لاعبو المنتخب التونسي: التنظيم المحكم ليس غريباً عن المغرب ونطمح للتتويج بالبطولة

تحت حراسة أمنية مشددة.. المنتخب التونسي يُجري حصته التدريبية الأخيرة قبل مواجهة أوغندا

التبوريشة بملعب مولاي عبدالله خلال عزف النشيد الوطني في افتتاح كأس إفريقيا بحضور مولاي الحسن

مدرب منتخب جزر القمر يكشف أسباب إنهيار فريقه أمام المنتخب المغربي بعد صمود طويل

هل يمكن لعالم أكثر انقساما أن يتحد؟

وليد الركراكي يرد على انتقادات وتساؤلات الجمهور المغربي بعد الأداء غير المقنع أمام جزر القمر

البلاغُ والإبلاغُ حول الدخول المدرسي الحالي

البلاغُ والإبلاغُ حول الدخول المدرسي الحالي

عبد المجيد صرودي

البلاغ الوزاري الأخير واضح جدا - في اعتقادي - بخصوص الاختيارات المتاحة لكل متدخل تربوي مسؤول، وفاعل في قطاع التعليم؛ من أطر إدارية وتربوية على درجاتها، فلا يتخيل إلي ذلك الغموض والارتباك الذي أكده بعض الزملاء.

 

أما إبلاغي البلاغي إلى العامة؛ فالأمر لا يعدو أن يكون اقتراحا، أظنه مبني على معطيات دقيقة، كان آخرها حصيلة التعليم عن بعد، إلى متم شهر يونيو المنصرم. وكلامي لا يذهب مذهب الجودة والمردودية بقدر ما يميل إلى الحل الأقل خسارة، لأن الخسارة مؤكدة، وكورونا هي الفيصل - حاليا - في كل القطاعات، وفي كل دول العالم دون استثناء! 

 

   بل إن السؤال - الآن - سؤال الاستمرارية البيداغوجية لا سؤال الجودة ولا العمومية ولا الخصوصية؟

 

وهكذا، فإن هذا الحل -  حسب الوزارة -  يبدو أكثر واقعيا، فمن أراد أن يتحمل تكاليف الحضور مرحبا به، ومن غلّب البُعدية فله ذلك. لأن الأس والأساس موجودان مستعدان في كل حين، إدارة وأساتذة.

 

 

أما أن يكون الأساتيذ في الأقسام والتلاميذ في المنازل؛ فهذا أقرب إلى الحجر الصحي التربوي الأفضل، إذا عملت الأسرة عملها الموكول إليها، قبل وبعد المدرسة!


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة