باقي الخير..سيدة ميسورة بأوربا تعقد قرانها على مسن بدار العجزة بأكادير"صور"

غير يستروا رأسهم مافيهم مايتشاف اش غادي يمشي يدير فاوربا لا لغة! لا عائلة! لا رفاق..... لا حول ولا قوة الا بالله

مبروك والله يطول في العمر

دبا يقلبوا عليه اولاده

جميل ان يتغير تمثل المغاربة للحياة و الموت و ان الحياة تستحق ان تعاش الا ان ما استغربت له هو ما كتب كون اهله تخلوا عنه بسبب تقدمه في السن لا اعتقد ذالك بل لي ايمان من زرع الحب يجده و من زرع شر يجده

الزواج مافيهش الخير و الاحسان الزواج فيه الاعجاب و التفاهم ثم الارتباط. اذا كان الزوج اقل مستوى اجتماعيا من السيدة اعجبت به لا اظن انها تزوجته رأفة به. هذا اذا كان هذا الخبر صحيحا. على العموم الله يكمل عليهم بالخير

لو كان الخير في عاءلته لما رمته في الخيرية.هذه المراة رحمته وقادها الله اليه لتنقده مما هو فيه.هناك اخرين ما زالوا في هذه الخيرية من ينتقد عليه ان يفعل الخير في الاخرين. الخيريات مليءة بالمتخلى عنهم.اتركوا النقد وافعلوا الخير او على الاقل اتركوا الذين ما زال فيهم شيء من الرحمة يرحموا الضعاف.

الى الرقم 4 : كلامك غير صائب يا أخي . الصواب هو أن تقول أنه لو أحسن تربية أبنائه لوجد فيهم الخير و المسألة التانية أن التربية توكل بنسبة كبيرة للأم و ليس الأب لأن الأب يكون مشغولا بالعمل لتوفير لقمة العيش لأبنائه و عائلته المسألة التالثة أن تقول أنه لو زرع الحب لوجده و إن زرع الشر سيجده أسف أن أقول لك أن النية السليمة وحدها ليست السبيل الأوحد لتربية سليمة . أنا غادي نقول ليك علاش . واحد ناس كانوا كايحبوا أولادهم بزاف و كانوا كايوفروا ليهم أي حاجة بغاوها بغا دري بشكليطة يشريها ليه بغا بلاي ستايشن يشريها ليه بغا أي فون لخر يشريه ليه بغى موطور يشريه ليه بغا سيارة يشريه ليه عمرهم ما قالو إبنهم لا في عد بالهم أنهم لوفروا لإبنهم أي طلب بغاه غادي يحبهم و يبغيهم بزاف و عمروا ما يتخلى عنهم لكن العكس هو لي وقع . الإبن أصبح مزاجي بشكل عنيف و حتى شي حاجة مبقات كترضيه و تعمر عينو و أصبح طماع بزاف و أهم حاجة عمروا ما شكر واليديه على إهتمامهم و تلبية متطلباته أصبح يظن أن والديه تخلقو في هذ الوجود غير باش يلبوا متطلباته و أنه ما علبه الا أن يطلب و هم يلبون الطلب بمعنى أخر تربى على أنه ياخد و مايعطيش . المهم منين كبر و تزوج عمرو ما فكر يزور واليديه و لو غير مرة كانوا هما دائما لكايزوروه و كان دائما كايستقبلهم ببرودة شديدة و كأنه باغي يقول ليهم علاش جايين عندي . اصبح الإبن أناني بزاف و كايشوف غير راسو فقط كعما كايهمو واليديه . لذلك أقول أن النية الصافية بأنك تحب ابنائك ليست الوسيلة الوحيدة لتربية الأبناء بل طريقة التربية هي لي تخلي الإبن يختار واش يحب واليديه و لا يهجرهم . التربية راه علم خاص الأباء يدرسوه باش يعرفوا كيفاش يربوا أبنائهم

هذا ما يسمى زواج رابح رابح، فهو ربح الخروج من الفقر والتهميش والوحدة وهي ربحت رجلا يبدو أنه يصغرها سنا وسيكون طوع بنانها فيما تبقى لهما من عمر.

الحب والسعادة لا تقاس بمعدل السن .بل تكون في الحياة كلها .بوجود شريك الحياة .ومثل هدة البادرة تفرح القلب وتنعش الحياة من جديد ونتمنى ان تكون السعادة لجميع الناس والاعمار .شكرا لكي سيدتي وسيدي على هذه البادرة الجميلة

الى صاحب التعليق مافيهم مايتشاف ا | موحماد هل انت تعرف كيف تكون ظروفك مستفبلا لم التجريح هي الاقل احسنت الى شخص محتاج للرعاية بفلوسها واحسنت لاخرين يجب احترام البعض لم تتصرف غلط على سنة الله ورسوله ياريت تلقى من يحسن اليك في ارذل العمر

انت فاشل وتتمنى الفشل للجميع اين المشكل الى كانوا مافيهم ما يتشاف انت والله ماكرهتي تزوج بك ودير ليك لوراق وتهرب عليها دابا كون كانوا اوروبين غادي تبدا تمدحوفيهم يا معقد سير دخوول سوق راسك يا ولد .........

هذه السيدة أخرجته من السجن وهذه السيدة أيام شبابها كنت اجمل وأفضل منك وحتى في شيخوختها هي أفضل منك الجمال في الأخلاق وليس في المظهر انظر الى أخلاقها وتواضعها والزواج ليس ضروري أن تذهب به إلى أوربا الحمد لله انها أخرجته إلى الحياة الطبيعية

ألله يوفقهم نتا تتكول اش غادي يدير في أروبا رزقه مقسمو ليه الله بتوفيق

الزواج قسمة ونصيب الله أكمل بخير مبروك

هادو. كبار فالسن مافيهم مايتشاف نهار تكبر انت ويشوفو واش يبق. زينك ويكون فيك ما يتشاف

هاذو بجوج مسوطيين وسلوكاتهم ضاربة. ما باقي لهم إلا القبر. والعرس ولفضايح .الله يستر. والله يهدينا ويدينا فالضو.

كل شيء ممكن عند الله و ممكن يكرمهم بالأولاد.و لاحظت كثيرا منا نحن المغاربة ....تعاليق دائما عكس التيار و النقد الفارغ و انصح الشباب قل خيرا او اسكت و خاصة في مواضيع فيها رحمة و خيرا و حلال عند الله عز و جل......و السلام عليكم

اولا الله يوفقهم تانيا مالكم على الفضول وكل واحد انتقد الزواج راه مزال فوق الارض يمكن حتى دار العجزة متقبل عليه هادشي لكيفلحو فيه المغاربة هوى الانتقاد العالم باسره كيتقدم الا المغرب مقابلين الانتقاد الله يهديكم

J aimeraietre a laplace de ce mr pour echapper aux traitement de ma femme insendable depuis 40 ans de mariage.

J aimeraietre a laplace de ce mr pour echapper aux traitement de ma femme insendable depuis 40 ans de mariage.

مازال هناك مغاربة يحتفضون بالأصول والقيم الاجتماعية. ....هنيئا لنا. ..وللعرسان. ..

الحسد ملأ القلوب الى حسدتهم الله يعطيك بحالهم قول الله يكمل بخير يا المحساد

La dame est âgée et doit plutôt se faire discrète au lieu d'apparaître dans la presse. Le pauvre monsieur est sorti de la misère mais saura tout il vivre en Europe ? Supportera tout il cette femme qui a probablement envoyé plus qu'un homme au cimetière !

الله أوفق العريسان إنما مناسبا ن لبعضهما