الرئيسية | أخبار وطنية | قرصنة الصفحة الفيسبوكية لمبادرة "ماشي باسميتي" الرافضة لجرائم الدم!

قرصنة الصفحة الفيسبوكية لمبادرة "ماشي باسميتي" الرافضة لجرائم الدم!

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
قرصنة الصفحة الفيسبوكية لمبادرة "ماشي باسميتي" الرافضة لجرائم الدم! قرصنة الصفحة الفيسبوكية لمبادرة "ماشي باسميتي" الرافضة لجرائم الدم!
 

 أعلنت مجموعة "ماشي باسميتي" الفايسبوكية أنه تمت قرصنة حسابها، ليلة الأربعاء الخميس، مؤكدة أن هذا "التخريب لا يعني إطلاقا إقبار مبادرة ورسالة المجموعة".

وتساءلت المجموعة، في بلاغ لها، "عما إذا كان ما حدث هو وليد صدفة محض، لأنه جاء في الوقت نفسه الذي عبر فيه المبادرون وأعضاء المجموعة عن إرادتهم للمرور إلى المرحلة العملية الخاصة بالعمل الميداني"، مستدركة أنه "ما من جواب بهذا الخصوص، لكن تظل الحقيقة أن النجاح الباهر لهذه الدعوة من أجل الإنسانية، وضد الهمجية، لا يمكن بأي حال أن يقبر بمجرد نقرة على لوحة المفاتيحº إذ في غضون أسبوع استجاب إلى هذه الدعوة وانضم إلى المجموعة أزيد من 13 ألف شخص".

وكتبت المجموعة الفايسبوكية "ماشي باسميتي" أن "الآلاف من المشاركات والصور والأشعار والتصريحات وأفكار وتأملات مواطني العالم وشخصيات بارزة وصحافيين وصناع قرار، أعطت زخما هائلا لهذه المبادرة من أجل إعلاء + الجانب الإنساني الذي يوجد فينا+ ".

وبالنسبة للمجموعة، فقد تمكنت "ماشي باسميتي من تجاوز الحدود والأديان والأجيال والأصول وأماكن العيش".

وفي هذا الصدد، يحرص مؤسسو هذه المبادرة على تقديم شكرهم لكل من ساهم في الدفع بهذه المبادرة ومنحها القدرة على هذا التأثير الفريد.

وأكدوا أن "تخريب صفحة المجموعة لا يعني إطلاقا إقبار مبادرة ورسالة "ماشي باسميتي"، فالنفس والفلسفة يجب أن يستمرا وتتم استدامتهما : وهناك أعمال في طور الإعداد تتمثل في إحداث جمعية، وإعداد كتاب أبيض، وتنظيم معرض لأفضل الصور المنشورة على صفحة المجموعة ". واعتبر المصدر ذاته أن "حماسة الأعضاء الذين انضموا إلى الدعوة، وحس المسؤولية لدى المبادرين تمنح هذه المبادرة، التي جسدت وقفة وعي متزايد وانتقالة إلى الكلمة أوالخطاب، روح الاستمرارية بطريقة أخرى".

مجموع المشاهدات: 2348 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (1 تعليق)

1 | Aziz
Censure
Vive la censure !et dire que vous criez la liberte de commenter ! Ca fait 24h que j'ai ecris un commentaire! C difficile de se debarrasser de vos reflexes
مقبول مرفوض
0
2014/10/10 - 04:59
المجموع: 1 | عرض: 1 - 1

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة