أرا فلسطين محررة وانشاء الله سذهب إلى القدس يومن ما
مقبول مرفوض
0
2017/06/27 - 04:27
21 | .زربابو
رد على تحديد سنة زوال (اسرائيل)
لا يعلم الغيب الا الله(ٍ سورة الأنعام الأية 58) .والرسول محمد صلى الله عليه وسلم لا يعلم الغيب( سورة الأنعام الأية 50 وسورة الأعراف الأية 188) ونوح عليه السلام لا يعلم الغيب (سورة هود الأية 31) وما ذكره الرسول من أنباء الغيب هو مما أوحى الله ا اليه (سورة الجن الأيات 26 و27) . فالرسول(على سبيل المثال لا الحصر) أخبر بفتح القسطنطينية فهل حدد السنة والشهر واليوم؟؟؟؟؟ قما دليل السيد بسام جرار أن كل كلمة هي سنة؟؟؟: وما دليلة في تحديد وفاة نوح عليه السلام باليوم والشهر والسنة؟؟؟
مقبول مرفوض
0
2017/09/14 - 11:44
22 | Abd basset
الجزائر
إن شاء الله تفسير في محلو
مقبول مرفوض
0
2017/11/21 - 03:11
23 | ناصر جناد
و أعدّوا لهم
وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ . صَدَقَ اللّهُ العَظيمْ.
مقبول مرفوض
0
2017/12/17 - 02:55
24 | علي الاحمر
سيتحقق وعد الله
فيما خص نبوءة زوال دولة ما يسمى إسرائيل فإني أؤمن بهذه النبوءة بل واستشعر ذلك أي قرب موعد زوال هذه الدولة الغاصبة والظالمة خصوصا" ما قام به الأحمق دونالد ترامب بإعلانه الاخير أن القدس عاصمة اسرائيل هذا ناهيكم عن عن أن النبوءة وطريقة احتساب الأرقام من الآيات القرآنية بدقة متناهية وان القرآن الكريم هو كلام الله جل وعلا في علاه
مقبول مرفوض
0
2018/01/17 - 02:32
25 | عبدالعزيز
المنهج صحيح والنتيجة خطأ
منهج الشيخ صحيح لكن النتيجة التي توصل اليها غير صحيحة، لأن عام 2022 هو ذروة علو بني إسرائيل وفيه يهدمون قبة الصخرة وجزء من المسجد الأبراهيمي ليقيموا هيكلهم المزعوم
مقبول مرفوض
0
2018/06/04 - 06:58
26 | ابو خالد المطيري
صدق الرجل
اسال جميع المشككين في كلام الدكتور بسام جرار!!!. هل يمكن للصدفة ان تفسر كل ماذهب اليه العبقري بسام. الجواب يستحيل دلك لان الصدفة قد تصدق في مرتين ليس ثلاث مرات وكما يقول المثل الثالثة ثابتة. انا مومن بما قال بنسبة ١٠٠ ٪؜ ولكن هذا لايعني ان نلقي اللوم على السعوديين او غيرهم من العرب في تسلسل هذه الاحداث. نحن سواء فلسطينيين في فلسطين او مهجرين او متجنسين بالاسراييليه) او سعوديين (ملوك او مملوكين) او عرب (حاكمين او محكومين) عملنا على ماسيرنا الله على العمل به ظنا منا اًو توقعا بان ماعملنا هو الاصح) ولكن لله له حكمه. استبشروا قرب زوال اسراييل. انا فرحان.
مقبول مرفوض
0
2018/07/30 - 06:56
27 | ابو خالد من السعودي
الرجل صادق مية بالمية
كلام صحيح ولا يحتاج مناقشة.
مقبول مرفوض
0
2018/07/30 - 07:02
28 |
كله فرضيا وتنبؤات غيبية لا تجوز
مقبول مرفوض
0
2018/09/08 - 10:43
29 | الخديم
اللهم امين
ربما من الصعب فهم الكثير من هذا التحليل لكنه كلام علمي ، اللهم عجل بهلاك دولة الباطل
مقبول مرفوض
0
2018/11/03 - 04:30
30 | فضل النهاري
زوال دولة اسرائيل
ان زوال دولة اسرائيل هو امر حتمي ولكن تاريخ ذلك يبقى في علم الله .. لكن الواجب الديني والاخلاقي والوطني يقتضي العمل والجهاد بلا كلل او ملل ضد هذا الكيان الغاصب حتى يزول سواءا اليوم او غد او بعد مائة عام وحتى تقوم الساعة
مقبول مرفوض
1
2019/05/12 - 01:42
31 | عبدالرحمن البشري
الله اعلم
الحقيقة ان العالم العربي في السنوات الاخيرة تغيرت فيه الكثير من مجريات الأمور ، وهذا غير مستبعد وهل يكون عام ١٤٤٣ هو موعد نزول المهدي عليه السلام بعد العائد الأول للحرم الله اعلم
مقبول مرفوض
0
2019/06/08 - 03:07
32 | حكيم
اماني
هل فعلا المؤشرات تدل على زوالها ام على عكس دالك؟ الامر لا يغدو كونه مجرد مصادفة! او بمعنى ادق محاولة توفيق حسابي بين الاماني وارقام واعداد الايات!!!
مقبول مرفوض
0
2019/07/28 - 01:11
33 | عمر بو مهدي
١ من ال . . . داخلين وبسيوف الله تعالى نقطع لهم الوريد
النصر للمستقبل القادم اصبح ع وشك الانتها
مقبول مرفوض
0
2021/10/27 - 02:18
34 | حنين الماضي
حلم كل المساكين في العالم وتخليصهم من الظلم والجور وضياع والمستقبل
أتمنى أن يحدث ولكن اذا مر الوقت ولم يكن مانتمنى فسيصبح أغلب المنتضرين لهذا الحدث العظيم مصابين بخيبة الأمل لا وقد يؤدي إلى ضعف إيمانهم بالله والقرآن اللهم وانصرنا على القوم الكافرين واعز الإسلام واهله وانجز لنا ماعودتنا ياأرحم الراحمين
مقبول مرفوض
0
2021/11/20 - 12:43
المجموع: 34 | عرض: 1 - 34

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة