التبوريشة بملعب مولاي عبدالله خلال عزف النشيد الوطني في مواجهة زامبيا

الركراكي يتنفس الصعداء بعد هدف الكعبي المبكر في مرمى زامبيا

جوناثان إيفواري كونغولي يجيد الحديث بالدارجة المغربية بطلاقة

لقطة رائعة .. علم الجزائر على رأسه وقميص المنتخب المغربي

جماهير مغربية تُعبر عن مخاوفها من التسرع في عودة حكيمي لتشكيلة المنتخب

تفتيش صارم عند مداخل ملعب مولاي عبدالله قبل مباراة المغرب وزامبيا

شريط مسرب للراضي الليلي يعترف فيه بتسبب نظام ومخابرات الجزائر في تبرؤ أسرته منه (فيديو)

شريط مسرب للراضي الليلي يعترف فيه بتسبب نظام ومخابرات الجزائر في تبرؤ أسرته منه (فيديو)

أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلا صوتيا مسربا للخائن محمد راضي الليلي، الذي كان يقدم سابقا نشرات الأخبار على القناة الأولى المغربية، قبل أن يتم طرده بسبب ميولاته الانفصالية، حيث اعترف في هذا التسجيل بخسارته لعلاقته مع أسرته، مشيرا إلى أن النظام والمخابرات الجزائرية كان لهما دور كبير في قطع علاقته مع زوجته وأبنائه بسبب خيانته لوطنه.

وقال الليلي في الشريط الصوتي الذي تسرب له من مكالمة مع من يرجح أنه أحد عملاء المخابرات الجزائرية: "أنا بسبب اتباع نظامكم ومخابراتكم خسرت زوجتي وأولادي الذين صاروا ينعتونني بالخائن ولا يريدون ولا يحبون الحديث معي".

وعرف الليلي بمواقفه الداعمة للميلشيات الانفصالية، حيث سبق له أن أشاد في وقت سابق بالأعمال الإرهابية والإجرامية التي ارتكبها مجموعة من الموالين لجبهة البوليساريو ضد عناصر الأمن والدرك الملكي، والقوات المساعدة، والوقاية المدنية في أحداث أكديم إزيك يوم 8 نونبر 2010، ما أسفر عن مقتل 11 فردا من القوات العمومية.

وسبق للخائن الليلي أن غادر فرنسا بشكل مفاجئ في ماي الماضي، حيث كان يخطط للاستقرار في العاصمة الجزائرية بعد ظهور تقارير إعلامية تفيد بإلقاء القبض على الجاسوس إدريس فرحان من قبل الأمن الإيطالي، إلا أن نظام العسكر منعه من دخول العاصمة، وأرسله في رحلة جوية إلى مخيمات تندوف.

يذكر أن والدة الليلي أعربت في تصريحات إعلامية عن استيائها من تصرفات ابنها، مؤكدة أنه لا يمثل العائلة ولا المنطقة التي ينحدر منها، والتي تعرف بولائها للعرش العلوي ودفاعها عن الوحدة الترابية للمغرب.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة