مناشف مستشفيات إسبانية في فندق بمراكش..مؤثر إسباني يثير ضجة على وسائل التواصل الإجتماعي
أخبارنا المغربية - ع.أبو الفتوح
أثارت مقاطع فيديو نشرها المؤثر الإسباني الشاب، خورجي أمور، على حساباته في منصات التواصل الاجتماعي، حالة من الاستغراب والتفاعل الواسع، بعد أن اكتشف وجود مناشف تحمل شعار مؤسسات صحية إسبانية في فندقٍ بمدينة مراكش، خلال سفره إلى المغرب.
مواقع إخبارية إسبانية، قالت أنه أثناء وجوده في الفندق، لم يكن أمور في حاجة إلى استخدام خياله أو الدعابة لخلق محتوى مثير للمتابعين، بل اكتفى بعرض مشهد بسيط من الحمام، حيث كانت المناشف التي وجدها تحمل الشعار الخاص بالخدمات الصحية في منطقة الأندلس الإسبانية، بالإضافة إلى مناشف أخرى عليها شعار "الخدمة الصحية في إكستريمادورا" من منطقة نافالمورال دي لا ماتا.
وفي الفيديو الذي نشره على حسابه، قال أمور مازحًا: «انظروا إلى هذه المفاجأة، إنها مناشف من الخدمة الصحية الإسبانية!»، في حين أضاف صديقه، الذي كان يرافقه في الرحلة: «هذه مناشف من Navalmoral de la Mata!» ليظهر في الفيديو مناشف مشابهة، ثم يعلّق أمور قائلاً: «المفاجأة هي أن جميع المناشف في الفندق كانت هكذا!».
ومن خلال نشره لهذا المحتوى الطريف، أضاف المؤثر تعليقًا ساخرًا على الصورة، مشيرًا إلى أن من فقدوا مناشفهم في إسبانيا قد وجدوا مكانها في المغرب، قائلاً: «إذا لاحظتم مؤخرًا أن مناشفكم اختفت، فأنتم تعرفون الآن أين هي».
وبعد الانتشار الواسع للفيديو، نشر الصحفي الإسباني ألفونسو ماسوليفر، مراسل صحيفة "لا رازون" وإذاعة "أونداسيرو" في إفريقيا، عبر شبكة "إكس" صورة من أحد الفنادق التي زارها في توغو، حيث كانت أغطية السرير تحمل أيضًا شعار الخدمة الصحية الباسكية. وقد علق ماسوليفر قائلاً: «هذه مجرد قمة الجبل الجليدي لمواد طبية تم التبرع بها».
هذه الحكاية الغريبة أثارت اهتمامًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تداولها العديد من الأشخاص معربين عن دهشتهم من وجود هذا النوع من المواد في أماكن بعيدة عن موطنها الأصلي، في الوقت الذي تفتح فيه تساؤلات عن كيفية وصول هذه المواد الطبية إلى أماكن أخرى حول العالم.
الواقع المر
صداع الرأس
هدا مأثر اسباني ربما أراد أن يكثر من مشاهدين سقطت عليه فكره جهنميه هي أن يشوه صوره مدينة مراكش يقول بأنه في فندق هنا يقع الخلل جميع فنادق المدينة من 5نجوم ال 3نجوم مراقبة من طرف المندوبية للسياحة على مدار الاسبوع كان عليه أن يقول دار ضيافه ربما نصدقه مستثمر مغربي مهاجر في إسبانيا أقدامهم من هنا بدون شك على المسؤولين أن يبحثون جيدا مع هدا الشخص هده صمعة الوطن
Unname87
توضيح
هذه الأشياء تجد طريقها إلى هذه الأماكن بعد أن تتبرع بها جمعيات أو منظمات صحية في أوروبا عامة لجمعيات في المغرب من اجل إيصالها إلى المواطنين تحت ذريعة تنظيم قوافل المساعدات الإنسانية و الطبية ، لكن بمجرد دخول هذه المواد إلى البلاد يقوم المسؤولون على هذه الجمعيات ببيعها لمن يدفع اكثر……

محمد
واك واك
هل اصحاب الفندق لا يقرؤون ؟ كيف يستعملون مناشف المستشفيات العمومية في فنادقهم