اختصاصي يحذر: أدوية منتشرة في مواقع التواصل قد تدمّر الحياة الجنسية للرجل

المغربي جلال جيد حكما لمباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة

موتسيبي حاضر ملعب المدينة لمتابعة مباراة أوغندا وتنزانيا

حضور جماهيري في مباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة بالرباط

أمطار الخير تتساقط على منطقة أمسكرود ضواحي أكادير وتنعش الفرشة المائية

الصحفي التونسي صاحب تصريح "الضو مكاينش" ناشط مع الجماهير التونسية في فاس

بعد فاجعة طانطان

بعد فاجعة طانطان

د. محمد نجيب بوليف

 

 

منذ يوم الجمعة الماضي، تاريخ فاجعة الشبيكة بطانطان، والأمور غير عادية، إحساس بالضعف البشري، إعادة التأمل في مآل الإنسان وهدفه من الحياة...مجرد برهة زمنية قصيرة، أحلام تتبدد، مستقبل يضيع، حياة تنتهي...ويبقى الآخرون، الذين هم على قيد الحياة، يطرحون السؤال تلو السؤال!!!ما هي عاقبة أمرنا نحن؟ هل ستكون خاتمتنا أحسن حالا؟ هل سنختار توقيت ومكان نهايتنا؟ هل قدمنا شيئا سيذكره الآخرون بخير؟ أم أننا رقم كباقي الأرقام!!!

أترككم جميعا...على أمل أن تتبدد هذه التساؤلات بسرعة...ونعود مجددا للحياة...كلنا عزم وحزم على أن ننفع وطننا وأمتنا...وعزاؤنا مرة أخرى لأسر  الشهداء ودعواتنا بالشفاء العاجل للمصابين....


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة