ليلة افتتاح الكان.. جماهير مغربية من مختلف بقاع العالم تحجّ لمساندة الأسود وتطالب بـ"لقجع" في كل قطاع

الشيبي وإيغامان: نعي تماماً حجم المسؤولية ونطالب بدعم الجماهير المغربية

كواليس الحصة التدريبية الأخيرة للمنتخب المغربي قبل مباراة افتتاح كأس إفريقيا

طنجة تحتضن ختام "مسار الإنجازات" لحزب الأحرار: قيادات الحزب تؤكد على أهمية العمل المستمر

المشاركون بالمحطة الثانية عشرة "لمسار الإنجازات" يخصون أخنوش باستقبال حار في مدينة طنجة

أبرز تصريحات مدرب وعميد منتخب جزر القمر قبل مواجهة الأسود في افتتاح أمم إفريقيا (مترجم إلى العربية)

جهة الشمال أكبر المستفيدين.. وزير الداخلية يزف أخبارا سارة لأصحاب الحمامات ومحلات غسل السيارات

جهة الشمال أكبر المستفيدين.. وزير الداخلية يزف أخبارا سارة لأصحاب الحمامات ومحلات غسل السيارات

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي 

منح وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، صلاحية فتح الحمامات ومحلات غسل السيارات للولاة والعمال في مختلف جهات وأقاليم المملكة، وذلك بعد تحسن الموارد المائية جراء التساقطات الأخيرة، حيث دعاهم إلى عقد لقاءات مع المعنيين من أجل تكييف قرار الإغلاق مع الوضعية المائية حسب خصوصية كل إقليم.

وجاء ذلك في جواب لفتيت على سؤال كتابي للنائبة البرلمانية فاطمة الزهراء باتا عن حزب العدالة والتنمية، حيث قال أنه تم اتخاذ القرار بناءً على التحسن النسبي الذي عرفته الوضعية المائية جراء التساقطات المطرية الأخيرة التي عرفتها بلادنا مؤخرا، كما أنه جاء أيضا لكي يراعي الأوضاع الاجتماعية للعاملين بالقطاعات المذكورة.

ومكنت الإجراءات التي اتخذتها السلطات، حسب لفتيت، “من ترسيخ الوعي لدى المواطنات والمواطنين بأهمية الماء وضرورة التعامل مع هذه المادة الحيوية بعقلانية ومسؤولية، علما أنه بالرغم من المدة القصيرة التي مرت على تنزيل هذه الإجراءات فإنها ساهمت في ترشيد استهلاك الماء بنسبة لا بأس بها”.

وأكد الوزير أن قرار إغلاق الحمامات لمدة ثلاثة أيام في الأسبوع، الذي تم اتخاذه للتخفيف من الإجهاد المائي ولعقلنة استهلاك الماء، “شمل جميع الحمامات، سواء منها التقليدية أو العصرية، دون أي تمييز بينها، كما أن الأيام المحددة لا تعرف عادة فيها هذه المرافق إقبالا واسعا مثل باقي أيام الأسبوع”.

وأشار لفتيت إلى أن الوزارة تراهن على المساهمة القوية للمواطنات والمواطنين حتى تعطي المجهودات المبذولة لتدبير الإجهاد المائي الذي تعانيه بلادنا أكلها، وتحقق النتائج المرجوة منها، عبر انخراطهم الإيجابي في تنزيل جميع القرارات المتخذة في هذا الشأن من طرف السلطات العمومية.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة