المتطوعون في قلب الحدث..دورهم البارز في استقبال الجماهير بمداخل ملعب مولاي عبد الله

مدرب الاتحاد الاسلامي الوجدي: ضيعنا الفوز بالدربي

مدرب المولودية الوجدية: شكرًا للجماهير.. والانتصار على الغريم بداية طريق العودة إلى القسم الأول

لحظة حضور معما ووهبي أبطال كأس العالم بالشيلي

انتصار ثمين أمام بني ملال يقود المغرب التطواني للانفراد بصدارة القسم الوطني الثاني

بعد انتخابه رئيساً لجمعيات كرة القدم بالشمال.. العمارتي يكشف ملامح خطته لتطوير اللعبة جهويا

المغرب التطواني يحتفل بالصحراء المغربية في مباراة القمة أمام شباب المحمدية

تيفوهات رائعة لجماهير الرجاء في مباراة الديربي أمام الوداد

رسميا .. "الفيفا" تفتح أبواب المنتخب المغربي أمام منير الحدادي

رسميا .. "الفيفا" تفتح أبواب المنتخب المغربي أمام منير الحدادي

أخبارنا المغربية ــ وكالات

بات بإمكان اللاعب منير الحدادي اللعب للمنتخب المغربي، بعدما ظل مرتبطاً بمنتخب إسبانيا الذي شارك معه لبضع دقائق في مباراة في 2014، بموجب تعديل أقره مؤتمر الاتحاد الدولي لكرة القدم، الذي عقد في زيورخ عبر الفيديو كونفرانس.

ووافق 191 اتحادا علي تعديل القانون القديم، ليضمن المنتخب المغربي ضم مهاجم إشبيلية لصفوفه، مقابل معارضة اتحاد واحد فقط لهذا التعديل.

وبموجب هذا القانون سيُسمح لأي لاعب بتغيير جنسيته الكروية في حال خوضه مع منتخبه السابق أقل من 3 مباريات، وأن يكون قد لعبها وعمره لم يتجاوز 21 سنة، علما أن الحدادي لعب مباراة واحدة بقميص المنتخب الإسباني في عهد المدرب الأسبق فيسنتي ديل بوسكي، الذي أشركه كبديل أمام مقدونيا سنة 2014، في المباراة التي فاز بها الماتادور ب5-1 في تصفيات أمم أوروبا 2016.

ولم يخف الحدادي، المولود لأم من مليلية وأب من مدينة الحسيمة، رغبته في اللعب للمنتخب المغربي، ولكنه كان يشعر بأنه "رهينة" للمنتخب الإسباني، الذي لعب معه مباراة واحدة فقط حيث لم يتم استدعاؤه طيلة السنوات الفارطة.

وكان الحدادي قد رفع علم المغرب والعلم الأمازيغي مع اللاعبين المغربيين ياسين بونو ويوسف النشيري، بعد فوز فريق إشبيلية بالدوري الأوروبي في 23 غشت الماضي.

ولد منير (25 عاماً) في مدريد وانضم لبرشلونة في 2014، وبقي معه عامين حتى تمت إعارته لفالنسيا لثلاثة مواسم.

وفي 2019 باعه برشلونة إلى إشبيلية بعقد يستمر حتى 2023.

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات