لمن ستفتح المقاهي ابوابها اذا كان الخروج من المنازل للضرورة القصوى فقط.اللي فهم شي حاجة يفهمنا

هاد الدولة الله احسن اعوانها متنسمعوش او متنشفوش او موعيينش ومتخلفين

هادي عنصرية ضد طنجة لمادا طنجة بي الدات لمادا الرباط والكازا ووولا عاش طنجة وعاش أبناء طنجة الاصليين

فرض الحجر من جديد لحماية المواطنين، لكن ما هو مصير القادمين من الخارج لقضاء العطلة؟

ماذا عن السياح من المغاربة الذين يتواجدون بالمدينة هل سيسمح لهم بمغادرتها؟

بدل الحجر على العباد كان الأولى أن تسهر الحكومة على تنفيذ قراراتها ومعاقبة المخالفين وفرض الغرامات المالية على الكمامة فمن العيب والعار التعامل مع المواطن بهذه الطريقة ومعاقبته بأخطاء الغير فلا تزر وازرة وزر أخرى اتقوا الله في عباده

يجب على الدولة ان تصدر قرارا وبلاغا في أنحاء المدن أن كل شخص لم يرتدي الكمامة عليه ان يؤدي مخالفة في الحين وان لم تكن لديه النقود ان تحرر في حقه مخالفة تبعا لبطاقته الوطنية وترسل له المخالفة لعنوانه كمخالفة الرضار ومن تعدر عليه حمل البطاقة تهربا من تقييد المخالفة يدهب به إلى مخفر الشرطة الموجود بالقرب وينجز له محضر لهدا سترون تقلص المرض هده هي الخطة يجب عل كل واحد ان يرتدي الكمامة وكل من لا يرتدبها يبلغ عنه في الحين من غير هدا فانتضرو المزيد من التفشي نبقى ندور في حلقة من مدينة لمدينة ومن هم اللدين في المتاعب والمحنة رجال السلطة جميعهم كان الله في عونهم يجب الاكتار من التوعية على التلفاز ووساءل التوعية والله المستعان

يجتاز حاليا طلبة كلية الطب الامتحانات، المطالبة بتسهيل تنقلهم نحو الكلية خصوصا القادمين من العرائش وتطوان والحسيمة وشفشاون. ضرورة إعطاء التعليمات للساهرين على السدود الأمنية. شكرا.

مع الاسف هناك بعض الردود التي يمكن اعتبار اصحابها جهلة او عديمي الادراك وذلك عندما يتحدثون عن كون هذه الإجراءات تستهدف مدينة طنجة وسكانها او انها عنصرية.اولا،الا يشرح لنا اصحاب هذه المقالات عن الفائدة التي سيجنيها المسؤولون من وراء ذلك؟ ثم الا يعلم هؤلاء الجهلة ان هذه الاجراءات هي مضرة اولا بالاقتصاد الوطني قبل كل شيء؟ثم الا يفتح هؤلاء الجهل اعينهم الى التطور الاقتصادي والعمراني الذي شهدته المدينة في سنوات ماضية قليلة ،وهي التي لم تكن الا عبارة عن مدينة حانات وبعض الفنادق ولم تكن تصلح لشيء الا للمتعة مع العلم هذا التطور لم تعرفه اي مدينة مغربية اخرى،وهذا بفضل نفس الاشخاص الذين نقول عنهم اليوم انهم يستهدفون المدينة.ان من مصلحة المدينة ان يتم اتخاذ مثل هذه الإجراءات خاصة إذا شاهدنا اللامبالاة التي ينهجها سكانها وخاصة في الأحياء الشعبية كالمصلى ودشربنديبان وبني مكادة وحكومة الشوك ومسنانة والعولمة و.....شيئا من التعقل ايها السادة.

انه القرار الصائب...يجب كذلك مراقبة الراجلين وركاب الدراجات الهوائية والتريبورتور وليس فقط السيارات

الى صاحب تعليق مغربي....السياح المغاربة الموجودين في طنجة يشكلون خطر على عائلاتهم بمدن اخرى وبالتالي يلزمهم المنع من التنقل والحجر الصحي بطنجة حتى توضح الامور..