المتطوعون في قلب الحدث..دورهم البارز في استقبال الجماهير بمداخل ملعب مولاي عبد الله

مدرب الاتحاد الاسلامي الوجدي: ضيعنا الفوز بالدربي

مدرب المولودية الوجدية: شكرًا للجماهير.. والانتصار على الغريم بداية طريق العودة إلى القسم الأول

لحظة حضور معما ووهبي أبطال كأس العالم بالشيلي

انتصار ثمين أمام بني ملال يقود المغرب التطواني للانفراد بصدارة القسم الوطني الثاني

بعد انتخابه رئيساً لجمعيات كرة القدم بالشمال.. العمارتي يكشف ملامح خطته لتطوير اللعبة جهويا

المغرب التطواني يحتفل بالصحراء المغربية في مباراة القمة أمام شباب المحمدية

تيفوهات رائعة لجماهير الرجاء في مباراة الديربي أمام الوداد

قبل حسم اختياره.. قضية "لامين جمال" تثير نقاشا ساخنا وتقسم آراء مغاربة بين مؤيد ومعارض

قبل حسم اختياره.. قضية "لامين جمال" تثير نقاشا ساخنا وتقسم آراء مغاربة بين مؤيد ومعارض

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة

بعيدا عن الانفعالات العاطفية، والدعوات المغربية العديدة التي توصل بها نجم برشلونة الواعد "لامين جمال" من أجل تمثيل منتخب بلد والده، سيما بعد أن سطع نجمه عاليا وهو في سن صغيرة، اعتبرت أصوات أخرى أن من حق نجم "البارصا" الجديد أن يختار بحرية هوية المنتخب الذي سيمثله مستقبلا.

ذات الأصوات شددت على أن اختيار "لامين" اللعب بقميص "لاروخا"، سيكون بمثابة رد للجميل وعرفان بالمعروف الذي أسدته إليه إسبانيا، مشيرة إلى أنه من حق الجارة الشمالية جني ثمار سنوات من التكوين الذي استفاد من "جمال" في مدرسة "لا ماسيا"، وهذا أمر مشروع، كما لا يحق لأحد أن ينكر على "جمال" اختبار حمل قميص المنتخب الإسباني.

في مقابل ذلك، يعتقد البعض الآخر من المهتمين بالموضوع، أن "لامين" مطالب بضرورة تلبية نداء القلب والوطن، أسوة بعدد كبير من مشاهير الكرة في العالم الذين اختاروا اللعب لبلدانهم الأصلية، ورفضوا كل الإغراءات أو كما تصدوا بكل بسالة لكل الضغوطات التي مورست عليهم من قبل أنديتهم وبلدان إقامتهم في أوروبا..

وبين الموقفين سالفي الذكر، يرى عدد آخر من المتابعين أن المسؤولين عن الكرة بجامعة "لقجع" باتوا اليوم مطالبين بضرورة خلق مشاتل حقيقية لتكوين اللاعبين، على غرار مركز محمد السادس، عوض انتظار ما ستجود به عليا القارة العجوز من مواهب، مشددين على حتمية العناية والاهتمام بالفئات الصغرى، كإجراء من شأنه صناعة خلف بمواصفات احترافية.

وتساءل ذات المهتمين عن الأسباب الحقيقية التي تقف حاجزا في طريق تخريج عشرات المواهب الكروية سنويا، من نفس قيمة "لامين جمال" وغيره من المواهب المغربية التي تبصم اليوم على مستويات عالية بالملاعب الأوروبية، مؤكدين أن البلد الذي كون "بونو" و "النصيري" و "أكرد" و "أوناحي"... وغيرهم، بوسعه أن يصنع نجوما أكثر وأكثر، شريطة العمل بالجدية اللازمة، حتى لا نضطر في كل مرة إلى انتظار "ثمار أوروبا"، وإلا لا داعي لكل الأموال الضخمة التي تصرف على بطولة "عقيمة" فشلت منذ سنوات طوال في تزويد المنتخب الوطني بلاعبين في مستوى التحديات.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة

7

هزة أرضية خفيفة تضرب مكناس ...

أخبار وطنية
مشاهدة 13583